الباحث القرآني

﴿فجعلهم جذاذا إلا كبيرا لهم لعلهم إليه يرجعون﴾: الفاء عاطفة على محذوف تقديره: ﴿فولوا فأتى إبراهيم الأصنام فجعلهم ...﴾، وجعلهم فعل وفاعل مستتر ومفعول به أول، وجذاذًا مفعول به ثان، وإلا أداة استثناء، وكبيرًا مستثنى من الهاء، و﴿لهم﴾ جار ومجرور متعلقان بصفة لـ﴿كبيرا﴾، ولعلهم: لعل حرف ناسخ، و﴿هم﴾ اسمها، وإليه جار ومجرور متعلقان بـ﴿يرجعون﴾، وجملة ﴿يرجعون﴾ خبر لعل.
    1. أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.

    أمّهات

    جمع الأقوال

    منتقاة

    عامّة

    معاصرة

    مركَّزة العبارة

    آثار

    إسلام ويب