الباحث القرآني

﴿وما يتبع أكثرهم إلا ظنا﴾: كلام مستأنف لا محل له من الإعراب، وما نافية، ويتبع أكثرهم فعل وفاعل، وإلا أداة حصر، وظنًّا مفعول به. ﴿إن الظن لا يغني من الحق شيئا﴾: كلام مستأنف لا محل له من الإعراب، وإن حرف ناسخ، والظن اسمها، وجملة لا يغني خبرها، و﴿من الحق﴾ جار ومجرور متعلقان بمحذوف حال مقدمة، وشيئًا نائب عن المفعول المطلق، أي: شيئًا من الإغناء، أو مفعول به بتضمين يغني معنى يدفع. ﴿إن الله عليم بما يفعلون﴾: إن حرف ناسخ، ولفظ الجلالة اسمها، وعليم خبرها، و﴿بما﴾ متعلقان بـ﴿عليم﴾، وجملة يفعلون لا محل لها من الإعراب، لأنها صلة ما، سواء كانت موصولة، أو مصدرية.
    1. أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.

    أمّهات

    جمع الأقوال

    منتقاة

    عامّة

    معاصرة

    مركَّزة العبارة

    آثار

    إسلام ويب