الباحث القرآني

* الإعراب: (الواو) استئنافيّة (لوطا) مفعول به لفعل محذوف يفسّره المذكور بعده (حكما) مفعول به ثان منصوب (الواو) عاطفة في الموضعين (من القرية) متعلّق ب (نجّيناه) ، (التي) اسم موصول مبنيّ في محلّ جرّ نعت للقرية (فاسقين) خبر ثان ل (كانوا) ، منصوب [[أو هو نعت لقوم، أو حال منه منصوب.]] ، وعلامة النصب الياء. جملة: « (آتينا) لوطا ... » لا محلّ لها استئنافيّة. وجملة: «آتيناه ... » لا محلّ لها تفسيريّة. وجملة: «نجّيناه ... » لا محلّ لها معطوفة على الاستئنافيّة. وجملة: «كانت تعمل ... » لا محلّ لها صلة الموصول (التي) وجملة: «تعمل الخبائث ... » في محلّ نصب خبر كانت. وجملة: «إنّهم كانوا ... » لا محلّ لها استئناف بيانيّ- أو تعليليّة- وجملة: «كانوا قوم سوء ... » في محلّ رفع خبر إنّ. (الواو) عاطفة (في رحمتنا) متعلّق ب (أدخلناه) ، (من الصالحين) متعلّق بخبر إنّ. وجملة: «أدخلناه ... » لا محلّ لها معطوفة على جملة (آتينا) لوطا. وجملة: «إنّه من الصالحين» لا محلّ لها تعليليّة. * البلاغة: 1- المجاز: في قوله تعالى «وَنَجَّيْناهُ مِنَ الْقَرْيَةِ الَّتِي كانَتْ تَعْمَلُ الْخَبائِثَ» القرية مجاز عن أهلها. 2- المجاز في قوله تعالى «وَأَدْخَلْناهُ فِي رَحْمَتِنا» : أي في أهل رحمتنا، أي جعلناه في جملتهم وعدادهم، فالظرفية مجازية، أو في جنتنا فالظرفية حقيقية، والرحمة مجاز، ويجوز أن تكون الرحمة مجازا عن النبوة، وتكون الظرفية مجازية أيضا.
    1. أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.

    أمّهات

    جمع الأقوال

    منتقاة

    عامّة

    معاصرة

    مركَّزة العبارة

    آثار

    إسلام ويب