الباحث القرآني
﴿ولكم نصف ما ترك أزواجكم﴾: الواو حرف عطف، و﴿لكم﴾ جار ومجرور متعلقان بمحذوف خبر مقدم، ونصف مبتدأ مؤخر، و﴿ما﴾ اسم موصول مضاف إليه، وجملة ﴿ترك﴾ صلة الموصول لا محل لها من الإعراب، وأزواجكم فاعل.
﴿إن لم يكن لهن ولد﴾: إن شرطية، ولم حرف نفي وقلب وجزم، ويكن فعل مضارع مجزوم بلم، وهو فعل الشرط أيضًا، و﴿لهن﴾ خبر يكن المقدم، وولد اسمها المؤخر، وجملة الشرط في محل نصب على الحال، وجواب الشرط محذوف دل عليه ما قبله.
﴿فإن كان لهن ولد﴾: الفاء عاطفة، وإن شرطية، وكان فعل ماض ناقص ناسخ، و﴿لهن﴾ جار ومجرور متعلقان بمحذوف خبرها المقدم، وولد اسمها المؤخر، والجملة معطوفة.
﴿فلكم الربع مما تركن﴾: الفاء رابطة، ولكم جار ومجرور متعلقان بمحذوف خبر مقدم، والربع مبتدأ مؤخر، ومما جار ومجرور متعلقان بمحذوف حال، وجملة ﴿تركن﴾ صلة الموصول لا محل لها من الإعراب، والجملة المقترنة بالفاء جواب الشرط.
﴿من بعد وصية يوصين بها أو دين﴾: الجار والمجرور متعلقان بمحذوف حال، ووصية مضاف إليه، وجملة يوصين صفة لوصية، وبها جار ومجرور متعلقان بيوصين، وأو حرف عطف، ودين عطف على وصية.
﴿ولهن الربع مما تركتم إن لم يكن لكم ولد﴾: الواو عاطفة، و﴿لهن﴾ جار ومجرور متعلقان بمحذوف خبر مقدم، والربع مبتدأ مؤخر، و﴿مما﴾ جار ومجرور في محل نصب حال من الربع، والجملة معطوفة على جملة ﴿لكم نصف﴾ لا محل لها من الإعراب، وتركتم فعل ماض، والضمير في محل رفع فاعل، وجملة ﴿تركتم﴾ لا محل لها من الإعراب، لأنها صلة الموصول، وإن شرطية، ولم حرف نفي وقلب وجزم، ويكن فعل مضارع مجزوم بلم، وهو فعل الشرط أيضا، و﴿لكم﴾ خبر يكن مقدم، وولد اسمها المؤخر، وجملة الشرط في محل نصب على الحال، وجواب الشرط محذوف دل عليه ما قبله.
﴿فإن كان لكم ولد﴾: الفاء عاطفة، وإن شرطية، وكان فعل ماض ناقص ناسخ، و﴿لكم﴾ جار ومجرور متعلقان بمحذوف خبرها المقدم، وولد اسمها المؤخر، والجملة معطوفة.
﴿فلهن الثمن مما تركتم﴾: الفاء رابطة، و﴿لهن﴾ جار ومجرور متعلقان بمحذوف خبر مقدم، والثمن مبتدأ مؤخر، و﴿مما﴾ جار ومجرور متعلقان بمحذوف حال، وجملة ﴿تركتم﴾ صلة الموصول لا محل من الإعراب، والجملة المقترنة بالفاء جواب الشرط.
﴿من بعد وصية توصون بها أو دين﴾: ﴿من بعد﴾ الجار والمجرور متعلقان بمحذوف حال، ووصية مضاف إليه، وجملة ﴿توصون﴾ صفة لوصية، و﴿بها﴾ جار ومجرور متعلقان بـ﴿توصون﴾، وأو حرف عطف، ودين عطف على وصية.
﴿وإن كان رجل يورث كلالة﴾: الواو عاطفة، و﴿إن﴾ شرطية، و﴿كان﴾ حرف ناقص، و﴿رجل﴾ اسم كان، ﴿ويورث﴾ فعل مضارع مبني لما لم يُسَمَّ فاعله، ونائب الفاعل مستتر تقديره هو، وجملة ﴿يورث﴾ خبر كان. أو: ﴿كان﴾ فعل تامّ و﴿رجل﴾ فاعل، وجملة ﴿يورث﴾ صفة لـ﴿رجل﴾. و﴿كلالة﴾ حال من نائب الفاعل وهو الضمير المستتر في ﴿يورث﴾.
﴿أو امرأة وله أخ أو أخت﴾: أو حرف عطف، وامرأة عطف على رجل، وله الواو حالية، و﴿له﴾ جار ومجرور متعلقان بمحذوف خبر مقدم، وأخ مبتدأ مؤخر، وأو حرف عطف، وأخت معطوف على أخ.
﴿فلكل واحد منهما السدس﴾: الفاء رابطة، ولكل جار ومجرور متعلقان بمحذوف خبر مقدم، وواحد مضاف إليه، ومنهما جار ومجرور متعلقان بمحذوف صفة لواحد، والسدس مبتدأ مؤخر، والجملة المقترنة بالفاء في محل جزم جواب الشرط.
﴿فإن كانوا أكثر من ذلك فهم شركاء في الثلث﴾: الفاء استئنافية، وإن شرطية، وكانوا فعل ماض ناقص في محل جزم فعل الشرط، والواو اسم كان، وأكثر خبرها، ومن ذلك جار ومجرور متعلقان بأكثر، والفاء رابطة، وهم مبتدأ، وشركاء خبر، وفي الثلث جار ومجرور متعلقان بشركاء، وجملة ﴿فإن كانوا أكثر...﴾ مستأنفة لا محل لها من الإعراب.
﴿من بعد وصية يوصى بها أو دين﴾: الجار والمجرور متعلقان بمحذوف حال، ووصية مضاف إليه، وجملة ﴿يوصى﴾ صفة لوصية، وبها جار ومجرور متعلقان بـ﴿يوصى﴾، وأو حرف عطف، ودين عطف على وصية.
﴿غير مضار وصية من الله﴾: ﴿غير مضار﴾ حال من ضمير يوصى، ووصية مفعول مطلق لفعل محذوف، و﴿من الله﴾ جار ومجرور متعلقان بمحذوف صفة لوصية.
﴿والله عليم حليم﴾: الواو استئنافية، ولفظ الجلالة مبتدأ، وعليم حليم خبراه، والجملة مستأنفة لا محل لها من الإعراب.
{"ayah":"۞ وَلَكُمۡ نِصۡفُ مَا تَرَكَ أَزۡوَ ٰجُكُمۡ إِن لَّمۡ یَكُن لَّهُنَّ وَلَدࣱۚ فَإِن كَانَ لَهُنَّ وَلَدࣱ فَلَكُمُ ٱلرُّبُعُ مِمَّا تَرَكۡنَۚ مِنۢ بَعۡدِ وَصِیَّةࣲ یُوصِینَ بِهَاۤ أَوۡ دَیۡنࣲۚ وَلَهُنَّ ٱلرُّبُعُ مِمَّا تَرَكۡتُمۡ إِن لَّمۡ یَكُن لَّكُمۡ وَلَدࣱۚ فَإِن كَانَ لَكُمۡ وَلَدࣱ فَلَهُنَّ ٱلثُّمُنُ مِمَّا تَرَكۡتُمۚ مِّنۢ بَعۡدِ وَصِیَّةࣲ تُوصُونَ بِهَاۤ أَوۡ دَیۡنࣲۗ وَإِن كَانَ رَجُلࣱ یُورَثُ كَلَـٰلَةً أَوِ ٱمۡرَأَةࣱ وَلَهُۥۤ أَخٌ أَوۡ أُخۡتࣱ فَلِكُلِّ وَ ٰحِدࣲ مِّنۡهُمَا ٱلسُّدُسُۚ فَإِن كَانُوۤا۟ أَكۡثَرَ مِن ذَ ٰلِكَ فَهُمۡ شُرَكَاۤءُ فِی ٱلثُّلُثِۚ مِنۢ بَعۡدِ وَصِیَّةࣲ یُوصَىٰ بِهَاۤ أَوۡ دَیۡنٍ غَیۡرَ مُضَاۤرࣲّۚ وَصِیَّةࣰ مِّنَ ٱللَّهِۗ وَٱللَّهُ عَلِیمٌ حَلِیمࣱ"}
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.
أمّهات
جامع البيان
تفسير الطبري
نحو ٢٨ مجلدًا
تفسير القرآن العظيم
تفسير ابن كثير
نحو ١٩ مجلدًا
الجامع لأحكام القرآن
تفسير القرطبي
نحو ٢٤ مجلدًا
معالم التنزيل
تفسير البغوي
نحو ١١ مجلدًا
جمع الأقوال
منتقاة
عامّة
عامّة
فتح البيان
فتح البيان للقنوجي
نحو ١٢ مجلدًا
فتح القدير
فتح القدير للشوكاني
نحو ١١ مجلدًا
التسهيل لعلوم التنزيل
تفسير ابن جزي
نحو ٣ مجلدات
موسوعات
أخرى
لغة وبلاغة
معاصرة
الميسر
نحو مجلد
المختصر
المختصر في التفسير
نحو مجلد
تيسير الكريم الرحمن
تفسير السعدي
نحو ٤ مجلدات
أيسر التفاسير
نحو ٣ مجلدات
القرآن – تدبّر وعمل
القرآن – تدبر وعمل
نحو ٣ مجلدات
تفسير القرآن الكريم
تفسير ابن عثيمين
نحو ١٥ مجلدًا
مركَّزة العبارة
تفسير الجلالين
نحو مجلد
جامع البيان
جامع البيان للإيجي
نحو ٣ مجلدات
أنوار التنزيل
تفسير البيضاوي
نحو ٣ مجلدات
مدارك التنزيل
تفسير النسفي
نحو ٣ مجلدات
الوجيز
الوجيز للواحدي
نحو مجلد
تفسير القرآن العزيز
تفسير ابن أبي زمنين
نحو مجلدين
آثار
غريب ومعاني
السراج في بيان غريب القرآن
غريب القرآن للخضيري
نحو مجلد
الميسر في غريب القرآن الكريم
الميسر في الغريب
نحو مجلد
تفسير غريب القرآن
غريب القرآن لابن قتيبة
نحو مجلد
التبيان في تفسير غريب القرآن
غريب القرآن لابن الهائم
نحو مجلد
معاني القرآن وإعرابه
معاني الزجاج
نحو ٤ مجلدات
معاني القرآن
معاني القرآن للنحاس
نحو مجلدين
معاني القرآن
معاني القرآن للفراء
نحو مجلدين
مجاز القرآن
مجاز القرآن لمعمر بن المثنى
نحو مجلد
معاني القرآن
معاني القرآن للأخفش
نحو مجلد
أسباب النزول
إعراب ولغة
الإعراب الميسر
نحو ٣ مجلدات
إعراب القرآن
إعراب القرآن للدعاس
نحو ٤ مجلدات
الجدول في إعراب القرآن وصرفه وبيانه
الجدول في إعراب القرآن
نحو ٨ مجلدات
الدر المصون
الدر المصون للسمين الحلبي
نحو ١٠ مجلدات
اللباب
اللباب في علوم الكتاب
نحو ٢٤ مجلدًا
إعراب القرآن وبيانه
إعراب القرآن للدرويش
نحو ٩ مجلدات
المجتبى من مشكل إعراب القرآن
مجتبى مشكل إعراب القرآن
نحو مجلد
إعراب القرآن
إعراب القرآن للنحاس
نحو ٣ مجلدات
تحليل كلمات القرآن
نحو ٩ مجلدات
الإعراب المرسوم
نحو ٣ مجلدات
المجمّع
بالرسم الجديد
بالرسم القديم
حفص عن عاصم
شُعْبة عن عاصم
قالون عن نافع
ورش عن نافع
البَزِّي عن ابن كثير
قُنبُل عن ابن كثير
الدُّوري عن أبي عمرو
السُّوسِي عن أبي عمرو
نستعليق