الباحث القرآني

﴿كل نفس ذائقة الموت﴾: كلام مستأنف لا محل له من الإعراب، و﴿كل نفس﴾ مبتدأ، و﴿ذائقة الموت﴾ خبره. ﴿وإنما توفون أجوركم يوم القيامة﴾: الواو حالية، أو الواو استئنافية والجملة بعدها مستأنفة لا محل لها من الإعراب، و﴿إنما﴾ كافة ومكفوفة، و﴿توفون﴾ فعل مضارع مبني لما لم يسمَّ فاعله، والواو نائب فاعل، و﴿أجوركم﴾ مفعول به ثان، و﴿يوم القيامة﴾ ظرف زمان متعلق بـ﴿توفون﴾. ﴿فمن زحزح عن النار وأدخل الجنة فقد فاز﴾: الفاء استئنافية والجملة بعدها مستأنفة لا محل لها من الإعراب، و﴿من﴾ اسم شرط جازم في محل رفع مبتدأ، و﴿زحزح﴾ فعل ماض في محل جزم فعل الشرط، وهو مبني لما لم يسمَّ فاعله، ونائب الفاعل مستتر تقديره: هو، و﴿عن النار﴾ جار ومجرور متعلقان بـ﴿زحزح﴾، و﴿أدخل﴾ عطف على ﴿زحزح﴾، ونائب الفاعل مستتر، و﴿الجنة﴾ منصوب بنزع الخافض، والفاء رابطة لجواب الشرط، وقد حرف تحقيق، وفاز فعل ماض، والجملة في محل جزم جواب الشرط، وفعل الشرط، وجوابه خبر ﴿من﴾. ﴿وما الحياة الدنيا إلا متاع الغرور﴾: الواو استئنافية والجملة بعدها مستأنفة لا محل لها من الإعراب، وما نافية، والحياة مبتدأ، والدنيا صفة، وإلا أداة حصر، ومتاع الغرور خبر.
    1. أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.

    أمّهات

    جمع الأقوال

    منتقاة

    عامّة

    معاصرة

    مركَّزة العبارة

    آثار

    إسلام ويب