الباحث القرآني

﴿فإنما يسرناه بلسانك لتبشر به المتقين وتنذر به قوما لدا﴾: الفاء الفصيحة، وإنما كافة ومكفوفة، ويسرناه فعل ماض، وفاعل، ومفعول به، وبلسانك جار ومجرور متعلقان بمحذوف حال، أي: جاريًا، لتبشر اللام للتعليل، وتبشر فعل مضارع منصوب بأن مضمرة بعد لام التعليل، والمصدر المؤول من أن والفعل مجرور باللام، والجار والمجرور متعلقان بـ﴿يسرناه﴾، و﴿به﴾ جار ومجرور متعلقان بـ﴿تبشر﴾، والمتقين مفعول به، وتنذر معطوف، و﴿به﴾ جار ومجرور متعلقان بـ﴿تنذر﴾، وقومًا مفعول به، ولدًّا صفة.
    1. أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.

    أمّهات

    جمع الأقوال

    منتقاة

    عامّة

    معاصرة

    مركَّزة العبارة

    آثار

    إسلام ويب