الباحث القرآني

﴿فاستجبنا له فكشفنا ما به من ضر﴾: الفاء عاطفة، واستجبنا فعل وفاعل، و﴿له﴾ جار ومجرور متعلقان بـ﴿استجبنا﴾، فكشفنا: عطف على فاستجبنا، وما: مفعول به، وبه: جار ومجرور متعلقان بمحذوف صلة ﴿ما﴾، وجملة الصلة لا محل لها من الإعراب، و﴿من ضر﴾: جار ومجرور متعلقان بمحذوف حال. ﴿وآتيناه أهله ومثلهم معهم رحمة من عندنا وذكرى للعابدين﴾: الواو عاطفة، وآتيناه فعل وفاعل ومفعول به، وأهله مفعول به ثان، ومثلهم عطف على أهله أو مفعول معه، ومعهم ظرف متعلق بمحذوف حال، أي: كائنين معهم، ورحمة مفعول من أجله أو مصدر لفعل مقدر، أي: رحمناه رحمة، والأول أرجح. ومن عندنا جار ومجرور متعلقان بمحذوف صفة لرحمة، وذكرى عطف على رحمة، وللعابدين جار ومجرور متعلقان بذكرى.
    1. أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.

    أمّهات

    جمع الأقوال

    منتقاة

    عامّة

    معاصرة

    مركَّزة العبارة

    آثار

    إسلام ويب