الباحث القرآني
قَوْلُهُ تَعالى: ﴿أأنْتُمْ أشَدُّ خَلْقًا﴾ الآياتُ
أخْرَجَ ابْنُ المُنْذِرِ، وابْنُ أبِي حاتِمٍ عَنِ ابْنِ عَبّاسٍ في قَوْلِهِ: ﴿رَفَعَ سَمْكَها﴾ قالَ: بِناها ﴿وأغْطَشَ لَيْلَها﴾ قالَ: أظْلَمَ لَيْلَها.
وأخْرَجَ عَبْدُ بْنُ حَمِيدٍ، وابْنُ جَرِيرٍ، وابْنُ المُنْذِرِ وأبُو الشَّيْخِ، عَنْ مُجاهِدٍ في قَوْلِهِ: ﴿رَفَعَ سَمْكَها﴾ قالَ: رَفَعَ بُنْيانَها بِغَيْرِ عَمَدٍ ﴿وأغْطَشَ لَيْلَها﴾ قالَ: أظْلَمَ لَيْلَها ﴿وأخْرَجَ ضُحاها﴾ قالَ: أبْرَزَهُ ﴿والأرْضُ بَعْدَ (p-٢٣٣)ذَلِكَ.﴾ قالَ: مَعَ ذَلِكَ، ﴿دَحاها﴾ قالَ: بَسَطَها.
وأخْرَجَ عَبْدُ بْنُ حَمِيدٍ، وابْنُ المُنْذِرِ عَنْ قَتادَةَ في قَوْلِهِ: ﴿رَفَعَ سَمْكَها﴾ قالَ: رَفَعَ بُنْيانَها ﴿وأغْطَشَ لَيْلَها﴾ قالَ: أظْلَمَ لَيْلَها ﴿وأخْرَجَ ضُحاها﴾ قالَ: نُورُ ضَوْئِها ﴿والأرْضَ بَعْدَ ذَلِكَ دَحاها﴾ قالَ: بَسَطَها ﴿والجِبالَ أرْساها﴾ قالَ: أثْبَتَها أنْ تَمِيدَ بِأهْلِها.
وأخْرَجَ عَبْدُ بْنُ حَمِيدٍ، وابْنُ المُنْذِرِ، وابْنُ أبِي حاتِمٍ عَنِ ابْنِ عَبّاسٍ ﴿وأغْطَشَ لَيْلَها﴾ قالَ: العِشاءَ ﴿وأخْرَجَ ضُحاها﴾ قالَ: الشَّمْسَ.
وأخْرَجَ عَبْدُ بْنُ حَمِيدٍ عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ ﴿وأغْطَشَ لَيْلَها﴾ قالَ: أظْلَمَ لَيْلَها ﴿وأخْرَجَ ضُحاها﴾ قالَ: أخْرَجَ نَهارَها.
وأخْرَجَ ابْنُ أبِي حاتِمٍ عَنِ ابْنِ عَبّاسٍ ﴿والأرْضَ بَعْدَ ذَلِكَ دَحاها﴾ قالَ: مَعَ ذَلِكَ.
وأخْرَجَ عَبْدُ بْنُ حَمِيدٍ، وابْنُ أبِي حاتِمٍ عَنِ ابْنِ عَبّاسٍ أنَّ رَجُلًا قالَ لَهُ: آيَتانِ في كِتابِ اللَّهِ تُخالِفُ إحْداهُما الأُخْرى فَقالَ: إنَّما أُتِيتَ مِن قِبَلِ رَأْيِكَ اقْرَأْ ﴿قُلْ أإنَّكم لَتَكْفُرُونَ بِالَّذِي خَلَقَ الأرْضَ في يَوْمَيْنِ﴾ [فصلت: ٩] حَتّى بَلَغَ ﴿ثُمَّ اسْتَوى إلى السَّماءِ وهي دُخانٌ﴾ [فصلت: ١١] وقَوْلُهُ: ﴿والأرْضَ بَعْدَ ذَلِكَ دَحاها﴾ قالَ: خَلَقَ اللهُ الأرْضَ قَبْلَ أنْ يَخْلُقَ السَّماءَ ثُمَّ خَلَقَ السَّماءَ ثُمَّ (p-٢٣٤)دَحا الأرْضَ بَعْدَ ما خَلَقَ السَّماءَ وإنَّما قَوْلُهُ: دَحاها بَسَطَها.
وأخْرَجَ ابْنُ أبِي حاتِمٍ عَنِ ابْنِ عَبّاسٍ في قَوْلِهِ: ﴿دَحاها﴾ . قالَ: دَحْيُها أنْ أخْرَجَ مِنها الماءَ والمَرْعى وشَقَّقَ فِيها الأنْهارَ وجَعَلَ فِيها الجِبالَ والرِّمالَ والسُّبُلَ والآكامَ وما بَيْنَهُما في يَوْمَيْنِ.
وأخْرَجَ ابْنُ المُنْذِرِ عَنْ إبْراهِيمَ النَّخَعِيِّ ﴿والأرْضَ بَعْدَ ذَلِكَ دَحاها﴾ قالَ: دُحِيَتْ مِن مَكَّةَ.
وأخْرَجَ عَبْدُ بْنُ حَمِيدٍ عَنْ عَطاءَ قالَ: بَلَغَنِي أنَّ الأرْضَ دُحِيَتْ دَحْيًا مِن تَحْتِ الكَعْبَةِ.
وأخْرَجَ أبُو الشَّيْخِ في العَظَمَةِ، عَنْ عَلِيٍّ، قالَ: «صَلّى بِنا رَسُولُ اللَّهِ ﷺ صَلاةَ الصُّبْحِ فَلَمّا قَضى صَلاتَهُ رَفَعَ رَأْسَهُ فَقالَ: تَبارَكَ رافِعُها ومُدَبِّرُها ثُمَّ رَمى بِبَصَرِهِ إلى الأرْضِ فَقالَ: تَبارَكَ داحِيها وخالِقُها» .
وأخْرَجَ ابْنُ المُنْذِرِ عَنِ ابْنِ جَرِيجٍ في قَوْلِهِ: ﴿أخْرَجَ مِنها ماءَها﴾ قالَ: فَجَّرَ مِنها الأنْهارَ ﴿ومَرْعاها﴾ قالَ: ما خَلَقَ اللَّهُ مِن نَباتٍ أوْ شَيْءٍ.
وأخْرَجَ ابْنُ أبِي حاتِمٍ عَنِ ابْنِ عَبّاسٍ في قَوْلِهِ: ﴿مَتاعًا لَكُمْ﴾ قالَ: مَنفَعَةً.
(p-٢٣٥)وأخْرَجَ ابْنُ المُنْذِرِ، وابْنُ أبِي حاتِمٍ عَنِ ابْنِ عَبّاسٍ في قَوْلِهِ: ﴿فَإذا جاءَتِ الطّامَّةُ الكُبْرى﴾ قالَ: الطّامَّةُ مِن أسْماءِ يَوْمِ القِيامَةِ.
وأخْرَجَ ابْنُ أبِي شَيْبَةَ، وابْنُ المُنْذِرِ عَنِ القاسِمِ بْنِ الوَلِيدِ الهَمَذانِيِّ في قَوْلِهِ: ﴿فَإذا جاءَتِ الطّامَّةُ الكُبْرى﴾ قالَ: إذا سِيقَ أهْلُ الجَنَّةِ إلى الجَنَّةِ وأهْلُ النّارِ إلى النّارِ.
وأخْرَجَ ابْنُ أبِي شَيْبَةَ، وابْنُ المُنْذِرِ عَنْ عَمْرِو بْنِ قَيْسٍ الكِنْدِيِّ ﴿فَإذا جاءَتِ الطّامَّةُ الكُبْرى﴾ قالَ: إذا قِيلَ اذْهَبُوا بِهِ إلى النّارِ.
وأخْرَجَ ابْنُ المُنْذِرِ عَنِ ابْنِ جَرِيجٍ في قَوْلِهِ: ﴿وبُرِّزَتِ الجَحِيمُ لِمَن يَرى﴾ قالَ: لِمَن يَنْظُرُ.
وأخْرَجَ عَبْدُ بْنُ حَمِيدٍ، وابْنُ المُنْذِرِ عَنْ مُجاهِدٍ في قَوْلِهِ: ﴿فَإذا جاءَتِ الطّامَّةُ الكُبْرى﴾ قالَ: إذا دَفَعُوا إلى مالِكٍ خازِنِ النّارِ وفي قَوْلِهِ: ﴿فَأمّا مَن طَغى﴾ قالَ: عَصى وفي قَوْلِهِ: ﴿يَسْألُونَكَ عَنِ السّاعَةِ أيّانَ مُرْساها﴾ [النازعات: ٤٢] قالَ: حِينُها ﴿فِيمَ أنْتَ مِن ذِكْراها﴾ قالَ: السّاعَةُ.
وأخْرَجَ ابْنُ مَرْدُويَهَ عَنْ عَلِيِّ بْنِ أبِي طالِبٍ قالَ: «كانَ النَّبِيُّ ﷺ يَسْألُ عَنِ (p-٢٣٦)السّاعَةِ فَنَزَلَتْ ﴿فِيمَ أنْتَ مِن ذِكْراها﴾ [النازعات»: ٤٣] .
وأخْرَجَ ابْنُ أبِي حاتِمٍ، وابْنُ مَرْدُويَهَ بِسَنَدٍ ضَعِيفٍ عَنِ ابْنِ عَبّاسٍ قالَ: «إنَّ مُشْرِكِي أهْلِ مَكَّةَ سَألُوا النَّبِيَّ ﷺ فَقالُوا: مَتى تَقُومُ السّاعَةُ اسْتِهْزاءً مِنهم فَأنْزَلَ اللهُ ﴿يَسْألُونَكَ عَنِ السّاعَةِ أيّانَ مُرْساها﴾ [النازعات: ٤٢] يَعْنِي مَتى مَجِيئُها ﴿فِيمَ أنْتَ مِن ذِكْراها﴾ ما أنْتَ مِن عَلْمِها يا مُحَمَّدُ ﴿إلى رَبِّكَ مُنْتَهاها﴾ يَعْنِي مُنْتَهى عِلْمِها فَقالَ النَّبِيُّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ يا أهْلَ مَكَّةَ إنَّ اللهَ احْتَجَبَ بِخَمْسٍ لَمْ يَطَّلِعْ عَلَيْهِنَّ مَلَكٌ مُقَرَّبٌ ولا نَبِيٌّ مُرْسَلٌ، فَمَنِ ادَّعى عِلْمَهُنَّ فَقَدْ كَفَرَ: ﴿إنَّ اللَّهَ عِنْدَهُ عِلْمُ السّاعَةِ ويُنَزِّلُ الغَيْثَ﴾ [لقمان: ٣٤] إلى آخِرِ السُّورَةِ ﴿إنَّما أنْتَ مُنْذِرُ مَن يَخْشاها﴾ يَعْنِي مَن يَخْشى القِيامَةَ ﴿كَأنَّهم يَوْمَ يَرَوْنَها﴾ يَعْنِي يَرَوْنَ القِيامَةَ ﴿لَمْ يَلْبَثُوا﴾ في الدُّنْيا ولَمْ يَنْعَمُوا بِشَيْءٍ مِن نَعِيمِها ﴿إلا عَشِيَّةً﴾ ما بَيْنَ الظُّهْرِ إلى غُرُوبِ الشَّمْسِ ﴿أوْ ضُحاها﴾ ما بَيْنَ طُلُوعِ الشَّمْسِ إلى نِصْفِ النَّهارِ» .
وأخْرَجَ البَزّارُ، وابْنُ جَرِيرٍ، وابْنُ المُنْذِرِ والحاكِمُ وصَحَّحَهُ، وابْنُ مَرْدُويَهَ عَنْ عائِشَةَ قالَتْ: «مازالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ يَسْألُ عَنِ السّاعَةِ حَتّى أُنْزِلَ عَلَيْهِ فِيمَ أنْتَ مِن ذِكْراها إلى رَبِّكَ مُنْتَهاها فانْتَهى فَلَمْ يَسْألْ (p-٢٣٧)عَنْها» . وأخْرَجَهُ سَعِيدُ بْنُ مَنصُورٍ، وابْنُ المُنْذِرِ، وابْنُ أبِي حاتِمٍ، وابْنُ مَرْدُويَهَ عَنْ عُرْوَةَ مُرَسَّلًا.
وأخْرَجَ عَبْدُ بْنُ حَمِيدٍ والنَّسائِيُّ، وابْنُ جَرِيرٍ والطَّبَرانِيُّ، وابْنُ مَرْدُويَهَ عَنْ طارِقِ بْنِ شِهابٍ قالَ: «كانَ رَسُولُ اللهِ ﷺ يُكْثِرُ ذِكْرَ السّاعَةِ حَتّى نَزَلَتْ ﴿فِيمَ أنْتَ مِن ذِكْراها﴾ ﴿إلى رَبِّكَ مُنْتَهاها﴾ فَكَفَّ عَنْها» .
وأخْرَجَ ابْنُ مَرْدُويَهَ عَنْ عائِشَةَ قالَتْ: «كانَتِ الأعْرابُ إذا قَدَمُوا عَلى النَّبِيِّ
ﷺ سَألُوهُ عَنِ السّاعَةِ فَيَنْظُرُ إلى أحْدَثِ إنْسانٍ فِيهِمْ فَيَقُولُ: إنْ يَعِشْ هَذا قامَتِ عَلَيْكم ساعَتُكم» .
وأخْرَجَ ابْنُ المُنْذِرِ عَنِ ابْنِ جَرِيرٍ في قَوْلِهِ: ﴿إلى رَبِّكَ مُنْتَهاها﴾ قالَ: عِلْمُها وفي قَوْلِهِ: ﴿إلا عَشِيَّةً﴾ قالَ: مِنَ الدُّنْيا ﴿أوْ ضُحاها﴾ قالَ: العَشِيَّةُ.
وأخْرَجَ عَبْدُ بْنُ حَمِيدٍ، وابْنُ المُنْذِرِ عَنْ قَتادَةَ في قَوْلِهِ: ﴿كَأنَّهم يَوْمَ يَرَوْنَها﴾ (p-٢٣٨)الآيَةُ قالَ: تَدُقُّ الدُّنْيا في أنْفُسِ القَوْمِ حِينَ عايَنُوا أمْرَ الآخِرَةِ.
وأخْرَجَ ابْنُ أبِي شَيْبَةَ عَنْ زَيْدِ بْنِ أسْلَمَ قالَ: قالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: «إنَّما يَدْخُلُ الجَنَّةَ مَن يَرْجُوها وإنَّما يَجْتَنِبُ النّارَ مَن يَخْشاها وإنَّما يَرْحَمُ اللَّهُ مَن يَرْحَمُ "» .
{"ayahs_start":27,"ayahs":["ءَأَنتُمۡ أَشَدُّ خَلۡقًا أَمِ ٱلسَّمَاۤءُۚ بَنَىٰهَا","رَفَعَ سَمۡكَهَا فَسَوَّىٰهَا","وَأَغۡطَشَ لَیۡلَهَا وَأَخۡرَجَ ضُحَىٰهَا","وَٱلۡأَرۡضَ بَعۡدَ ذَ ٰلِكَ دَحَىٰهَاۤ","أَخۡرَجَ مِنۡهَا مَاۤءَهَا وَمَرۡعَىٰهَا","وَٱلۡجِبَالَ أَرۡسَىٰهَا","مَتَـٰعࣰا لَّكُمۡ وَلِأَنۡعَـٰمِكُمۡ","فَإِذَا جَاۤءَتِ ٱلطَّاۤمَّةُ ٱلۡكُبۡرَىٰ","یَوۡمَ یَتَذَكَّرُ ٱلۡإِنسَـٰنُ مَا سَعَىٰ","وَبُرِّزَتِ ٱلۡجَحِیمُ لِمَن یَرَىٰ","فَأَمَّا مَن طَغَىٰ","وَءَاثَرَ ٱلۡحَیَوٰةَ ٱلدُّنۡیَا","فَإِنَّ ٱلۡجَحِیمَ هِیَ ٱلۡمَأۡوَىٰ","وَأَمَّا مَنۡ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِۦ وَنَهَى ٱلنَّفۡسَ عَنِ ٱلۡهَوَىٰ","فَإِنَّ ٱلۡجَنَّةَ هِیَ ٱلۡمَأۡوَىٰ","یَسۡـَٔلُونَكَ عَنِ ٱلسَّاعَةِ أَیَّانَ مُرۡسَىٰهَا","فِیمَ أَنتَ مِن ذِكۡرَىٰهَاۤ","إِلَىٰ رَبِّكَ مُنتَهَىٰهَاۤ","إِنَّمَاۤ أَنتَ مُنذِرُ مَن یَخۡشَىٰهَا","كَأَنَّهُمۡ یَوۡمَ یَرَوۡنَهَا لَمۡ یَلۡبَثُوۤا۟ إِلَّا عَشِیَّةً أَوۡ ضُحَىٰهَا"],"ayah":"وَبُرِّزَتِ ٱلۡجَحِیمُ لِمَن یَرَىٰ"}
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.
أمّهات
جامع البيان
تفسير الطبري
نحو ٢٨ مجلدًا
تفسير القرآن العظيم
تفسير ابن كثير
نحو ١٩ مجلدًا
الجامع لأحكام القرآن
تفسير القرطبي
نحو ٢٤ مجلدًا
معالم التنزيل
تفسير البغوي
نحو ١١ مجلدًا
جمع الأقوال
منتقاة
عامّة
عامّة
فتح البيان
فتح البيان للقنوجي
نحو ١٢ مجلدًا
فتح القدير
فتح القدير للشوكاني
نحو ١١ مجلدًا
التسهيل لعلوم التنزيل
تفسير ابن جزي
نحو ٣ مجلدات
موسوعات
أخرى
لغة وبلاغة
معاصرة
الميسر
نحو مجلد
المختصر
المختصر في التفسير
نحو مجلد
تيسير الكريم الرحمن
تفسير السعدي
نحو ٤ مجلدات
أيسر التفاسير
نحو ٣ مجلدات
القرآن – تدبّر وعمل
القرآن – تدبر وعمل
نحو ٣ مجلدات
تفسير القرآن الكريم
تفسير ابن عثيمين
نحو ١٥ مجلدًا
مركَّزة العبارة
تفسير الجلالين
نحو مجلد
جامع البيان
جامع البيان للإيجي
نحو ٣ مجلدات
أنوار التنزيل
تفسير البيضاوي
نحو ٣ مجلدات
مدارك التنزيل
تفسير النسفي
نحو ٣ مجلدات
الوجيز
الوجيز للواحدي
نحو مجلد
تفسير القرآن العزيز
تفسير ابن أبي زمنين
نحو مجلدين
آثار
غريب ومعاني
السراج في بيان غريب القرآن
غريب القرآن للخضيري
نحو مجلد
الميسر في غريب القرآن الكريم
الميسر في الغريب
نحو مجلد
تفسير غريب القرآن
غريب القرآن لابن قتيبة
نحو مجلد
التبيان في تفسير غريب القرآن
غريب القرآن لابن الهائم
نحو مجلد
معاني القرآن وإعرابه
معاني الزجاج
نحو ٤ مجلدات
معاني القرآن
معاني القرآن للنحاس
نحو مجلدين
معاني القرآن
معاني القرآن للفراء
نحو مجلدين
مجاز القرآن
مجاز القرآن لمعمر بن المثنى
نحو مجلد
معاني القرآن
معاني القرآن للأخفش
نحو مجلد
أسباب النزول
إعراب ولغة
الإعراب الميسر
نحو ٣ مجلدات
إعراب القرآن
إعراب القرآن للدعاس
نحو ٤ مجلدات
الجدول في إعراب القرآن وصرفه وبيانه
الجدول في إعراب القرآن
نحو ٨ مجلدات
الدر المصون
الدر المصون للسمين الحلبي
نحو ١٠ مجلدات
اللباب
اللباب في علوم الكتاب
نحو ٢٤ مجلدًا
إعراب القرآن وبيانه
إعراب القرآن للدرويش
نحو ٩ مجلدات
المجتبى من مشكل إعراب القرآن
مجتبى مشكل إعراب القرآن
نحو مجلد
إعراب القرآن
إعراب القرآن للنحاس
نحو ٣ مجلدات
تحليل كلمات القرآن
نحو ٩ مجلدات
الإعراب المرسوم
نحو ٣ مجلدات
المجمّع
بالرسم الجديد
بالرسم القديم
حفص عن عاصم
شُعْبة عن عاصم
قالون عن نافع
ورش عن نافع
البَزِّي عن ابن كثير
قُنبُل عن ابن كثير
الدُّوري عن أبي عمرو
السُّوسِي عن أبي عمرو
نستعليق