﴿ويا قوم لا أسألكم عليه مالا﴾: عطف على ما تقدم، ولا نافية، وأسألكم فعل وفاعل مستتر ومفعول به، وعليه حال، و﴿مالًا﴾ مفعول به ثان.
﴿إن أجري إلا على الله﴾: إن نافية، وأجري مبتدأ، وياء المتكلم مضاف إليه، وإلا أداة حصر، وعلى الله خبر.
﴿وما أنا بطارد الذين آمنوا﴾: الواو عاطفة، و﴿ما﴾ نافية حجازية تعمل عمل ليس، و﴿أنا﴾ اسم ما، و﴿بطارد﴾: الباء حرف جر صلة، و﴿طارد﴾ خبر ﴿ما﴾ الحجازية منصوب محلا مجرور بالباء لفظًا، و﴿الذين﴾ مضاف إليه، وجملة ﴿آمنوا﴾ صلة الذين لا محل لها من الإعراب.
﴿إنهم ملاقو ربهم ولكني أراكم قوما تجهلون﴾: إن حرف ناسخ، والهاء اسمها، و﴿ملاقو﴾ خبرها، وربهم مضاف إليه، ﴿ولكني﴾ الواو حالية أو عاطفة، ولكن حرف ناسخ، والياء اسمها، وجملة أراكم خبرها، والكاف مفعول أول لأراكم، وقومًا مفعول به ثان، وجملة تجهلون صفة.
{"ayah":"وَیَـٰقَوۡمِ لَاۤ أَسۡـَٔلُكُمۡ عَلَیۡهِ مَالًاۖ إِنۡ أَجۡرِیَ إِلَّا عَلَى ٱللَّهِۚ وَمَاۤ أَنَا۠ بِطَارِدِ ٱلَّذِینَ ءَامَنُوۤا۟ۚ إِنَّهُم مُّلَـٰقُوا۟ رَبِّهِمۡ وَلَـٰكِنِّیۤ أَرَىٰكُمۡ قَوۡمࣰا تَجۡهَلُونَ"}