الباحث القرآني

﴿بالبينات والزبر وأنزلنا إليك الذكر لتبين للناس﴾: ﴿بالبينات﴾ جار ومجرور متعلقان بأرسلنا، أو متعلقان بمحذوف صفة لـ﴿رجالًا﴾، أي: رجالًا متلبسين بالبينات، أو بأرسلنا مضمرًا، أو بـ﴿نوحي﴾، أي: نوحي إليهم بالبينات، وأنزلنا عطف على أرسلنا، و﴿إليك﴾ جار ومجرور متعلقان بـ﴿أنزلنا﴾، والذكر مفعول به، و﴿لتبين﴾ اللام للتعليل، وتبين منصوب بأن مضمرة، والمصدر المؤول من أن المضمرة والفعل مجرور باللام، والجار والمجرور متعلقان بـ﴿أنزلنا﴾، و﴿للناس﴾ جار ومجرور متعلقان بـ﴿تبين﴾. ﴿ما نزل إليهم ولعلهم يتفكرون﴾: ﴿ما﴾ مفعول ﴿تبين﴾، و﴿إليهم﴾ جار ومجرور متعلقان بـ﴿نزل﴾، وجملة ﴿نزل إليهم﴾ صلة ﴿ما﴾ لا محل لها من الإعراب، ﴿ولعلهم﴾ لعل حرف ناسخ، والهاء اسمها، وجملة يتفكرون خبرها.
    1. أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.

    أمّهات

    جمع الأقوال

    منتقاة

    عامّة

    معاصرة

    مركَّزة العبارة

    آثار

    إسلام ويب