الباحث القرآني
وأخْرَجَ ابْنُ جَرِيرٍ عَنِ ابْنِ عَبّاسٍ في قَوْلِهِ: ﴿بَلْ يُرِيدُ الإنْسانُ لِيَفْجُرَ أمامَهُ﴾ قالَ: يَمْضِي قُدُمًا.
وأخْرَجَ ابْنُ جَرِيرٍ وابْنُ أبِي حاتِمٍ، عَنِ ابْنِ عَبّاسٍ في قَوْلِهِ: ﴿بَلْ يُرِيدُ (p-٩٩)الإنْسانُ لِيَفْجُرَ أمامَهُ﴾ قالَ: هو الكافِرُ يُكَذِّبُ بِالحِسابِ.
وأخْرَجَ ابْنُ جَرِيرٍ عَنِ ابْنِ عَبّاسٍ في قَوْلِهِ: ﴿بَلْ يُرِيدُ الإنْسانُ لِيَفْجُرَ أمامَهُ﴾ يَعْنِي الأمَلَ يَقُولُ: أعْمَلُ ثُمَّ أتُوبُ.
وأخْرَجَ ابْنُ أبِي الدُّنْيا في ذَمِّ الأمَلِ والبَيْهَقِيُّ في شُعَبِ الإيمانِ عَنِ ابْنِ عَبّاسٍ ﴿بَلْ يُرِيدُ الإنْسانُ لِيَفْجُرَ أمامَهُ﴾ قالَ: يُقَدِّمُ الذَّنْبَ ويُؤَخِّرُ التَّوْبَةَ.
وأخْرَجَ عَبْدُ بْنُ حَمِيدٍ، وابْنُ جَرِيرٍ عَنْ مُجاهِدٍ ﴿بَلْ يُرِيدُ الإنْسانُ لِيَفْجُرَ أمامَهُ﴾ قالَ: يَمْضِي أمامَهُ راكِبًا رَأْسَهُ.
وأخْرَجَ عَبْدُ بْنُ حَمِيدٍ، وابْنُ جَرِيرٍ عَنِ الحَسَنِ ﴿بَلْ يُرِيدُ الإنْسانُ لِيَفْجُرَ أمامَهُ﴾ قالَ: يَمْضِي قُدُمًا في مَعاصِي اللَّهِ.
وأخْرَجَ عَبْدُ بْنُ حَمِيدٍ، وابْنُ جَرِيرٍ، وابْنُ المُنْذِرِ عَنْ قَتادَةَ في قَوْلِهِ ﴿بَلْ يُرِيدُ الإنْسانُ لِيَفْجُرَ أمامَهُ﴾ قالَ: لا تَلْقى ابْنَ آدَمَ إلّا تَنْزِعُ نَفْسُهُ إلى مَعْصِيَةِ اللَّهِ قُدُمًا قُدُمًا إلّا مَن عَصَمَ اللَّهُ وفي قَوْلِهِ: ﴿يَسْألُ أيّانَ يَوْمُ القِيامَةِ﴾ قالَ: يَقُولُ: (p-١٠٠)مَتى يَوْمُ القِيامَةِ.
وأخْرَجَ الفَرْيابِيُّ، وعَبْدُ بْنُ حَمِيدٍ، وابْنُ جَرِيرٍ، وابْنُ المُنْذِرِ، وابْنُ أبِي حاتِمٍ والحاكِمُ وصَحَّحَهُ والبَيْهَقِيُّ في شُعَبِ الإيمانِ عَنِ ابْنِ عَبّاسٍ في قَوْلِهِ: ﴿بَلْ يُرِيدُ الإنْسانُ لِيَفْجُرَ أمامَهُ﴾ قالَ: يَقُولُ سَوْفَ أتُوبُ ﴿يَسْألُ أيّانَ يَوْمُ القِيامَةِ﴾ قالَ: يَقُولُ مَتى يَوْمُ القِيامَةِ، قالَ: فَبَيَّنَ لَهُ ﴿فَإذا بَرِقَ البَصَرُ﴾ .
وأخْرَجَ ابْنُ جَرِيرٍ عَنِ ابْنِ عَبّاسٍ في قَوْلِهِ: ﴿فَإذا بَرِقَ البَصَرُ﴾ يَعْنِي المَوْتَ.
وأخْرَجَ عَبْدُ الرَّزّاقِ، وعَبْدُ بْنُ حَمِيدٍ، وابْنُ جَرِيرٍ، وابْنُ المُنْذِرِ عَنْ قَتادَةَ ﴿فَإذا بَرِقَ البَصَرُ﴾ قالَ: شَخَصَ البَصَرُ ﴿وخَسَفَ القَمَرُ﴾ يَقُولُ: ذَهَبَ ضَوْءُهُ.
وأخْرَجَ عَبْدُ بْنُ حَمِيدٍ، وابْنُ جَرِيرٍ، وابْنُ المُنْذِرِ عَنْ مُجاهِدٍ في قَوْلِهِ: ﴿فَإذا بَرِقَ البَصَرُ﴾ قالَ: عِنْدَ المَوْتِ ﴿وخَسَفَ القَمَرُ﴾ ﴿وجُمِعَ الشَّمْسُ والقَمَرُ﴾ قالَ: كُوِّرا يَوْمَ القِيامَةِ.
(p-١٠١)وأْخَرَجَ ابْنُ المُنْذِرِ عَنِ ابْنِ جَرِيجٍ في قَوْلِهِ: ﴿وجُمِعَ الشَّمْسُ والقَمَرُ﴾ قالَ: كُوِّرا يَوْمَ القِيامَةِ.
وأخْرَجَ ابْنُ جَرِيرٍ، وابْنُ المُنْذِرِ عَنْ عَطاءَ بْنِ يَسارٍ في قَوْلِهِ: ﴿وجُمِعَ الشَّمْسُ والقَمَرُ﴾ قالَ: يُجْمَعانِ يَوْمَ القِيامَةِ ثُمَّ يُقْذَفانِ في البَحْرِ فَيَكُونُ نارُ اللَّهِ الكُبْرى.
وأخْرَجَ أبُو عَبِيدٍ، وعَبْدُ بْنُ حَمِيدٍ، وابْنُ المُنْذِرِ عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ خالِدٍ قالَ: قَرَأها ابْنُ عَبّاسٍ ( أيْنَ المَفَرُّ ) بِنَصْبِ المِيمِ وكَسْرِ الفاءِ، قالَ: وقَرَأها يَحْيى ابْنُ وثّابٍ ﴿أيْنَ المَفَرُّ﴾ بِنَصْبِ المِيمِ والفاءِ.
وأخْرَجَ عَبْدُ بْنُ حَمِيدٍ، وابْنُ أبِي الدُّنْيا في كِتابِ الأهْوالِ، وابْنُ جَرِيرٍ، وابْنُ المُنْذِرِ، وابْنُ أبِي حاتِمٍ مِن طُرُقٍ عَنِ ابْنِ عَبّاسٍ في قَوْلِهِ: ﴿لا وزَرَ﴾ قالَ: لا حِصْنَ ولا مَلْجَأ، وفي لَفْظٍ، لا حِرْزَ. وفي لَفْظٍ، لا جَبَلَ.
وأخْرَجَ الطَّسْتِيُّ عَنِ ابْنِ عَبّاسٍ أنَّ نافِعَ بْنَ الأزْرَقِ قالَ لَهُ: أخْبِرْنِي عَنْ قَوْلِهِ: ﴿لا وزَرَ﴾ قالَ: الوَزَرُ المَلْجَأُ، قالَ: وهَلْ تَعْرِفُ العَرَبُ ذَلِكَ؟ قالَ: نَعَمْ، أما سَمِعْتَ عَمْرَو بْنَ كُلْثُومٍ وهو يَقُولُ: (p-١٠٢)
؎لَعَمْرُكَ ما إنَّ لَهُ صَخْرَةً لَعَمْرُكَ ما إنَّ لَهُ مِن وزَرْ
وأخْرَجَ عَبْدُ بْنُ حَمِيدٍ، وابْنُ أبِي الدُّنْيا في الأهْوالِ، وابْنُ المُنْذِرِ، وابْنُ أبِي حاتِمٍ عَنِ ابْنِ مَسْعُودٍ في قَوْلِهِ: ﴿لا وزَرَ﴾ قالَ: لا حِصْنَ.
وأخْرَجَ عَبْدُ بْنُ حَمِيدٍ عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ وعَطِيَّةَ وأبِي قَلابَةَ مِثْلَهُ.
وأخْرَجَ عَبْدُ بْنُ حَمِيدٍ عَنِ الحَسَنِ في قَوْلِهِ: ﴿كَلا لا وزَرَ﴾ قالَ: كانَتِ العَرَبُ إذا نَزَلَ بِهِمُ الأمْرُ الشَّدِيدُ قالُوا: الوَزَرَ الوَزَرَ فَلَمّا أنْ جاءَ اللَّهُ بِالإسْلامِ قالَ: ﴿كَلا لا وزَرَ﴾ قالَ: لا جَبَلَ.
وأخْرَجَ ابْنُ جَرِيرٍ، وابْنُ المُنْذِرِ عَنِ الحَسَنِ قالَ: كانَ الرَّجُلُ يَكُونُ في ماشِيَتِهِ فَتَأْتِيهِ الخَيْلُ بَغْتَةً فَيَقُولُ لَهُ صاحِبُهُ: الوَزَرُ الوَزَرُ أيْ أقْصِدِ الجَبَلَ، فَتَحَصَّنْ بِهِ.
وأخْرَجَ عَبْدُ بْنُ حَمِيدٍ، وابْنُ جَرِيرٍ عَنْ مُجاهِدٍ في قَوْلِهِ: ﴿لا وزَرَ﴾ قالَ: لا مَلْجَأ، لا جَبَلَ.
وأخْرَجَ عَبْدُ بْنُ حَمِيدٍ، وابْنُ جَرِيرٍ عَنْ أبِي قَلابَةَ ﴿لا وزَرَ﴾ قالَ: (p-١٠٣)لا غارَ لا مَلْجَأ.
وأخْرَجَ عَبْدُ بْنُ حَمِيدٍ عَنِ الضَّحّاكِ ﴿لا وزَرَ﴾ قالَ: لا جَبَلَ يُحْرِزُهُ.
وأخْرَجَ ابْنُ جَرِيرٍ عَنِ الضَّحّاكِ في قَوْلِهِ: ﴿لا وزَرَ﴾ قالَ: يَعْنِي الجَبَلَ بِلُغَةِ حِمْيَرَ.
وأخْرَجَ عَبْدُ بْنُ حَمِيدٍ، وابْنُ جَرِيرٍ عَنْ مُطَرِّفٍ ﴿لا وزَرَ﴾ قالَ: لا جَبَلَ.
وأخْرَجَ عَبْدُ بْنُ حَمِيدٍ، وابْنُ جَرِيرٍ عَنْ قَتادَةَ قالَ ﴿لا وزَرَ﴾ قالَ: لا جَبَلَ ولا حِرْزَ ولا مَلْجَأ ولا مَنجى ﴿إلى رَبِّكَ يَوْمَئِذٍ المُسْتَقَرُّ﴾ قالَ: المُنْتَهى ﴿يُنَبَّأُ الإنْسانُ يَوْمَئِذٍ بِما قَدَّمَ﴾ قالَ: مِن طاعَةِ اللَّهِ ﴿وأخَّرَ﴾ قالَ: وما ضَيَّعَ مِن حَقِّ اللَّهِ.
وأخْرَجَ ابْنُ أبِي شَيْبَةَ، وعَبْدُ بْنُ حَمِيدٍ، وابْنُ جَرِيرٍ عَنْ مُجاهِدٍ وإبْراهِيمَ ﴿يُنَبَّأُ الإنْسانُ يَوْمَئِذٍ بِما قَدَّمَ وأخَّرَ﴾ قالَ: بِأوَّلِ عَمَلِهِ وآخِرِهِ.
وأخْرَجَ عَبْدُ بْنُ حَمِيدٍ عَنْ عِكْرِمَةَ في الآيَةِ قالَ: بِما قَدَّمَ مِنَ الذُّنُوبِ والشَّرِّ (p-١٠٤)والخَطايا وما أخَّرَ مِنَ الخَيْرِ.
وأخْرَجَ عَبْدُ الرَّزّاقِ، وعَبْدُ بْنُ حَمِيدٍ، وابْنُ جَرِيرٍ، وابْنُ المُنْذِرِ عَنِ ابْنِ مَسْعُودٍ في قَوْلِهِ: ﴿يُنَبَّأُ الإنْسانُ يَوْمَئِذٍ بِما قَدَّمَ وأخَّرَ﴾ قالَ بِما قَدَّمَ مِن عَمَلِهِ وما أخَّرَ مِن سُنَّةٍ عُمِلَ بِها مِن بَعْدِهِ مِن خَيْرٍ أوْ شَرٍّ.
وأخْرَجَ ابْنُ المُنْذِرِ، وابْنُ أبِي حاتِمٍ عَنِ ابْنِ عَبّاسٍ ﴿يُنَبَّأُ الإنْسانُ يَوْمَئِذٍ بِما قَدَّمَ وأخَّرَ﴾ قالَ: بِما عَمِلَ قَبْلَ مَوْتِهِ وما سَنَّ فَعُمِلَ بِهِ بَعْدَ مَوْتِهِ.
وأخْرَجَ ابْنُ المُنْذِرِ عَنْ أبِي صالِحٍ في قَوْلِهِ: ﴿يُنَبَّأُ الإنْسانُ يَوْمَئِذٍ بِما قَدَّمَ وأخَّرَ﴾ قالَ: قَدَّمَ مِن حَسَنَةٍ أوْ أخَّرَ مِن سُنَّةٍ حَسَنَةٍ عُمِلَ بِها بَعْدَهُ، عِلْمًا عَلَّمَهُ، صَدَقَةً أمَرَ بِها.
وأخْرَجَ ابْنُ جَرِيرٍ عَنِ ابْنِ عَبّاسٍ في قَوْلِهِ: ﴿يُنَبَّأُ الإنْسانُ يَوْمَئِذٍ بِما قَدَّمَ وأخَّرَ﴾ يَقُولُ: بِما قَدَّمَ مِنَ المَعْصِيَةِ وأخَّرَ مِنَ الطّاعَةِ فَيُنَبَّأُ بِذَلِكَ.
وأخْرَجَ ابْنُ أبِي الدُّنْيا في كِتابِ المُحْتَضِرِينَ عَنِ الحَسَنِ في قَوْلِهِ: ﴿يُنَبَّأُ الإنْسانُ يَوْمَئِذٍ بِما قَدَّمَ وأخَّرَ﴾ قالَ: يَنْزِلُ مَلَكُ المَوْتِ عَلَيْهِ عِنْدَ المَوْتِ حَفَظَتَهُ فَيُعْرَضُ (p-١٠٥)عَلَيْهِ الخَيْرُ والشَّرُّ فَإذا رَأى حَسَنَةً بَهَشَ وأشْرَقَ وإذا رَأى سَيِّئَةً غَضَّ وقَطَّبَ.
وأخْرَجَ ابْنُ أبِي الدُّنْيا عَنْ مُجاهِدٍ قالَ: بَلَغَنا أنَّ نَفْسَ المُؤْمِنِ لا تَخْرُجُ حَتّى يُعْرَضَ عَلَيْهِ عَمَلُهُ خَيْرُهُ وشَرُّهُ.
{"ayahs_start":5,"ayahs":["بَلۡ یُرِیدُ ٱلۡإِنسَـٰنُ لِیَفۡجُرَ أَمَامَهُۥ","یَسۡـَٔلُ أَیَّانَ یَوۡمُ ٱلۡقِیَـٰمَةِ","فَإِذَا بَرِقَ ٱلۡبَصَرُ","وَخَسَفَ ٱلۡقَمَرُ","وَجُمِعَ ٱلشَّمۡسُ وَٱلۡقَمَرُ","یَقُولُ ٱلۡإِنسَـٰنُ یَوۡمَىِٕذٍ أَیۡنَ ٱلۡمَفَرُّ","كَلَّا لَا وَزَرَ","إِلَىٰ رَبِّكَ یَوۡمَىِٕذٍ ٱلۡمُسۡتَقَرُّ","یُنَبَّؤُا۟ ٱلۡإِنسَـٰنُ یَوۡمَىِٕذِۭ بِمَا قَدَّمَ وَأَخَّرَ"],"ayah":"یُنَبَّؤُا۟ ٱلۡإِنسَـٰنُ یَوۡمَىِٕذِۭ بِمَا قَدَّمَ وَأَخَّرَ"}
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.
أمّهات
جامع البيان
تفسير الطبري
نحو ٢٨ مجلدًا
تفسير القرآن العظيم
تفسير ابن كثير
نحو ١٩ مجلدًا
الجامع لأحكام القرآن
تفسير القرطبي
نحو ٢٤ مجلدًا
معالم التنزيل
تفسير البغوي
نحو ١١ مجلدًا
جمع الأقوال
منتقاة
عامّة
عامّة
فتح البيان
فتح البيان للقنوجي
نحو ١٢ مجلدًا
فتح القدير
فتح القدير للشوكاني
نحو ١١ مجلدًا
التسهيل لعلوم التنزيل
تفسير ابن جزي
نحو ٣ مجلدات
موسوعات
أخرى
لغة وبلاغة
معاصرة
الميسر
نحو مجلد
المختصر
المختصر في التفسير
نحو مجلد
تيسير الكريم الرحمن
تفسير السعدي
نحو ٤ مجلدات
أيسر التفاسير
نحو ٣ مجلدات
القرآن – تدبّر وعمل
القرآن – تدبر وعمل
نحو ٣ مجلدات
تفسير القرآن الكريم
تفسير ابن عثيمين
نحو ١٥ مجلدًا
مركَّزة العبارة
تفسير الجلالين
نحو مجلد
جامع البيان
جامع البيان للإيجي
نحو ٣ مجلدات
أنوار التنزيل
تفسير البيضاوي
نحو ٣ مجلدات
مدارك التنزيل
تفسير النسفي
نحو ٣ مجلدات
الوجيز
الوجيز للواحدي
نحو مجلد
تفسير القرآن العزيز
تفسير ابن أبي زمنين
نحو مجلدين
آثار
غريب ومعاني
السراج في بيان غريب القرآن
غريب القرآن للخضيري
نحو مجلد
الميسر في غريب القرآن الكريم
الميسر في الغريب
نحو مجلد
تفسير غريب القرآن
غريب القرآن لابن قتيبة
نحو مجلد
التبيان في تفسير غريب القرآن
غريب القرآن لابن الهائم
نحو مجلد
معاني القرآن وإعرابه
معاني الزجاج
نحو ٤ مجلدات
معاني القرآن
معاني القرآن للنحاس
نحو مجلدين
معاني القرآن
معاني القرآن للفراء
نحو مجلدين
مجاز القرآن
مجاز القرآن لمعمر بن المثنى
نحو مجلد
معاني القرآن
معاني القرآن للأخفش
نحو مجلد
أسباب النزول
إعراب ولغة
الإعراب الميسر
نحو ٣ مجلدات
إعراب القرآن
إعراب القرآن للدعاس
نحو ٤ مجلدات
الجدول في إعراب القرآن وصرفه وبيانه
الجدول في إعراب القرآن
نحو ٨ مجلدات
الدر المصون
الدر المصون للسمين الحلبي
نحو ١٠ مجلدات
اللباب
اللباب في علوم الكتاب
نحو ٢٤ مجلدًا
إعراب القرآن وبيانه
إعراب القرآن للدرويش
نحو ٩ مجلدات
المجتبى من مشكل إعراب القرآن
مجتبى مشكل إعراب القرآن
نحو مجلد
إعراب القرآن
إعراب القرآن للنحاس
نحو ٣ مجلدات
تحليل كلمات القرآن
نحو ٩ مجلدات
الإعراب المرسوم
نحو ٣ مجلدات
المجمّع
بالرسم الجديد
بالرسم القديم
حفص عن عاصم
شُعْبة عن عاصم
قالون عن نافع
ورش عن نافع
البَزِّي عن ابن كثير
قُنبُل عن ابن كثير
الدُّوري عن أبي عمرو
السُّوسِي عن أبي عمرو
نستعليق