الباحث القرآني

﴿ولئن شئنا لنذهبن بالذي أوحينا إليك﴾: الواو عاطفة، واللام موطئة للقسم، وإن شرطية، وشئنا فعل ماض وفاعل في محل جزم فعل الشرط، واللام واقعة في جواب القسم، وجواب الشرط محذوف، أي: ذهبنا به، و﴿بالذي﴾ جار ومجرور متعلقان بـ﴿نذهبن﴾، وجملة ﴿أوحينا﴾ صلة الذي لا محل لها من الإعراب، و﴿إليك﴾ جار ومجرور متعلقان بـ﴿أوحينا﴾. ﴿ثم لا تجد لك به علينا وكيلا﴾: ثم حرف عطف، ولا نافية، وتجد فعل مضارع مرفوع، وفاعله مستتر تقديره: أنت، و﴿لك﴾ و﴿به﴾ جار ومجرور متعلقان بمحذوف مفعول ثان لـ﴿تجد﴾، و﴿علينا﴾ جار ومجرور متعلقان بـ﴿وكيلًا﴾، ووكيلًا مفعول به.
    1. أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.

    أمّهات

    جمع الأقوال

    منتقاة

    عامّة

    معاصرة

    مركَّزة العبارة

    آثار

    إسلام ويب