الباحث القرآني

﴿وما كان ربك ليهلك القرى بظلم وأهلها مصلحون﴾: الواو استئنافية، والجملة بعدها مستأنفة لا محل لها من الإعراب، وما نافية، وكان فعل ماض ناقص ناسخ، وربك اسمها، و﴿ليهلك﴾ اللام للجحود، ويهلك منصوب بأن مضمرة بعد اللام، والجار والمجرور متعلقان بالخبر المحذوف، أي: مريدًا ليهلك، والقرى مفعول به، وبظلم حال من الفاعل، ﴿وأهلها﴾ الواو حالية، وأهلها مبتدأ، ومصلحون خبر، والجملة حالية من المفعول به، أي: القرى.
    1. أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.

    أمّهات

    جمع الأقوال

    منتقاة

    عامّة

    معاصرة

    مركَّزة العبارة

    آثار

    إسلام ويب