الباحث القرآني

* الإعراب: (ذلك.. شعائر الله) مثل ذلك.. حرمات الله [[في الآية (30) من هذه السورة.]] ، (الفاء) رابطة لجواب الشرط، والضمير في (إنّها) يعود على الشعائر [[وثمّة مضاف محذوف أي فإنّ تعظيمها من تقوى القلوب.]] ، (من تقوى) متعلّق بخبر إنّ، وعلامة الجرّ الكسرة المقدّرة على الألف. جملة: « (الأمر) ذلك ... » لا محلّ لها استئنافيّة. وجملة: «من يعظّم ... » لا محلّ لها استئنافيّة. وجملة: «يعظّم ... » في محلّ رفع خبر المبتدأ (من) . وجملة: «إنّها من تقوى ... » في محلّ جزم جواب الشرط مقترنة بالفاء. * الفوائد: - قوله تعالى فَإِنَّها مِنْ تَقْوَى الْقُلُوبِ ورد هذا السؤال: لماذا أنث ضمير «فإنها» . الجواب: لأنه على حذف مضاف، التقدير: فإنها هذه العادة أو الخصلة أو المعاملة أو الطاعة من تقوى القلوب.
    1. أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.

    أمّهات

    جمع الأقوال

    منتقاة

    عامّة

    معاصرة

    مركَّزة العبارة

    آثار

    إسلام ويب