الباحث القرآني
(p-٥٧٩)٩٩ - سُورَةُ الزَّلْزَلَةِ.
مَدَنِيَّةٌ وآياتُها ثَمانٍ
﷽
أخْرَجَ ابْنُ مَرْدُويَهَ عَنِ ابْنِ عَبّاسٍ قالَ: نَزَلَتْ سُورَةُ ﴿إذا زُلْزِلَتِ﴾ بِالمَدِينَةِ.
وأخْرَجَ ابْنُ المُنْذِرِ عَنْ قَتادَةَ قالَ: نَزَلَتْ بِالمَدِينَةِ ﴿إذا زُلْزِلَتِ﴾ .
وأخْرَجَ أحْمَدُ وأبُو داوُدَ والنَّسائِيُّ ومُحَمَّدُ بْنُ نَصْرٍ والحاكِمُ وصَحَّحَهُ والطَّبَرانِيُّ، وابْنُ مَرْدُويَهَ والبَيْهَقِيُّ في شُعَبِ الإيمانِ عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ عَمْرٍو قالَ: «أتى رَجُلٌ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ فَقالَ: أقْرِئْنِي يا رَسُولَ اللَّهِ قالَ لَهُ: اقْرَأْ ثَلاثًا مِن ذَواتِ الرّاءِ فَقالَ الرَّجُلُ: كَبُرَ سِنِّي واشْتَدَّ قَلْبِي وغَلُظَ لِسانِي، قالَ: اقْرَأْ ثَلاثًا مِن ذَواتِ حَمِ، فَقالَ مِثْلَ مَقالَتِهِ الأُولى فَقالَ: اقْرَأْ ثَلاثًا مِنَ المُسَبِّحاتِ، فَقالَ مِثْلَ مَقالَتِهِ ولَكِنْ أقْرِئْنِي يا رَسُولَ اللَّهِ سُورَةً جامِعَةً فَأقْرَأهُ ﴿إذا زُلْزِلَتِ الأرْضُ زِلْزالَها﴾ حَتّى فَرَغَ مِنها، قالَ الرَّجُلُ: والَّذِي بَعَثَكَ بِالحَقِّ لا أزِيدُ عَلَيْها ثُمَّ أدْبَرَ فَقالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: أفْلَحَ الرُّوَيْجِلُ أفْلَحَ الرُّوَيْجِلُ» .
وأخْرَجَ التِّرْمِذِيُّ وابْنُ مَرْدُويَهَ والبَيْهَقِيُّ عَنْ أنَسٍ قالَ: قالَ (p-٥٨٠)رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: «مَن قَرَأ ﴿إذا زُلْزِلَتِ﴾ عَدَلَتْ لَهُ بِنِصْفِ القُرْآنِ ومَن قَرَأ ﴿قُلْ هو اللَّهُ أحَدٌ﴾ [الإخلاص: ١] عَدَلَتْ لَهُ بِثُلُثِ القُرْآنِ ومَن قَرَأ ﴿قُلْ يا أيُّها الكافِرُونَ﴾ [الكافرون: ١] عَدَلَتْ لَهُ بِرُبْعِ القُرْآنِ» .
وأخْرَجَ التِّرْمِذِيُّ، وابْنُ الضُّرَيْسِ ومُحَمَّدُ بْنُ نَصْرٍ والحاكِمُ وصَحَّحَهُ والبَيْهَقِيُّ عَنِ ابْنِ عَبّاسٍ قالَ: قالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: «﴿إذا زُلْزِلَتِ﴾ تَعْدِلُ نِصْفَ القُرْآنِ و﴿قُلْ هو اللَّهُ أحَدٌ﴾ [الإخلاص: ١] تَعْدِلُ ثُلُثَ القُرْآنِ و﴿قُلْ يا أيُّها الكافِرُونَ﴾ [الكافرون: ١] تَعْدِلُ رُبْعَ القُرْآنِ» .
وأخْرَجَ ابْنُ مَرْدُويَهَ عَنْ أبِي هُرَيْرَةَ سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ يَقُولُ: «مَن قَرَأ في لَيْلَةٍ ﴿إذا زُلْزِلَتِ﴾ كانَ لَهُ عَدْلُ نِصْفِ القُرْآنِ» .
وأخْرَجَ أبُو داوُدَ والبَيْهَقِيُّ في ”سُنَنِهِ“ عَنْ رَجُلٍ مِن بَنِي جُهَيْنَةَ «أنَّهُ سَمِعَ النَّبِيَّ ﷺ يَقْرَأُ في الصُّبْحِ ﴿إذا زُلْزِلَتِ الأرْضُ﴾ في الرَّكْعَتَيْنِ كِلْتَيْهِما فَلا أدْرِي أنَسِيَ أمْ قَرَأ ذَلِكَ عَمْدًا» .
وأخْرَجَ سَعِيدُ بْنُ مَنصُورٍ عَنْ سَعِيدِ بْنِ المُسَيِّبِ «أنَّ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ صَلّى بِأصْحابِهِ الفَجْرَ فَقَرَأ بِهِمْ في الرَّكْعَةِ الأُولى ﴿إذا زُلْزِلَتِ الأرْضُ﴾ ثُمَّ أعادَها في (p-٥٨١)الثّانِيَةِ» .
وأخْرَجَ أحْمَدُ ومُحَمَّدُ بْنُ نَصْرٍ والطَّبَرانِيُّ والبَيْهَقِيُّ في ”سُنَنِهِ“ عَنْ أبِي أمامَةَ «أنَّ النَّبِيَّ ﷺ كانَ يُصَلِّي رَكْعَتَيْنِ بَعْدَ الوِتْرِ وهو جالِسٌ يَقْرَأُ فِيهِما ﴿إذا زُلْزِلَتِ الأرْضُ﴾ و﴿قُلْ يا أيُّها الكافِرُونَ﴾ [الكافرون»: ١] .
وأخْرَجَ مُحَمَّدُ بْنُ نَصْرٍ والبَيْهَقِيُّ عَنْ أنَسٍ «أنَّ النَّبِيَّ ﷺ كانَ يُصَلِّي بَعْدَ الوِتْرِ رَكْعَتَيْنِ وهو جالِسٌ يَقْرَأُ في الرَّكْعَةِ الأوْلى بِأُمِّ القُرْآنِ و﴿إذا زُلْزِلَتِ﴾ وفي الثّانِيَةِ ﴿قُلْ يا أيُّها الكافِرُونَ﴾ [الكافرون»: ١] .
وأخْرَجَ الخَطِيبُ في تارِيخِهِ عَنِ الشَّعْبِيِّ قالَ: مَن قَرَأ ﴿إذا زُلْزِلَتِ﴾ فَإنَّها تَعْدِلُ سُدْسَ القُرْآنِ.
وأخْرَجَ ابْنُ الضُّرَيْسِ عَنْ عاصِمٍ قالَ: كانَ يُقالُ: ﴿قُلْ هو اللَّهُ أحَدٌ﴾ [الإخلاص: ١] ثُلُثُ القُرْآنِ و﴿إذا زُلْزِلَتِ﴾ نِصْفُ القُرْآنِ و﴿قُلْ يا أيُّها الكافِرُونَ﴾ [الكافرون: ١] رُبْعُ القُرْآنِ.
قَوْلُهُ تَعالى: ﴿إذا زُلْزِلَتِ الأرْضُ﴾ الآياتُ. (p-٥٨٢)أخْرَجَ عَبْدُ بْنُ حَمِيدٍ، وابْنُ جَرِيرٍ، وابْنُ المُنْذِرِ، وابْنُ أبِي حاتِمٍ، وابْنُ مَرْدُويَهَ عَنِ ابْنِ عَبّاسٍ ﴿إذا زُلْزِلَتِ الأرْضُ زِلْزالَها﴾ قالَ: تَحَرَّكَتْ مِن أسْفَلِها ﴿وأخْرَجَتِ الأرْضُ أثْقالَها﴾ قالَ: المَوْتى ﴿وقالَ الإنْسانُ ما لَها﴾ قالَ: الكافِرُ يَقُولُ مالَها ﴿يَوْمَئِذٍ تُحَدِّثُ أخْبارَها﴾ قالَ لَها رَبُّكَ قُولِي فَقالَتْ: ﴿بِأنَّ رَبَّكَ أوْحى لَها﴾ قالَ: أوْحى إلَيْها ﴿يَوْمَئِذٍ يَصْدُرُ النّاسُ أشْتاتًا﴾ قالَ: مِن كُلٍّ مِن هَهُنا وهَهُنا.
وأخْرَجَ الفَرْيابِيُّ، وعَبْدُ بْنُ حَمِيدٍ، وابْنُ جَرِيرٍ، وابْنُ المُنْذِرِ، وابْنُ أبِي حاتِمٍ عَنْ مُجاهِدٍ في قَوْلِهِ: ﴿وأخْرَجَتِ الأرْضُ أثْقالَها﴾ قالَ: مَن في القُبُورِ ﴿يَوْمَئِذٍ تُحَدِّثُ أخْبارَها﴾ قالَ: تُخْبِرُ النّاسَ بِما عَمِلُوا عَلَيْها ﴿بِأنَّ رَبَّكَ أوْحى لَها﴾ قالَ: أمَرَها فَألْقَتْ ما فِيها.
وأخْرَجَ ابْنُ المُنْذِرِ عَنِ ابْنِ عَبّاسٍ ﴿وأخْرَجَتِ الأرْضُ أثْقالَها﴾ قالَ: ما فِيها مِنَ الكُنُوزِ والمَوْتى.
وأخْرَجَ مُسْلِمٌ والتِّرْمِذِيُّ عَنْ أبِي هُرَيْرَةَ قالَ: قالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: «تَقِيءُ الأرْضُ أفْلاذَ كَبِدِها أمْثالَ الأُسْطُوانِ مِنَ الذَّهَبِ والفِضَّةِ فَيَجِيءُ القاتِلُ فَيَقُولُ في هَذا قَتَلْتُ ويَجِيءُ القاطِعُ فَيَقُولُ في هَذا قَطَعْتُ رَحِمِي ويَجِيءُ (p-٥٨٣)السّارِقُ فَيَقُولُ في هَذا قُطِعَتْ يَدِي ثُمَّ يَدْعُونَهُ فَلا يَأْخُذُونَ مِنهُ شَيْئًا» .
وأخْرَجَ أحْمَدُ، وعَبْدُ بْنُ حَمِيدٍ والتِّرْمِذِيُّ وصَحَّحَهُ والنَّسائِيُّ، وابْنُ جَرِيرٍ، وابْنُ المُنْذِرِ والحاكِمُ وصَحَّحَهُ، وابْنُ مَرْدُويَهَ والبَيْهَقِيُّ في شُعَبِ الإيمانِ عَنْ أبِي هُرَيْرَةَ قالَ: «قَرَأ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ هَذِهِ الآيَةَ ﴿يَوْمَئِذٍ تُحَدِّثُ أخْبارَها﴾ قالَ: أتَدْرُونَ ما أخْبارُها قالُوا: اللَّهُ ورَسُولُهُ أعْلَمُ قالَ: فَإنَّ أخْبارَها أنْ تَشْهَدَ عَلى كُلِّ عَبْدٍ وأُمَّةٍ بِما عَمِلَ عَلى ظَهْرِها تَقُولُ: عَمِلَ كَذا وكَذا في يَوْمِ كَذا وكَذا فَهَذِهِ أخْبارُها» .
وأخْرَجَ ابْنُ مَرْدُويَهَ والبَيْهَقِيُّ عَنْ أنَسِ بْنِ مالِكٍ أنَّ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ قالَ: «إنَّ الأرْضَ لَتُخْبِرُ يَوْمَ القِيامَةِ بِكُلِّ ما عَمِلَ عَلى ظَهْرِها وقَرَأ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: ﴿إذا زُلْزِلَتِ الأرْضُ زِلْزالَها﴾ حَتّى بَلَغَ ﴿يَوْمَئِذٍ تُحَدِّثُ أخْبارَها﴾ قالَ: أتَدْرُونَ ما أخْبارُها جاءَ جِبْرِيلُ قالَ: خَبَرُها إذا كانَ يَوْمُ القِيامَةِ أخْبَرَتْ بِكُلِّ عَمَلٍ عُمِلَ عَلى ظَهْرِها» .
وأخْرَجَ الطَّبَرانِيُّ عَنْ رَبِيعَةَ الجَرَشِيِّ أنَّ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ قالَ:
«تَحَفَّظُوا مِنَ الأرْضِ فَإنَّها أُمُّكم وإنَّهُ لَيْسَ مِن أحَدٍ عامِلٍ عَلَيْها خَيْرًا أوْ شَرًّا إلّا وهي (p-٥٨٤)مُخْبِرَةٌ» .
وأخْرَجَ عَبْدُ بْنُ حَمِيدٍ عَنِ الحَكَمِ قالَ: رَأيْتُ أبا أُمَيَّةَ صَلّى في المَسْجِدِ الحَرامِ المَكْتُوبَةِ ثُمَّ قَعَدَ فَجَعَلَ يُصَلِّي هَهُنا وهَهُنا فَلَمّا فَرَغَ قُلْتُ لَهُ: ما هَذا الَّذِي رَأيْتُكَ تَصْنَعُ قالَ: قَرَأْتُ هَذِهِ الآيَةَ ﴿إذا زُلْزِلَتِ الأرْضُ زِلْزالَها﴾ إلى قَوْلِهِ: ﴿يَوْمَئِذٍ تُحَدِّثُ أخْبارَها﴾ فَأرَدْتُ أنْ تَشْهَدَ لِي يَوْمَ القِيامَةِ.
وأخْرَجَ ابْنُ أبِي شَيْبَةَ في المُصَنَّفِ، وعَبْدُ بْنُ حَمِيدٍ، وابْنُ جَرِيرٍ، وابْنُ المُنْذِرِ، وابْنُ الأنْبارِيِّ في المَصاحِفِ عَنْ إسْماعِيلَ بْنِ عَبْدِ المَلِكِ قالَ: سَمِعْتُ سَعِيدَ بْنَ جُبَيْرٍ يَقْرَأُ في المَغْرِبِ مَرَّةً: يَوْمَئِذٍ تُنَبِّئُ أخْبارَها ومَرَّةً: تُحَدِّثُ أخْبارَها ولَفْظُ عَبْدِ بْنِ حَمِيدٍ: سَمِعْتُ سَعِيدَ بْنَ جُبَيْرٍ يَقْرَأُ بِقِراءَةِ ابْنِ مَسْعُودٍ هَذِهِ الآيَةَ: يَوْمَئِذٍ تُنَبِّئُ أخْبارَها وقَرَأ مَرَّةً ﴿يَوْمَئِذٍ تُحَدِّثُ أخْبارَها﴾ .
وأخْرَجَ ابْنُ أبِي حاتِمٍ عَنِ السُّدِّيِّ في قَوْلِهِ: ﴿يَوْمَئِذٍ يَصْدُرُ النّاسُ أشْتاتًا﴾ قالَ: فِرَقًا.
(p-٥٨٥)وأخْرَجَ ابْنُ المُنْذِرِ عَنِ ابْنِ جَرِيجٍ ﴿يَوْمَئِذٍ يَصْدُرُ النّاسُ أشْتاتًا﴾ قالَ: يَتَصَدَّعُونَ ﴿أشْتاتًا﴾ فَلا يَجْتَمِعُونَ بَعْدَ ذَلِكَ آخِرَ ما عَلَيْهِمْ وكانَ يُقالُ إنَّ هَذِهِ السُّورَةَ الفاذَّةُ الجامِعَةُ.
{"ayahs_start":1,"ayahs":["إِذَا زُلۡزِلَتِ ٱلۡأَرۡضُ زِلۡزَالَهَا","وَأَخۡرَجَتِ ٱلۡأَرۡضُ أَثۡقَالَهَا","وَقَالَ ٱلۡإِنسَـٰنُ مَا لَهَا","یَوۡمَىِٕذࣲ تُحَدِّثُ أَخۡبَارَهَا","بِأَنَّ رَبَّكَ أَوۡحَىٰ لَهَا","یَوۡمَىِٕذࣲ یَصۡدُرُ ٱلنَّاسُ أَشۡتَاتࣰا لِّیُرَوۡا۟ أَعۡمَـٰلَهُمۡ"],"ayah":"وَقَالَ ٱلۡإِنسَـٰنُ مَا لَهَا"}
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.
أمّهات
جامع البيان
تفسير الطبري
نحو ٢٨ مجلدًا
تفسير القرآن العظيم
تفسير ابن كثير
نحو ١٩ مجلدًا
الجامع لأحكام القرآن
تفسير القرطبي
نحو ٢٤ مجلدًا
معالم التنزيل
تفسير البغوي
نحو ١١ مجلدًا
جمع الأقوال
منتقاة
عامّة
عامّة
فتح البيان
فتح البيان للقنوجي
نحو ١٢ مجلدًا
فتح القدير
فتح القدير للشوكاني
نحو ١١ مجلدًا
التسهيل لعلوم التنزيل
تفسير ابن جزي
نحو ٣ مجلدات
موسوعات
أخرى
لغة وبلاغة
معاصرة
الميسر
نحو مجلد
المختصر
المختصر في التفسير
نحو مجلد
تيسير الكريم الرحمن
تفسير السعدي
نحو ٤ مجلدات
أيسر التفاسير
نحو ٣ مجلدات
القرآن – تدبّر وعمل
القرآن – تدبر وعمل
نحو ٣ مجلدات
تفسير القرآن الكريم
تفسير ابن عثيمين
نحو ١٥ مجلدًا
مركَّزة العبارة
تفسير الجلالين
نحو مجلد
جامع البيان
جامع البيان للإيجي
نحو ٣ مجلدات
أنوار التنزيل
تفسير البيضاوي
نحو ٣ مجلدات
مدارك التنزيل
تفسير النسفي
نحو ٣ مجلدات
الوجيز
الوجيز للواحدي
نحو مجلد
تفسير القرآن العزيز
تفسير ابن أبي زمنين
نحو مجلدين
آثار
غريب ومعاني
السراج في بيان غريب القرآن
غريب القرآن للخضيري
نحو مجلد
الميسر في غريب القرآن الكريم
الميسر في الغريب
نحو مجلد
تفسير غريب القرآن
غريب القرآن لابن قتيبة
نحو مجلد
التبيان في تفسير غريب القرآن
غريب القرآن لابن الهائم
نحو مجلد
معاني القرآن وإعرابه
معاني الزجاج
نحو ٤ مجلدات
معاني القرآن
معاني القرآن للنحاس
نحو مجلدين
معاني القرآن
معاني القرآن للفراء
نحو مجلدين
مجاز القرآن
مجاز القرآن لمعمر بن المثنى
نحو مجلد
معاني القرآن
معاني القرآن للأخفش
نحو مجلد
أسباب النزول
إعراب ولغة
الإعراب الميسر
نحو ٣ مجلدات
إعراب القرآن
إعراب القرآن للدعاس
نحو ٤ مجلدات
الجدول في إعراب القرآن وصرفه وبيانه
الجدول في إعراب القرآن
نحو ٨ مجلدات
الدر المصون
الدر المصون للسمين الحلبي
نحو ١٠ مجلدات
اللباب
اللباب في علوم الكتاب
نحو ٢٤ مجلدًا
إعراب القرآن وبيانه
إعراب القرآن للدرويش
نحو ٩ مجلدات
المجتبى من مشكل إعراب القرآن
مجتبى مشكل إعراب القرآن
نحو مجلد
إعراب القرآن
إعراب القرآن للنحاس
نحو ٣ مجلدات
تحليل كلمات القرآن
نحو ٩ مجلدات
الإعراب المرسوم
نحو ٣ مجلدات
المجمّع
بالرسم الجديد
بالرسم القديم
حفص عن عاصم
شُعْبة عن عاصم
قالون عن نافع
ورش عن نافع
البَزِّي عن ابن كثير
قُنبُل عن ابن كثير
الدُّوري عن أبي عمرو
السُّوسِي عن أبي عمرو
نستعليق