الباحث القرآني

﴿شهر رمضان﴾: خبر لمبتدأ محذوف، ورمضان مضاف إليه. ﴿الذي﴾: صفة لشهر. ﴿أنزل فيه القرآن﴾: الجملة الفعلية لا محل لها من الإعراب، لأنها صلة الموصول، والقرآن نائب فاعل. ﴿هدى﴾: حال، أي: هاديًا. ﴿للناس﴾: الجار والمجرور متعلقان بهدى، أو صفة لهدى. ﴿وبينات﴾: عطف على هدى فهو حال أيضًا. ﴿من الهدى﴾: صفة لبينات. ﴿والفرقان﴾: عطف على الهدى. ﴿فمن﴾: الفاء الفصيحة، أي: إذا شئتم معرفة حكم التشريع فيه، ومن اسم شرط جازم مبتدأ. ﴿شهد﴾: فعل ماض في محل جزم فعل الشرط، وفاعله مستتر يعود على من. ﴿منكم﴾: الجار والمجرور متعلقان بمحذوف حال. ﴿الشهر﴾: منصوب على الظرفية. ﴿فليصمه﴾: الفاء رابطة لجواب الشرط، لأن الجملة طلبية، واللام لام الأمر، ويصم فعل مضارع مجزوم باللام، والهاء ضمير الظرف منصوب بنزع الخافض، أي: فليصم فيه، والجملة الطلبية في محل جزم جواب الشرط، وفعل الشرط وجوابه خبر من. ﴿ومن﴾: الواو عاطفة، ومن اسم شرط جازم في محل رفع مبتدأ. ﴿كان﴾: فعل ماض ناقص في محل جزم فعل الشرط، واسمها ضمير مستتر تقديره: هو. ﴿مريضا﴾: خبر كان. ﴿أو على سفر﴾: عطف على ﴿مريضًا﴾. ﴿فعدة﴾: الفاء رابطة لجواب الشرط، وعدة مبتدأ خبره محذوف، أي: فعليه عدة، والجملة في محل جزم جواب الشرط. ﴿من أيام﴾: متعلقان بمحذوف صفة لعدة. ﴿أخر﴾: صفة لأيام مجرور بالفتح، لأنه ممنوع من الصرف. ﴿يريد الله﴾: فعل مضارع وفاعله، والجملة لا محل لها من الإعراب، لأنها تعليل. ﴿بكم﴾: الجار والمجرور متعلقان بيريد. ﴿اليسر﴾: مفعول به. ﴿ولا يريد بكم العسر﴾: الجملة عطف على سابقتها. ﴿ولتكملوا﴾: الواو عاطفة، واللام لام التعليل، تكملوا فعل مضارع منصوب بأن المضمرة بعدها، و﴿أن﴾ المضمرة والفعل المضارع بعدها في تأويل مصدر مجرور بلام التعليل، واللام ومجرورها متعلقان بفعل محذوف، أي: شرع. ﴿العدة﴾: مفعول به. ﴿ولتكبروا﴾: عطف على قوله: لتكملوا. ﴿الله﴾: نصب لفظ الجلالة على نزع الخافض، أي: لله، أو مفعول به على تضمين تكبروا معنى تحمدوا. ﴿على ما هداكم﴾: ما مصدرية مؤولة مع ما بعدها بمصدر مجرور بـ﴿على﴾، والجار والمجرور متعلقان بـ﴿تكبروا﴾، أي: على هدايته إياكم. ﴿ولعلكم﴾: عطف على ما تقدم، و﴿لعل﴾ حرف ناسخ، والكاف اسمها. ﴿تشكرون﴾: الجملة خبر لعل.
    1. أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.

    أمّهات

    جمع الأقوال

    منتقاة

    عامّة

    معاصرة

    مركَّزة العبارة

    آثار

    إسلام ويب