قوله تعالى: ﴿قُمِ اللَّيْلَ﴾
الآيتين، هو منسوخ بعد أن كان واجباً بآخر السورة وقيل محكم فاستدل به على ندب قيام الليل واستدل به طائفة على وجوبه على النبي ﷺ خاصة، وآخرون على وجوبه على الأمة أيضاً ولكن ليس الليل كله بلا صلاة فيه وعليه الحسن وإبن سيرين.
{"ayah":"قُمِ ٱلَّیۡلَ إِلَّا قَلِیلࣰا"}