* الإعراب:
(الفاء) عاطفة (هزموا) فعل ماض مبنيّ على الضمّ..
والواو فاعل و (هم) ضمير مفعول به (بإذن) جارّ ومجرور متعلّق ب (هزموهم) [[أو بمحذوف حال من فاعل هزموهم.]] ، (الله) لفظ الجلالة مضاف إليه مجرور (الواو) عاطفة (قتل) فعل ماض (داود) فاعل مرفوع منع من التنوين للعلمية والعجمة (جالوت) مفعول به منصوب (الواو) عاطفة (آتاه) فعل ماض ومفعوله (الله) لفظ الجلالة فاعل مرفوع (الملك) مفعول به ثان منصوب (الواو) عاطفة (علّمه) مثل آتاه (من) حرف جرّ و (ما) اسم موصول مبنيّ في محلّ جرّ متعلّق ب (علّمه) (يشاء) مضارع مرفوع، والفاعل ضمير مستتر تقديره هو أي الله. (الواو) استئنافيّة (لولا) حرف امتناع لوجود- شرط غير جازم- (دفع) مبتدأ مرفوع والخبر محذوف وجوبا تقديره موجود (الله) لفظ الجلالة مضاف إليه مجرور (الناس) مفعول به منصوب عامله المصدر دفع (بعض) بدل من الناس منصوب مثله (ببعض) جارّ ومجرور متعلّق بالمصدر دفع والباء للتعدية (اللام) واقعة في جواب لولا (فسد) فعل ماض و (التاء) تاء التأنيث (الأرض) فاعل مرفوع (الواو) عاطفة (لكنّ) حرف مشبّه بالفعل للاستدراك (الله) لفظ الجلالة اسم لكنّ منصوب (ذو) خبر لكنّ مرفوع وعلامة الرفع الواو لأنه من الأسماء الخمسة- أو الستة- (فضل) مضاف إليه مجرور (على العالمين) جارّ ومجرور متعلّق ب (فضل) المصدر، وعلامة الجرّ الياء فهو ملحق بجمع المذكر السالم.
وجملة: «هزموهم» لا محلّ لها معطوفة على جملة مقدّرة أي فاستجاب الله لهم فهزموهم.
وجملة: «قتل داود ... » لا محلّ لها معطوفة على جملة هزموهم.
وجملة: «آتاه الله..» لا محلّ لها معطوفة على جملة هزموهم.
وجملة: «علّمه..» لا محلّ لها معطوفة على جملة هزموهم.
وجملة: «يشاء» لا محلّ لها صلة الموصول (ما) .
وجملة: «دفع الله» لا محلّ لها استئنافيّة.
وجملة: «فسدت الأرض» لا محلّ لها جواب شرط غير جازم.
وجملة: «لكنّ الله ذو فضل» لا محلّ لها معطوفة على الاستئنافيّة الأخيرة.
* الصرف:
(داود) اسم علم أعجمي.
(دفع) ، مصدر سماعي لفعل دفع وزنه فعل بفتح فسكون.
{"ayah":"فَهَزَمُوهُم بِإِذۡنِ ٱللَّهِ وَقَتَلَ دَاوُۥدُ جَالُوتَ وَءَاتَىٰهُ ٱللَّهُ ٱلۡمُلۡكَ وَٱلۡحِكۡمَةَ وَعَلَّمَهُۥ مِمَّا یَشَاۤءُۗ وَلَوۡلَا دَفۡعُ ٱللَّهِ ٱلنَّاسَ بَعۡضَهُم بِبَعۡضࣲ لَّفَسَدَتِ ٱلۡأَرۡضُ وَلَـٰكِنَّ ٱللَّهَ ذُو فَضۡلٍ عَلَى ٱلۡعَـٰلَمِینَ"}