الباحث القرآني
(p-٣٢٧)٨٥ - سُورَةُ البُرُوجِ.
مَكِّيَّةٌ وآياتُها اثْنَتانِ وعِشْرُونَ.
أخْرَجَ ابْنُ الضُّرَيْسِ والنَّحّاسُ، وابْنُ مَرْدُويَهَ والبَيْهَقِيُّ عَنِ ابْنِ عَبّاسٍ قالَ: نَزَلَتْ ﴿والسَّماءِ ذاتِ البُرُوجِ﴾ بِمَكَّةَ.
وأخْرَجَ أحْمَدُ عَنْ أبِي هُرَيْرَةَ «أنَّ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ كانَ يَقْرَأُ في عِشاءِ الآخِرَةِ بِـ ﴿والسَّماءِ ذاتِ البُرُوجِ﴾ ﴿والسَّماءِ والطّارِقِ﴾ [الطارق»: ١]
وأخْرَجَ أحْمَدُ وعَبْدُ بْنُ حَمِيدٍ عَنْ أبِي هُرَيْرَةَ «أنَّ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ أمَرَ أنْ يُقْرَأ بِالسَّمَواتِ في العِشاءِ» .
وأخْرَجَ الطَّيالِسِيُّ، وابْنُ أبِي شَيْبَةَ في المُصَنَّفِ وأحْمَدُ والدّارِمِيُّ وأبُو داوُدَ والتِّرْمِذِيُّ وحَسَّنَهُ النَّسائِيُّ، وابْنُ حِبّانَ والطَّبَرانِيُّ والبَيْهَقِيُّ في ”سُنَنِهِ“، عَنْ جابِرِ بْنِ سَمْرَةَ «أنَّ النَّبِيَّ ﷺ كانَ يَقْرَأُ في الظُّهْرِ والعَصْرِ بِ ﴿والسَّماءِ والطّارِقِ﴾ [الطارق: ١] ﴿والسَّماءِ ذاتِ البُرُوجِ﴾ [البروج»: ١]
(p-٣٢٨)وأخْرَجَ سَعِيدُ بْنُ مَنصُورٍ عَنْ جابِرٍ «أنَّ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ قالَ لِمُعاذٍ: اقْرَأْ بِهِمْ في العِشاءِ بِ ﴿سَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ الأعْلى﴾ [الأعلى: ١] ﴿واللَّيْلِ إذا يَغْشى﴾ [الليل: ١] ﴿والسَّماءِ ذاتِ البُرُوجِ﴾ [البروج»: ١]
قَوْلُهُ تَعالى: ﴿والسَّماءِ ذاتِ البُرُوجِ﴾ الآياتُ.
أخْرَجَ ابْنُ جَرِيرٍ عَنِ ابْنِ عَبّاسٍ قالَ: البُرُوجُ قُصُورٌ في السَّماءِ.
وأخْرَجَ ابْنُ المُنْذِرِ عَنِ الأعْمَشِ قالَ: كانَ أصْحابُ عَبْدِ اللهِ يَقُولُونَ في قَوْلِهِ: ﴿والسَّماءِ ذاتِ البُرُوجِ﴾ ذاتِ القُصُورِ.
وأخْرَجَ عَبْدُ بْنُ حَمِيدٍ، وابْنُ المُنْذِرِ عَنْ أبِي صالِحٍ في قَوْلِهِ: ﴿ذاتِ البُرُوجِ﴾ قالَ: النُّجُومُ العِظامُ.
وأخْرَجَ ابْنُ مَرْدُويَهَ، عَنْ جابِرِ بْنِ عَبْدِ اللهِ «أنَّ النَّبِيَّ ﷺ سُئِلَ عَنْ ﴿والسَّماءِ ذاتِ البُرُوجِ﴾ فَقالَ: الكَواكِبُ وسُئِلَ عَنِ ﴿الَّذِي جَعَلَ في السَّماءِ بُرُوجًا﴾ [الفرقان: ٦١] فَقالَ: الكَواكِبُ، قِيلَ: فَبُرُوجٌ مُشَيَّدَةٌ فَقالَ: القُصُورُ» .
وأخْرَجَ عَبْدُ الرَّزّاقِ، وعَبْدُ بْنُ حَمِيدٍ عَنْ قَتادَةَ في قَوْلِهِ: ﴿والسَّماءِ ذاتِ البُرُوجِ﴾ قالَ: بُرُوجُها نُجُومُها ﴿واليَوْمِ المَوْعُودِ﴾ قالَ: يَوْمَ القِيامَةِ ﴿وشاهِدٍ ومَشْهُودٍ﴾ قالَ: يَوْمانِ عَظِيمانِ عَظَّمَهُما اللَّهُ مِن أيّامِ الدُّنْيا كُنّا نُحَدَّثُ أنَّ الشّاهِدَ يَوْمُ القِيامَةِ والمَشْهُودَ يَوْمُ عَرَفَةَ.
(p-٣٢٩)وأخْرَجَ عَبْدُ بْنُ حَمِيدٍ، وابْنُ المُنْذِرِ عَنِ الحَسَنِ في قَوْلِهِ: ﴿والسَّماءِ ذاتِ البُرُوجِ﴾ قالَ: حُبِكَتْ بِالخُلُقِ الحَسَنِ ثُمَّ حُبِكَتْ بِالنُّجُومِ ﴿واليَوْمِ المَوْعُودِ﴾ قالَ: يَوْمُ القِيامَةِ ﴿وشاهِدٍ ومَشْهُودٍ﴾ قالَ: الشّاهِدُ يَوْمُ الجُمْعَةِ والمَشْهُودُ يَوْمُ القِيامَةِ.
وأخْرَجَ عَبْدُ بْنُ حَمِيدٍ، وابْنُ جَرِيرٍ، وابْنُ المُنْذِرِ عَنْ مُجاهِدٍ ﴿والسَّماءِ ذاتِ البُرُوجِ﴾ قالَ: ذاتُ النُّجُومِ ﴿وشاهِدٍ ومَشْهُودٍ﴾ قالَ: الشّاهِدُ ابْنُ آدَمَ والمَشْهُودُ يَوْمُ القِيامَةِ.
وأخْرَجَ ابْنُ مَرْدُويَهَ عَنِ ابْنِ عَبّاسٍ في قَوْلِ اللَّهِ: ﴿واليَوْمِ المَوْعُودِ﴾ ﴿وشاهِدٍ ومَشْهُودٍ﴾ قالَ: اليَوْمُ المَوْعُودُ يَوْمُ القِيامَةِ والشّاهِدُ يَوْمُ الجُمْعَةِ والمَشْهُودُ يَوْمُ عَرَفَةَ وهو الحَجُّ الأكْبَرُ فَيَوْمُ الجُمْعَةِ جَعَلَهُ اللَّهُ عِيدًا لِمُحَمَّدٍ وأُمَّتِهِ وفَضَّلَهم بِها عَلى الخَلْقِ أجْمَعِينَ وهو سَيِّدُ الأيّامِ عِنْدَ اللَّهِ وأحَبُّ الأعْمالِ فِيهِ إلى اللَّهِ وفِيهِ ساعَةٌ لا يُوافِقُها عَبْدٌ مُسْلِمٌ يُصَلِّي يَسْألُ اللَّهَ فِيها خَيْرًا إلّا أعْطاهُ إيّاهُ.
وأخْرَجَ عَبْدُ بْنُ حَمِيدٍ والتِّرْمِذِيُّ، وابْنُ أبِي الدُّنْيا في الأهْوالِ، وابْنُ جَرِيرٍ، وابْنُ المُنْذِرِ، وابْنُ أبِي حاتِمٍ، وابْنُ مَرْدُويَهَ والبَيْهَقِيُّ في ”سُنَنِهِ“ عَنْ أبِي هُرَيْرَةَ قالَ: قالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: «اليَوْمُ المَوْعُودُ يَوْمُ القِيامَةِ واليَوْمُ المَشْهُودُ يَوْمُ عَرَفَةَ والشّاهِدُ يَوْمُ الجُمْعَةِ وما طَلَعَتِ الشَّمْسُ ولا غَرَبَتْ عَلى يَوْمٍ أفْضَلَ مِنهُ (p-٣٣٠)فِيهِ ساعَةٌ لا يُوافِقُها عَبْدٌ مُؤْمِنٌ يَدْعُو اللَّهَ بِخَيْرٍ إلّا اسْتَجابَ اللَّهُ لَهُ ولا يَسْتَعِيذُ مِن شَيْءٍ إلّا أعاذَهُ اللَّهُ مِنهُ» .
وأخْرَجَ الحاكِمُ وصَحَّحَهُ وابْنُ مَرْدُويَهَ والبَيْهَقِيُّ عَنْ أبِي هُرَيْرَةَ رَفَعَهُ «﴿وشاهِدٍ ومَشْهُودٍ﴾ قالَ: الشّاهِدُ يَوْمُ عَرَفَةَ ويَوْمُ الجُمْعَةِ والمَشْهُودُ هو المَوْعُودُ يَوْمَ القِيامَةِ» .
وأخْرَجَ عَبْدُ بْنُ حَمِيدٍ، وابْنُ المُنْذِرِ، عَنْ عَلِيٍّ، قالَ: اليَوْمُ المَوْعُودُ يَوْمُ القِيامَةِ والشّاهِدُ يَوْمُ الجُمْعَةِ والمَشْهُودُ يَوْمُ النَّحْرِ.
وأخْرَجَ ابْنُ جَرِيرٍ والطَّبَرانِيُّ، وابْنُ مَرْدُويَهَ مِن طَرِيقِ شُرَيْحِ بْنِ عَبِيدٍ عَنْ أبِي مالِكٍ الأشْعَرِيِّ قالَ: قالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: «اليَوْمُ المَوْعُودُ يَوْمُ القِيامَةِ والشّاهِدُ يَوْمُ الجُمْعَةِ والمَشْهُودُ يَوْمُ عَرَفَةَ ويَوْمُ الجُمْعَةَ دَخَرَهُ اللَّهُ لَنا والصَّلاةُ الوُسْطى صَلاةُ العَصْرِ»، وأخْرَجَهُ سَعِيدُ بْنُ مَنصُورٍ عَنْ شُرَيْحِ بْنِ عَبِيدٍ مُرَسَّلًا.
وأخْرَجَ ابْنُ مَرْدُويَهَ، وابْنُ عَساكِرَ عَنْ جُبَيْرِ بْنِ مُطْعَمٍ قالَ: «قالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ في قَوْلُهُ تَعالى: ﴿وشاهِدٍ ومَشْهُودٍ﴾ قالَ: الشّاهِدُ يَوْمُ الجُمْعَةِ والمَشْهُودُ (p-٣٣١)يَوْمُ عَرَفَةَ» .
وأخْرَجَ عَبْدُ بْنُ حَمِيدٍ عَنِ ابْنِ عَبّاسٍ وأبِي هُرَيْرَةَ مَوْقُوفًا مِثْلَهُ.
وأخْرَجَ سَعِيدُ بْنُ مَنصُورٍ، وعَبْدُ بْنُ حَمِيدٍ، وابْنُ جَرِيرٍ، وابْنُ مَرْدُويَهَ عَنْ سَعِيدِ بْنِ المُسَيِّبِ قالَ: قالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: «إنَّ سَيِّدَ الأيّامِ يَوْمُ الجُمْعَةِ وهو الشّاهِدُ، والمَشْهُودُ يَوْمُ عَرَفَةَ» .
وأخْرَجَ ابْنُ ماجَهَ والطَّبَرانِيُّ وابْنُ جَرِيرٍ عَنْ أبِي الدَّرْداءِ قالَ: قالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: «أكْثِرُوا عَلَيَّ مِنَ الصَّلاةِ يَوْمَ الجُمْعَةِ فَإنَّهُ يَوْمٌ مَشْهُودٌ تَشْهَدُهُ المَلائِكَةُ» .
وأخْرَجَ عَبْدُ الرَّزّاقِ والفَرْيابِيُّ، وعَبْدُ بْنُ حَمِيدٍ، وابْنُ جَرِيرٍ، وابْنُ المُنْذِرِ عَنْ عَلِيِّ بْنِ أبِي طالِبٍ في قَوْلِهِ: ﴿وشاهِدٍ ومَشْهُودٍ﴾ قالَ: الشّاهِدُ يَوْمُ الجُمْعَةِ والمَشْهُودُ يَوْمُ عَرَفَةَ.
وأخْرَجَ ابْنُ جَرِيرٍ، وابْنُ مَرْدُويَهَ عَنِ الحَسَنِ بْنِ عَلِيٍّ أنَّ رَجُلًا سَألَهُ عَنْ قَوْلِهِ: ﴿وشاهِدٍ ومَشْهُودٍ﴾ قالَ: هَلْ سَألْتَ أحَدًا قَبْلِي قالَ: نَعَمْ سَألْتُ ابْنَ عَمْرٍو، وابْنَ الزُّبَيْرِ فَقالا: يَوْمُ الذَّبْحِ ويَوْمُ الجُمْعَةِ قالَ: لا ولَكِنَّ الشّاهِدَ (p-٣٣٢)مُحَمَّدٌ ﷺ ثُمَّ قَرَأ ﴿وجِئْنا بِكَ عَلى هَؤُلاءِ شَهِيدًا﴾ [النساء: ٤١] والمَشْهُودُ يَوْمُ القِيامَةِ ثُمَّ قَرَأ ﴿ذَلِكَ يَوْمٌ مَجْمُوعٌ لَهُ النّاسُ﴾ [هود: ١٠٣] ﴿وذَلِكَ يَوْمٌ مَشْهُودٌ﴾ [هود: ١٠٣] .
وأخْرَجَ عَبْدُ بْنُ حَمِيدٍ والطَّبَرانِيُّ في الأوْسَطِ، والصَّغِيرُ، وابْنُ مَرْدُويَهَ، عَنِ الحُسَيْنِ بْنِ عَلِيٍّ في قَوْلِهِ: ﴿وشاهِدٍ ومَشْهُودٍ﴾ قالَ: الشّاهِدُ جَدِّي رَسُولُ اللَّهِ ﷺ والمَشْهُودُ يَوْمُ القِيامَةِ ثُمَّ تَلا ﴿إنّا أرْسَلْناكَ شاهِدًا﴾ [الفتح: ٨]، وذَلِكَ يَوْمٌ مَشْهُودٌ وأخْرَجَ عَبْدُ بْنُ حَمِيدٍ والنَّسائِيُّ وابْنُ أبِي الدُّنْيا في الأهْوالِ والبَزّارُ وابْنُ جَرِيرٍ وابْنُ المُنْذِرِ وابْنُ مَرْدُويَهَ وابْنُ عَساكِرَ مِن طُرُقٍ عَنِ ابْنِ عَبّاسٍ ﴿واليَوْمِ المَوْعُودِ﴾ يَوْمُ القِيامَةِ ﴿وشاهِدٍ ومَشْهُودٍ﴾ قالَ: الشّاهِدُ مُحَمَّدٌ والمَشْهُودُ يَوْمُ القِيامَةِ ثُمَّ تَلا ﴿ذَلِكَ يَوْمٌ مَجْمُوعٌ لَهُ النّاسُ﴾ [هود: ١٠٣] ﴿وذَلِكَ يَوْمٌ مَشْهُودٌ﴾ [هود: ١٠٣] .
وأخْرَجَ ابْنُ جَرِيرٍ مِن طَرِيقِ عَلِيٍّ عَنِ ابْنِ عَبّاسٍ قالَ: الشّاهِدُ اللَّهُ (p-٣٣٣)والمَشْهُودُ يَوْمُ القِيامَةِ.
أخْرَجَ ابْنُ أبِي حاتِمٍ عَنِ ابْنِ عَبّاسٍ قالَ الشّاهِدُ اللهُ وأخْرَجَ عَبْدُ بْنُ حَمِيدٍ، وابْنُ المُنْذِرِ وابْنُ أبِي حاتِمٍ عَنِ ابْنِ عَبّاسٍ قالَ الشّاهِدُ اللهُ والمَشْهُودُ يَوْمُ القِيامَةِ وأخْرَجَ ابْنُ المُنْذِرِ مِن طَرِيقِ أبِي ظِبْيانَ عَنِ ابْنِ عَبّاسٍ قالَ: الشّاهِدُ الإنْسانُ والمَشْهُودُ يَوْمُ القِيامَةِ وأخْرَجَ عَبْدُ الرَّزّاقِ وسَعِيدُ بْنُ مَنصُورٍ، وعَبْدُ بْنُ حَمِيدٍ، وابْنُ المُنْذِرِ عَنْ عِكْرِمَةَ قالَ: الشّاهِدُ الَّذِي يَشْهَدُ عَلى الإنْسانِ بِعَمَلِهِ والمَشْهُودُ يَوْمُ القِيامَةِ.
{"ayahs_start":1,"ayahs":["وَٱلسَّمَاۤءِ ذَاتِ ٱلۡبُرُوجِ","وَٱلۡیَوۡمِ ٱلۡمَوۡعُودِ","وَشَاهِدࣲ وَمَشۡهُودࣲ"],"ayah":"وَشَاهِدࣲ وَمَشۡهُودࣲ"}
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.
أمّهات
جامع البيان
تفسير الطبري
نحو ٢٨ مجلدًا
تفسير القرآن العظيم
تفسير ابن كثير
نحو ١٩ مجلدًا
الجامع لأحكام القرآن
تفسير القرطبي
نحو ٢٤ مجلدًا
معالم التنزيل
تفسير البغوي
نحو ١١ مجلدًا
جمع الأقوال
منتقاة
عامّة
عامّة
فتح البيان
فتح البيان للقنوجي
نحو ١٢ مجلدًا
فتح القدير
فتح القدير للشوكاني
نحو ١١ مجلدًا
التسهيل لعلوم التنزيل
تفسير ابن جزي
نحو ٣ مجلدات
موسوعات
أخرى
لغة وبلاغة
معاصرة
الميسر
نحو مجلد
المختصر
المختصر في التفسير
نحو مجلد
تيسير الكريم الرحمن
تفسير السعدي
نحو ٤ مجلدات
أيسر التفاسير
نحو ٣ مجلدات
القرآن – تدبّر وعمل
القرآن – تدبر وعمل
نحو ٣ مجلدات
تفسير القرآن الكريم
تفسير ابن عثيمين
نحو ١٥ مجلدًا
مركَّزة العبارة
تفسير الجلالين
نحو مجلد
جامع البيان
جامع البيان للإيجي
نحو ٣ مجلدات
أنوار التنزيل
تفسير البيضاوي
نحو ٣ مجلدات
مدارك التنزيل
تفسير النسفي
نحو ٣ مجلدات
الوجيز
الوجيز للواحدي
نحو مجلد
تفسير القرآن العزيز
تفسير ابن أبي زمنين
نحو مجلدين
آثار
غريب ومعاني
السراج في بيان غريب القرآن
غريب القرآن للخضيري
نحو مجلد
الميسر في غريب القرآن الكريم
الميسر في الغريب
نحو مجلد
تفسير غريب القرآن
غريب القرآن لابن قتيبة
نحو مجلد
التبيان في تفسير غريب القرآن
غريب القرآن لابن الهائم
نحو مجلد
معاني القرآن وإعرابه
معاني الزجاج
نحو ٤ مجلدات
معاني القرآن
معاني القرآن للنحاس
نحو مجلدين
معاني القرآن
معاني القرآن للفراء
نحو مجلدين
مجاز القرآن
مجاز القرآن لمعمر بن المثنى
نحو مجلد
معاني القرآن
معاني القرآن للأخفش
نحو مجلد
أسباب النزول
إعراب ولغة
الإعراب الميسر
نحو ٣ مجلدات
إعراب القرآن
إعراب القرآن للدعاس
نحو ٤ مجلدات
الجدول في إعراب القرآن وصرفه وبيانه
الجدول في إعراب القرآن
نحو ٨ مجلدات
الدر المصون
الدر المصون للسمين الحلبي
نحو ١٠ مجلدات
اللباب
اللباب في علوم الكتاب
نحو ٢٤ مجلدًا
إعراب القرآن وبيانه
إعراب القرآن للدرويش
نحو ٩ مجلدات
المجتبى من مشكل إعراب القرآن
مجتبى مشكل إعراب القرآن
نحو مجلد
إعراب القرآن
إعراب القرآن للنحاس
نحو ٣ مجلدات
تحليل كلمات القرآن
نحو ٩ مجلدات
الإعراب المرسوم
نحو ٣ مجلدات
المجمّع
بالرسم الجديد
بالرسم القديم
حفص عن عاصم
شُعْبة عن عاصم
قالون عن نافع
ورش عن نافع
البَزِّي عن ابن كثير
قُنبُل عن ابن كثير
الدُّوري عن أبي عمرو
السُّوسِي عن أبي عمرو
نستعليق











