الباحث القرآني
قَوْلُهُ تَعالى: ﴿إنَّ الَّذِينَ يُنادُونَكَ﴾ الآيَةَ.
أخْرَجَ أحْمَدُ، وابْنُ جَرِيرٍ وأبُو القاسِمِ البَغَوِيُّ، والطَّبَرانِيُّ وابْنُ مَرْدُويَهْ، بِسَنَدٍ صَحِيحٍ مِن طَرِيقِ أبِي سَلَمَةَ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ عَنِ الأقْرَعِ بْنِ حابِسٍ «أنَّهُ أتى النَّبِيَّ ﷺ فَقالَ: يا مُحَمَّدُ اخْرُجْ إلَيْنا فَلَمْ يُجِبْهُ فَقالَ: يا مُحَمَّدُ إنَّ حَمْدِي زَيْنٌ وإنَّ ذَمِّي شَيْنٌ، فَقالَ: ذاكَ اللَّهُ فَأنْزَلَ اللَّهُ: ﴿إنَّ الَّذِينَ يُنادُونَكَ مِن وراءِ الحُجُراتِ﴾ [الحجرات»: ٤] قالَ ابْنُ مَنِيعٍ: لا أعْلَمُ رَوى الأقْرَعُ مُسْنَدًا غَيْرَ هَذا.
وأخْرَجَ التِّرْمِذِيُّ وحَسَّنَهُ، وابْنُ جَرِيرٍ، وابْنُ المُنْذِرِ، وابْنُ أبِي حاتِمٍ، وابْنُ مَرْدُويَهْ عَنِ البَراءِ بْنِ عازِبٍ في قَوْلِهِ: ﴿إنَّ الَّذِينَ يُنادُونَكَ مِن وراءِ الحُجُراتِ﴾ قالَ: «جاءَ رَجُلٌ فَقالَ: يا مُحَمَّدُ إنَّ حَمْدِي زَيْنٌ وإنَّ ذَمِّي (p-٥٤٠)شَيْنٌ فَقالَ النَّبِيُّ ﷺ: ذاكَ اللَّهُ» .
وأخْرَجَ ابْنُ راهَوَيْهِ ومُسَدَّدٌ وأبُو يَعْلى، وابْنُ جَرِيرٍ، وابْنُ المُنْذِرِ وابْنُ أبِي حاتِمٍ، والطَّبَرانِيُّ وابْنُ مَرْدُويَهْ بِسَنَدٍ حَسَنٍ عَنْ زَيْدِ بْنِ أرْقَمَ قالَ: «اجْتَمَعَ ناسٌ مِنَ العَرَبِ فَقالُوا: انْطَلِقُوا إلى هَذا الرَّجُلِ فَإنْ يَكُنْ نَبِيًّا فَنَحْنُ أسْعَدُ النّاسِ بِهِ، وإنْ يَكُنْ مَلِكًا نَعِشْ بِجَناحِهِ فَأتَيْتُ النَّبِيَّ ﷺ فَأخْبَرْتُهُ بِما قالُوا فَجاءُوا إلى حُجْرَتِهِ فَجَعَلُوا يُنادُونَهُ: يا مُحَمَّدُ يا مُحَمَّدُ فَأنْزَلَ اللَّهُ ﴿إنَّ الَّذِينَ يُنادُونَكَ مِن وراءِ الحُجُراتِ أكْثَرُهم لا يَعْقِلُونَ﴾ . فَأخَذَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ بِأُذُنِي وجَعَلَ يَقُولُ: لَقَدْ صَدَّقَ اللَّهُ قَوْلَكَ يا زَيْدُ لَقَدْ صَدَّقَ اللَّهُ قَوْلَكَ يا زَيْدُ» .
وأخْرَجَ عَبْدُ الرَّزّاقِ، وعَبْدُ بْنُ حُمَيْدٍ، وابْنُ جَرِيرٍ، عَنْ قَتادَةَ «أنَّ رَجُلًا جاءَ إلى النَّبِيِّ ﷺ فَقالَ: يا مُحَمَّدُ إنْ مَدْحِي زَيْنٌ وإنَّ شَتْمِي شَيْنٌ فَقالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: ذاكَ هو اللَّهُ. فَنَزَلَتْ: ﴿إنَّ الَّذِينَ يُنادُونَكَ مِن وراءِ الحُجُراتِ﴾ (p-٥٤١)الآيَةَ» .
وأخْرَجَ ابْنُ المُنْذِرِ عَنِ ابْنِ جُرَيْجٍ قالَ: أُخْبِرْتُ عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ أنَّ تَمِيمِيًّا ورَجُلًا مِن بَنِي أسَدِ بْنِ خُزَيْمَةَ اسْتَبّا فَقالَ الأسَدِيُّ: ﴿إنَّ الَّذِينَ يُنادُونَكَ مِن وراءِ الحُجُراتِ﴾ أعْرابُ بَنِي تَمِيمٍ فَقالَ سَعِيدٌ: لَوْ كانَ التَّمِيمِيُّ فَقِيهًا إنَّ أوَّلَها في بَنِي تَمِيمٍ وآخِرَها في بَنِي أسَدٍ.
وأخْرَجَ ابْنُ جَرِيرٍ، وابْنُ المُنْذِرِ، عَنْ حَبِيبِ بْنِ أبِي عَمْرَةَ قالَ: كانَ بَيْنِي وبَيْنَ رَجُلٍ مِن بَنِي أسَدٍ كَلامٌ فَقالَ الأسَدِيُّ ﴿إنَّ الَّذِينَ يُنادُونَكَ مِن وراءِ الحُجُراتِ﴾ بَنِي تَمِيمٍ ﴿أكْثَرُهم لا يَعْقِلُونَ﴾ فَذَكَرْتُ ذَلِكَ لِسَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ فَقالَ: أفَلا تَقُولُ لِبَنِي أسَدٍ قالَ اللَّهُ ﴿يَمُنُّونَ عَلَيْكَ أنْ أسْلَمُوا﴾ [الحجرات: ١٧] [الحُجُراتِ: ١٧] قالُوا: العَرَبُ لَمْ تُسْلِمْ حَتّى قُوتِلَتْ ونَحْنُ أسْلَمْنا بِغَيْرِ قِتالٍ فَأنْزَلَ اللَّهُ هَذا فِيهِمْ.
وأخْرَجَ عَبْدُ بْنُ حُمَيْدٍ مِن طَرِيقِ قَتادَةَ عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ قالَ: «قالَ رَجُلٌ مِن بَنِي أسَدٍ لِرَجُلٍ مِن بَنِي تَمِيمٍ وتَلا هَذِهِ الآيَةَ ﴿إنَّ الَّذِينَ يُنادُونَكَ مِن وراءِ الحُجُراتِ أكْثَرُهُمْ﴾ بَنُو تَمِيمٍ ﴿لا يَعْقِلُونَ﴾ فَلَمّا قامَ التَّمِيمِيُّ (p-٥٤٢)وذَهَبَ قالَ سَعِيدُ بْنُ جُبَيْرٍ: إنَّ التَّمِيمِيَّ لَوْ يَعْلَمُ ما أُنْزِلَ في بَنِي أسَدٍ لَتَكَلَّمَ قُلْنا: ما أُنْزِلَ فِيهِمْ؟ قالَ: جاءُوا إلى النَّبِيِّ ﷺ فَقالُوا: إنّا قَدْ أسْلَمْنا طائِعِينَ وإنَّ لَنا حَقًّا فَأنْزَلَ اللَّهُ ﴿يَمُنُّونَ عَلَيْكَ أنْ أسْلَمُوا﴾ [الحجرات: ١٧] الآيَةَ» .
وأخْرَجَ عَبْدُ بْنُ حُمَيْدٍ، وابْنُ جَرِيرٍ والبَيْهَقِيُّ في شُعَبِ الإيمانِ عَنْ مُجاهِدٍ ﴿إنَّ الَّذِينَ يُنادُونَكَ مِن وراءِ الحُجُراتِ﴾ قالَ: أعْرابُ بَنِي تَمِيمٍ.
وأخْرَجَ ابْنُ مَندَهْ، وابْنُ مَرْدُويَهْ، مِن طَرِيقِ يَعْلى بْنِ الأشْدَقِ عَنْ سَعْدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ «أنَّ النَّبِيَّ ﷺ سُئِلَ عَنْ قَوْلِهِ: ﴿إنَّ الَّذِينَ يُنادُونَكَ مِن وراءِ الحُجُراتِ أكْثَرُهم لا يَعْقِلُونَ﴾ قالَ: هُمُ الحُفاةُ مِن بَنِي تَمِيمٍ لَوْلا أنَّهم مِن أشَدِّ النّاسِ قِتالًا لِلْأعْوَرِ الدَّجّالِ لَدَعَوْتُ اللَّهَ عَلَيْهِمْ أنْ يُهْلِكَهم» .
وأخْرَجَ ابْنُ إسْحاقَ، وابْنُ مَرْدُويَهْ، عَنِ ابْنِ عَبّاسٍ قالَ: «قَدِمَ وفْدُ بَنِي تَمِيمٍ (p-٥٤٣)وهم سَبْعُونَ رَجُلًا أوْ ثَمانُونَ رَجُلًا مِنهُمُ الزِّبْرِقانُ بْنُ بَدْرٍ وعُطارِدُ بْنُ مَعْبَدٍ وقَيْسُ بْنُ عاصِمٍ وقَيْسُ بْنُ الحارِثِ وعَمْرُو بْنُ أهْتَمَ المَدِينَةَ عَلى رَسُولِ اللَّهِ ﷺ فانْطَلَقَ مَعَهم عُيَيْنَةُ بْنُ حِصْنِ بْنِ بَدْرٍ الفَزارِيُّ وكانَ يَكُونُ في كُلِّ سَوْءَدَةٍ حَتّى أتَوْا مَنزِلَ رَسُولِ اللَّهِ ﷺ فَنادَوْهُ مِن وراءِ الحُجُراتِ بِصَوْتٍ جافٍ: يا مُحَمَّدُ اخْرُجْ إلَيْنا يا مُحَمَّدُ اخْرُجْ إلَيْنا يا مُحَمَّدُ اخْرُجْ إلَيْنا فَخَرَجَ إلَيْهِمْ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ فَقالُوا: يا مُحَمَّدُ إنَّ مَدْحَنا زَيْنٌ وإنَّ شَتْمَنا شَيْنٌ نَحْنُ أكْرَمُ العَرَبِ فَقالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: كَذَبْتُمْ بَلْ مِدْحَةُ اللَّهِ الزَّيْنُ وشَتْمُهُ الشَّيْنُ وأكْرَمُ مِنكم يُوسُفُ بْنُ يَعْقُوبَ بْنِ إسْحاقَ بْنِ إبْراهِيمَ. فَقالُوا: إنّا أتَيْناكَ لِنُفاخِرَكَ فَذَكَرَهُ بِطُولِهِ وقالَ في آخِرِهِ: فَقامَ التَّمِيمِيُّونَ فَقالُوا: واللَّهِ إنَّ هَذا الرَّجُلَ لَمَصْنُوعٌ لَهُ لَقَدْ قامَ خَطِيبُهُ فَكانَ أخْطَبَ مِن خَطِيبِنا وقامَ شاعِرُهُ فَكانَ أشْعَرَ مِن شاعِرِنا قالَ: فَفِيهِمْ أنْزَلَ اللَّهُ ﴿إنَّ الَّذِينَ يُنادُونَكَ مِن وراءِ الحُجُراتِ﴾ مِن بَنِي تَمِيمٍ ﴿أكْثَرُهم لا يَعْقِلُونَ﴾ قالَ: هَذا كانَ في القِراءَةِ الأُولى: ﴿ولَوْ أنَّهم صَبَرُوا حَتّى تَخْرُجَ إلَيْهِمْ لَكانَ خَيْرًا لَهم واللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ﴾ [الحجرات»: ٥] .
(p-٥٤٤)وأخْرَجَ ابْنُ سَعْدٍ والبُخارِيُّ في الأدَبِ، وابْنُ أبِي الدُّنْيا والبَيْهَقِيُّ في شُعَبِ الإيمانِ عَنِ الحَسَنِ قالَ: كُنْتُ أدْخُلُ بُيُوتَ أزْواجِ النَّبِيِّ ﷺ في خِلافَةِ عُثْمانَ بْنِ عَفّانَ فَأتَناوَلُ سَقْفَها بِيَدِي.
وأخْرَجَ البُخارِيُّ في الأدَبِ، وابْنُ أبِي الدُّنْيا والبَيْهَقِيُّ عَنْ داوُدَ بْنِ قَيْسٍ قالَ: رَأيْتُ الحُجُراتِ مِن جَرِيدِ النَّخْلِ مُغَشًّى مِن خارِجٍ بِمُسُوحِ الشَّعَرِ وأظُنُّ عَرْضَ البَيْتِ مِن بابِ الحُجْرَةِ إلى بابِ البَيْتِ نَحْوًا مِن سِتَّةِ أوْ سَبْعَةِ أذْرُعٍ وأحْزِرُ البَيْتَ الدّاخِلَ عَشَرَةَ أذْرُعٍ وأظُنُّ سُمْكَهُ بَيْنَ الثَّمانِ والسَّبْعِ.
وأخْرَجَ ابْنُ سَعْدٍ عَنْ عَطاءٍ الخُراسانِيِّ قالَ: أدْرَكْتُ حُجَرَ أزْواجِ رَسُولِ اللَّهِ ﷺ مِن جَرِيدِ النَّخْلِ عَلى أبْوابِها المُسُوحُ مِن شَعَرٍ أسْوَدَ فَحَضَرْتُ كِتابَ الوَلِيدِ بْنِ عَبْدِ المَلِكِ يُقْرَأُ يَأْمُرُ بِإدْخالِ حُجَرِ أزْواجِ رَسُولِ اللَّهِ ﷺ في مَسْجِدِ رَسُولِ اللَّهِ ﷺ فَما رَأيْتُ يَوْمًا أكْثَرَ باكِيًا مِن ذَلِكَ اليَوْمِ فَسَمِعْتُ سَعِيدَ بْنَ المُسَيِّبِ يَقُولُ يَوْمَئِذٍ: واللَّهِ لَوَدِدْتُ أنَّهم تَرَكُوها عَلى حالِها يَنْشَأُ ناسٌ مِن أهْلِ المَدِينَةِ ويَقْدَمُ القادِمُ مِن أهْلَ الأُفُقِ فَيَرى ما اكْتَفى بِهِ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ في حَياتِهِ فَيَكُونُ ذَلِكَ مِمّا يُزَهِّدُ النّاسَ في التَّكاثُرِ والتَّفاخُرِ فِيها وقالَ يَوْمَئِذٍ أبُو أُمامَةَ بْنُ سَهْلِ بْنِ حَنِيفٍ: لَيْتَها تُرِكَتْ فَلَمْ تُهْدَمْ حَتّى يُقْصِرَ النّاسُ عَنِ البِناءِ ويَرَوْنَ ما رَضِيَ اللَّهُ لِنَبِيِّهِ ومَفاتِيحُ خَزائِنِ الدُّنْيا بِيَدِهِ.
(p-٥٤٥)
{"ayahs_start":4,"ayahs":["إِنَّ ٱلَّذِینَ یُنَادُونَكَ مِن وَرَاۤءِ ٱلۡحُجُرَ ٰتِ أَكۡثَرُهُمۡ لَا یَعۡقِلُونَ","وَلَوۡ أَنَّهُمۡ صَبَرُوا۟ حَتَّىٰ تَخۡرُجَ إِلَیۡهِمۡ لَكَانَ خَیۡرࣰا لَّهُمۡۚ وَٱللَّهُ غَفُورࣱ رَّحِیمࣱ"],"ayah":"وَلَوۡ أَنَّهُمۡ صَبَرُوا۟ حَتَّىٰ تَخۡرُجَ إِلَیۡهِمۡ لَكَانَ خَیۡرࣰا لَّهُمۡۚ وَٱللَّهُ غَفُورࣱ رَّحِیمࣱ"}
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.
أمّهات
جامع البيان
تفسير الطبري
نحو ٢٨ مجلدًا
تفسير القرآن العظيم
تفسير ابن كثير
نحو ١٩ مجلدًا
الجامع لأحكام القرآن
تفسير القرطبي
نحو ٢٤ مجلدًا
معالم التنزيل
تفسير البغوي
نحو ١١ مجلدًا
جمع الأقوال
منتقاة
عامّة
عامّة
فتح البيان
فتح البيان للقنوجي
نحو ١٢ مجلدًا
فتح القدير
فتح القدير للشوكاني
نحو ١١ مجلدًا
التسهيل لعلوم التنزيل
تفسير ابن جزي
نحو ٣ مجلدات
موسوعات
أخرى
لغة وبلاغة
معاصرة
الميسر
نحو مجلد
المختصر
المختصر في التفسير
نحو مجلد
تيسير الكريم الرحمن
تفسير السعدي
نحو ٤ مجلدات
أيسر التفاسير
نحو ٣ مجلدات
القرآن – تدبّر وعمل
القرآن – تدبر وعمل
نحو ٣ مجلدات
تفسير القرآن الكريم
تفسير ابن عثيمين
نحو ١٥ مجلدًا
مركَّزة العبارة
تفسير الجلالين
نحو مجلد
جامع البيان
جامع البيان للإيجي
نحو ٣ مجلدات
أنوار التنزيل
تفسير البيضاوي
نحو ٣ مجلدات
مدارك التنزيل
تفسير النسفي
نحو ٣ مجلدات
الوجيز
الوجيز للواحدي
نحو مجلد
تفسير القرآن العزيز
تفسير ابن أبي زمنين
نحو مجلدين
آثار
غريب ومعاني
السراج في بيان غريب القرآن
غريب القرآن للخضيري
نحو مجلد
الميسر في غريب القرآن الكريم
الميسر في الغريب
نحو مجلد
تفسير غريب القرآن
غريب القرآن لابن قتيبة
نحو مجلد
التبيان في تفسير غريب القرآن
غريب القرآن لابن الهائم
نحو مجلد
معاني القرآن وإعرابه
معاني الزجاج
نحو ٤ مجلدات
معاني القرآن
معاني القرآن للنحاس
نحو مجلدين
معاني القرآن
معاني القرآن للفراء
نحو مجلدين
مجاز القرآن
مجاز القرآن لمعمر بن المثنى
نحو مجلد
معاني القرآن
معاني القرآن للأخفش
نحو مجلد
أسباب النزول
إعراب ولغة
الإعراب الميسر
نحو ٣ مجلدات
إعراب القرآن
إعراب القرآن للدعاس
نحو ٤ مجلدات
الجدول في إعراب القرآن وصرفه وبيانه
الجدول في إعراب القرآن
نحو ٨ مجلدات
الدر المصون
الدر المصون للسمين الحلبي
نحو ١٠ مجلدات
اللباب
اللباب في علوم الكتاب
نحو ٢٤ مجلدًا
إعراب القرآن وبيانه
إعراب القرآن للدرويش
نحو ٩ مجلدات
المجتبى من مشكل إعراب القرآن
مجتبى مشكل إعراب القرآن
نحو مجلد
إعراب القرآن
إعراب القرآن للنحاس
نحو ٣ مجلدات
تحليل كلمات القرآن
نحو ٩ مجلدات
الإعراب المرسوم
نحو ٣ مجلدات
المجمّع
بالرسم الجديد
بالرسم القديم
حفص عن عاصم
شُعْبة عن عاصم
قالون عن نافع
ورش عن نافع
البَزِّي عن ابن كثير
قُنبُل عن ابن كثير
الدُّوري عن أبي عمرو
السُّوسِي عن أبي عمرو
نستعليق











