الباحث القرآني

﴿فإن طلقها فلا تحل له﴾: الفاء استئنافية، أو عاطفة، وإن شرطية، وطلقها فعل ماض في محل جزم فعل الشرط، و﴿ها﴾ مفعول به، والفاء رابطة لجواب الشرط، ولا نافية، وتحل فعل مضارع، وفاعله ضمير مستتر تقديره: هي، والجار والمجرور متعلقان بتحل، والجملة في محل جزم جواب الشرط. ﴿من بعد﴾: الجار والمجرور متعلقان بمحذوف حال. ﴿حتى تنكح زوجا غيره﴾: حتى حرف غاية وجر، وتنكح فعل مضارع منصوب بأن مضمرة بعد حتى، و﴿أن﴾ المضمرة والفعل المضارع بعدها في تأويل مصدر مجرور بحتى، وحتى ومجرورها متعلقان بتحل، وزوجًا مفعول به، وغير صفة. وجملة ﴿فإن طلقها...﴾ مستأنفة لا محل لها من الإعراب. ﴿فإن طلقها﴾: الفاء استئنافية، وإن شرطية، وطلقها فعل ماض في محل جزم فعل الشرط، والفاعل مستتر يعود على الزوج الثاني، و﴿ها﴾ مفعول به. ﴿فلا جناح عليهما أن يتراجعا﴾: الفاء رابطة، ولا نافية للجنس، وجناح اسمها المبني على الفتح، و﴿عليهما﴾ الجار والمجرور متعلقان بمحذوف خبرها، وجملة فلا جناح جواب شرط، وأن وما في حيزها مصدر منصوب بنزع الخافض، أي: في التراجع، والجار والمجرور متعلقان بمحذوف حال، والضمير يعود على الزوجة والزوج الأول. وجملة ﴿فإن طلقها...﴾ مستأنفة لا محل لها من الإعراب. ﴿إن ظنا﴾: إن شرطية، وظنا فعل ماض مبني على الفتح، والألف فاعل. وهو فعل الشرط، وجوابه محذوف دل عليه ما قبله. ﴿أن يقيما﴾: أن حرف مصدري ونصب، ويقيما فعل مضارع منصوب بأن، والمصدر المؤول من ﴿أن﴾ وما في حيزها مفعول ظن الأول، والمفعول الثاني محذوف، تقديره: إن ظنا إقامة حدود الله ممكنة، والألف فاعل، وجواب الشرط محذوف. ﴿حدود الله﴾: مفعول به. ﴿وتلك﴾: الواو استئنافية، وتلك مبتدأ. ﴿حدود الله﴾: خبر. وجملة ﴿وتلك حدود الله...﴾ مستأنفة لا محل لها من الإعراب. ﴿يبينها﴾: فعل مضارع، وفاعل مستتر يعود على لفظ الجلالة، و﴿ها﴾ مفعول به، والجملة في محل رفع خبر ثان، أو حال. ﴿لقوم﴾: الجار والمجرور متعلقان بيبينها. ﴿يعلمون﴾: الجملة صفة لقوم.
    1. أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.

    أمّهات

    جمع الأقوال

    منتقاة

    عامّة

    معاصرة

    مركَّزة العبارة

    آثار

    إسلام ويب