قوله: {تُوعَدُونَ} : قرأ ابن كثير وأبو عمرو هنا « يُوْعَدون» بالغَيْبة. وفي ق ابنُ كثيرٍ وحدَه. والباقون بالخطاب فيهما ووجهُ الغَيْبةِ هنا وفي ق تَقَدُّمُ ذِكْرِ المتقين. ووجْهُ الخطابِ الالتفاتُ إليهم والإِقبالُ عليهم.
{"ayah":"هَـٰذَا مَا تُوعَدُونَ لِیَوۡمِ ٱلۡحِسَابِ"}