الباحث القرآني

﴿والخيل والبغال والحمير لتركبوها وزينة﴾: ﴿والخيل﴾ وما بعده عطف على الأنعام، أي: وخلق هؤلاء للركوب والزينة، و﴿لتركبوها﴾ مضارع منصوب بأن مضمرة بعد لام التعليل، والمصدر المؤول من أن والفعل مجرور باللام، والجار والمجرور متعلقان بمنصوب مفعول لأجله، و﴿زينة﴾ عطف على محل ﴿لتركبوها﴾، وقيل: نصبت على الحال من الها في ﴿تركبوها﴾. ﴿ويخلق ما لا تعلمون﴾: الواو استئنافية، والجملة مستأنفة لا محل لها من الإعراب.
    1. أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.

    أمّهات

    جمع الأقوال

    منتقاة

    عامّة

    معاصرة

    مركَّزة العبارة

    آثار

    إسلام ويب