الباحث القرآني

﴿نحن نقص عليك أحسن القصص بما أوحينا إليك هذا القرآن﴾: نحن مبتدأ، وجملة نقص خبر، والفاعل مستتر تقديره: نحن، وعليك جار ومجرور متعلقان بـ﴿نقص﴾، و﴿أحسن﴾ مفعول به أو نائب عن المفعول المطلق، والقصص مضاف إليه، والباء للسببية، وما مصدرية، و﴿ما﴾ مع ما في حيزها مجرورة بالباء، والجار والمجرور متعلقان بـ﴿نقص﴾، أي: بسبب إيحائنا، و﴿إليك﴾ جار ومجرور متعلقان بـ﴿أوحينا﴾، و﴿هذا﴾ مفعول به، والقرآن بدل من اسم الإشارة. ﴿وإن كنت من قبله لمن الغافلين﴾: الواو للحال، وإن مخففة من الثقيلة، واسمها ضمير الشأن محذوف، وكنت فعل ماض ناقص ناسخ، والتاء اسمها، و﴿من قبله﴾ جار ومجرور متعلقان بمحذوف حال، واللام الفارقة، و﴿من الغافلين﴾ جار ومجرور متعلقان بمحذوف خبر كنت. وجملة ﴿كنت من قبله ...﴾ في محل رفع خبر إن.
    1. أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.

    أمّهات

    جمع الأقوال

    منتقاة

    عامّة

    معاصرة

    مركَّزة العبارة

    آثار

    إسلام ويب