الباحث القرآني
قَوْلُهُ تَعالى: ﴿إنَّ الَّذِينَ قالُوا رَبُّنا اللَّهُ ثُمَّ اسْتَقامُوا﴾ الآيَةَ. أخْرَجَ التِّرْمِذِيُّ، والنَّسائِيُّ، والبَزّارُ، وأبُو يَعْلى، وابْنُ جَرِيرٍ، وابْنُ أبِي حاتِمٍ، وابْنُ عَدِيٍّ، وابْنُ مَرْدُويَهْ، عَنْ أنَسٍ قالَ: «قَرَأ عَلَيْنا رَسُولُ اللَّهِ ﷺ هَذِهِ الآيَةَ: ﴿إنَّ الَّذِينَ قالُوا رَبُّنا اللَّهُ ثُمَّ اسْتَقامُوا﴾ قالَ: قَدْ قالَها ناسٌ مِنَ النّاسِ ثُمَّ كَفَرَ أكْثَرُهم فَمَن قالَها حَتّى يَمُوتَ فَهو مِمَّنِ اسْتَقامَ عَلَيْها» .
وأخْرَجَ ابْنُ المُبارَكِ، وعَبْدُ الرَّزّاقِ، والفِرْيابِيُّ، وسَعِيدُ بْنُ مَنصُورٍ، ومُسَدَّدٌ، وابْنُ سَعْدٍ، وعَبْدُ بْنُ حُمَيْدٍ، وابْنُ جَرِيرٍ، وابْنُ المُنْذِرِ، وابْنُ أبِي حاتِمٍ، مِن طَرِيقِ سَعِيدِ بْنِ نِمْرانَ عَنْ أبِي بَكْرٍ الصِّدِّيقِ في قَوْلِهِ: ﴿إنَّ الَّذِينَ قالُوا رَبُّنا اللَّهُ ثُمَّ اسْتَقامُوا﴾ قالَ: الِاسْتِقامَةُ أنْ لا تُشْرِكُوا بِاللَّهِ شَيْئًا.
(p-١٠٤)وأخْرَجَ ابْنُ راهَوَيْهِ، وعَبْدُ بْنُ حُمَيْدٍ، والحَكِيمُ التِّرْمِذِيُّ، في ”نَوادِرِ الأُصُولِ“، وابْنُ جَرِيرٍ، والحاكِمُ وصَحَّحَهُ، وابْنُ مَرْدُويَهْ، وأبُو نُعَيْمٍ في ”الحِلْيَةِ“ مِن طَرِيقِ الأسْوَدِ بْنِ هِلالٍ عَنْ أبِي بَكْرٍ الصِّدِّيقِ أنَّهُ قالَ: ما تَقُولُونَ في هاتَيْنِ الآيَتَيْنِ: ﴿إنَّ الَّذِينَ قالُوا رَبُّنا اللَّهُ ثُمَّ اسْتَقامُوا﴾ و﴿الَّذِينَ آمَنُوا ولَمْ يَلْبِسُوا إيمانَهم بِظُلْمٍ﴾ [الأنعام: ٨٢] [الأنْعامِ: ٨٢] قالُوا: الَّذِينَ قالُوا رَبُّنا اللَّهُ، ثُمَّ عَمِلُوا بِها، واسْتَقامُوا عَلى أمْرِهِ فَلَمْ يُذْنِبُوا، ولَمْ يَلْبِسُوا إيمانَهم بِظُلْمٍ: لَمْ يُذْنِبُوا. قالَ: لَقَدْ حَمَلْتُمُوها عَلى أمْرٍ شَدِيدٍ؛ ﴿الَّذِينَ آمَنُوا ولَمْ يَلْبِسُوا إيمانَهم بِظُلْمٍ﴾ [الأنعام: ٨٢] يَقُولُ: بِشِرْكٍ و﴿الَّذِينَ قالُوا رَبُّنا اللَّهُ ثُمَّ اسْتَقامُوا﴾ فَلَمْ يَرْجِعُوا إلى عِبادَةِ الأوْثانِ.
وأخْرَجَ ابْنُ مَرْدُويَهْ مِن طَرِيقِ الثَّوْرِيِّ عَنْ بَعْضِ أصْحابِهِ «عَنِ النَّبِيِّ ﷺ في قَوْلِهِ: ﴿إنَّ الَّذِينَ قالُوا رَبُّنا اللَّهُ ثُمَّ اسْتَقامُوا﴾ قالَ: عَلى فَرائِضِ اللَّهِ» .
وأخْرَجَ البَيْهَقِيُّ في ”الأسْماءِ والصِّفاتِ“ عَنِ ابْنِ عَبّاسٍ في قَوْلِهِ: ﴿إنَّ الَّذِينَ قالُوا رَبُّنا اللَّهُ ثُمَّ اسْتَقامُوا﴾ قالَ: عَلى شَهادَةِ أنْ لا إلَهَ إلّا اللَّهُ.
وأخْرَجَ ابْنُ المُبارَكِ، وسَعِيدُ بْنُ مَنصُورٍ، وأحْمَدُ في ”الزُّهْدِ“، وعَبْدُ بْنُ حُمَيْدٍ، والحَكِيمُ التِّرْمِذِيُّ، وابْنُ المُنْذِرِ، عَنْ عُمَرَ بْنِ الخَطّابِ: ﴿إنَّ الَّذِينَ قالُوا رَبُّنا اللَّهُ ثُمَّ اسْتَقامُوا﴾ قالَ: اسْتَقامُوا بِطاعَةِ اللَّهِ، ولَمْ يَرُوغُوا رَوَغانَ (p-١٠٥)الثَّعْلَبِ.
وأخْرَجَ عَبْدُ بْنُ حُمَيْدٍ عَنِ ابْنِ عَبّاسٍ أنَّهُ سُئِلَ: أيُّ آيَةٍ في كِتابِ اللَّهِ أرْجى؟ قالَ: قَوْلُهُ: ﴿إنَّ الَّذِينَ قالُوا رَبُّنا اللَّهُ ثُمَّ اسْتَقامُوا﴾ عَلى شَهادَةِ أنْ لا إلَهَ إلّا اللَّهُ. قِيلَ لَهُ: فَأيْنَ قَوْلُهُ تَعالى: ﴿يا عِبادِيَ الَّذِينَ أسْرَفُوا عَلى أنْفُسِهِمْ﴾ [الزمر: ٥٣] [الزُّمَرِ: ٥٣] زادَ، اقْرَأْ: ﴿وأنِيبُوا إلى رَبِّكُمْ﴾ [الزمر: ٥٤] [الزُّمَرِ: ٥٤] فِيها، عَلَّقَهُ أيِ اعْمَلُوا.
وأخْرَجَ عَبْدُ بْنُ حُمَيْدٍ عَنْ إبْراهِيمَ ومُجاهِدٍ في قَوْلِهِ: ﴿ثُمَّ اسْتَقامُوا﴾ قالَ: قالُوا: لا إلَهَ إلّا اللَّهُ، لَمْ يُشْرِكُوا بَعْدَها بِاللَّهِ شَيْئًا حَتّى يَلْقَوْهُ.
وأخْرَجَ ابْنُ المُنْذِرِ، وابْنُ أبِي حاتِمٍ، عَنِ ابْنِ عَبّاسٍ ﴿قالُوا رَبُّنا اللَّهُ﴾ يَقُولُ: وحَّدَ اللَّهَ، ﴿ثُمَّ اسْتَقامُوا﴾ يَقُولُ: عَلى أداءِ فَرائِضِهِ، ﴿تَتَنَزَّلُ عَلَيْهِمُ المَلائِكَةُ﴾ قالَ: في الآخِرَةِ.
(p-١٠٦)وأخْرَجَ أحْمَدُ، وعَبْدُ بْنُ حُمَيْدٍ، والدّارِمِيُّ، والبُخارِيُّ في ”تارِيخِهِ“، ومُسْلِمٌ، والتِّرْمِذِيُّ، والنَّسائِيُّ، وابْنُ ماجَهْ، وابْنُ حِبّانَ، عَنْ سُفْيانَ الثَّقَفِيِّ «أنَّ رَجُلًا قالَ: يا رَسُولَ اللَّهِ مُرْنِي بِأمْرٍ في الإسْلامِ لا أسْألُ عَنْهُ أحَدًا بَعْدَكَ. قالَ: قُلْ: آمَنتُ بِاللَّهِ ثُمَّ اسْتَقِمْ. قُلْتُ: فَما أتَّقِي؟ فَأوْمَأ إلى لِسانِهِ» .
* * *
قَوْلُهُ تَعالى: ﴿تَتَنَزَّلُ عَلَيْهِمُ المَلائِكَةُ﴾ الآيَةَ. أخْرَجَ الفِرْيابِيُّ، وعَبْدُ بْنُ حُمَيْدٍ، والبَيْهَقِيُّ في ”شُعَبِ الإيمانِ“، عَنْ مُجاهِدٍ في قَوْلِهِ: ﴿تَتَنَزَّلُ عَلَيْهِمُ المَلائِكَةُ﴾ قالَ: عِنْدَ المَوْتِ.
وأخْرَجَ ابْنُ المُنْذِرِ، وابْنُ أبِي حاتِمٍ، عَنْ مُجاهِدٍ في الآيَةِ قالَ: ﴿ألا تَخافُوا﴾ مِمّا تُقْدِمُونَ عَلَيْهِ مِنَ المَوْتِ وأمْرِ الآخِرَةِ، ولا تَحْزَنُوا عَلى ما خَلَّفْتُمْ مِن أمْرِ دُنْياكُمْ؛ مِن ولَدٍ أوْ أهْلٍ أوْ دَيْنٍ، فَإنّا سَنَخْلُفُكم في ذَلِكَ كُلِّهِ.
وأخْرَجَ ابْنُ أبِي شَيْبَةَ، وعَبْدُ بْنُ حُمَيْدٍ، وابْنُ المُنْذِرِ، وابْنُ أبِي حاتِمٍ، عَنْ (p-١٠٧)زَيْدِ بْنِ أسْلَمَ قالَ: يُؤْتى المُؤْمِنُ عِنْدَ المَوْتِ فَيُقالُ لَهُ: لا تَخَفْ مِمّا أنْتَ قادِمٌ عَلَيْهِ فَيَذْهَبُ خَوْفُهُ - ولا تَحْزَنْ عَلى الدُّنْيا ولا عَلى أهْلِها، وأبْشِرْ بِالجَنَّةِ. فَيَمُوتُ وقَدْ أقَرَّ اللَّهُ عَيْنَهُ.
وأخْرَجَ ابْنُ أبِي شَيْبَةَ، وابْنُ أبِي حاتِمٍ، عَنْ زَيْدِ بْنِ أسْلَمَ في الآيَةِ قالَ: يُبَشَّرُ بِها عِنْدَ مَوْتِهِ وفي قَبْرِهِ ويَوْمَ يُبْعَثُ فَإنَّهُ لَفي الجَنَّةِ وما ذَهَبَتْ فَرْحَةُ البِشارَةِ مِن قَلْبِهِ.
وأخْرَجَ عَبْدُ بْنُ حُمَيْدٍ عَنْ عِكْرِمَةَ في الآيَةِ قالَ: لا تَخافُوا ما أمامَكُمْ، ولا تَحْزَنُوا عَلى ما خَلْفَكم مِن ضَيْعَتِكم.
وأخْرَجَ ابْنُ أبِي شَيْبَةَ، وابْنُ أبِي الدُّنْيا في ”ذِكْرِ المَوْتِ“، عَنْ عَلِيِّ بْنِ أبِي طالِبٍ قالَ: حَرامٌ عَلى كُلِّ نَفْسٍ أنْ تَخْرُجَ مِنَ الدُّنْيا حَتّى تَعْلَمَ أيْنَ مَصِيرُها.
وأخْرَجَ أبُو نُعَيْمٍ في ”الحِلْيَةِ“ عَنْ مُجاهِدٍ قالَ: إنَّ المُؤْمِنَ لَيُبَشَّرُ بِصَلاحِ ولَدِهِ مِن بَعْدِهِ لِتَقَرَّ عَيْنُهُ.
وأخْرَجَ أحْمَدُ، والنَّسائِيُّ، عَنْ أنَسٍ قالَ: قالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: «مَن أحَبَّ لِقاءَ اللَّهِ أحَبَّ اللَّهُ لِقاءَهُ، ومَن كَرِهَ لِقاءَ اللَّهِ كَرِهَ اللَّهُ لِقاءَهُ. قُلْنا: يا (p-١٠٨)رَسُولَ اللَّهِ، كُلُّنا نَكْرَهُ المَوْتَ. قالَ: لَيْسَ ذَلِكَ كَراهِيَةَ المَوْتِ، ولَكِنَّ المُؤْمِنَ إذا حُضِرَ، جاءَهُ البَشِيرُ مِنَ اللَّهِ بِما هو صائِرٌ إلَيْهِ، فَلَيْسَ شَيْءٌ أحَبَّ إلَيْهِ مِن أنْ يَكُونَ لَقِيَ اللَّهَ، فَأحَبَّ اللَّهُ لِقاءَهُ، وإنَّ الفاجِرَ والكافِرَ إذا حُضِرَ جاءَهُ بِما هو صائِرٌ إلَيْهِ مِنَ الشَّرِّ فَكَرِهَ لِقاءَ اللَّهِ فَكَرِهَ اللَّهُ لِقاءَهُ» .
وأخْرَجَ ابْنُ المُنْذِرِ، وابْنُ أبِي حاتِمٍ، عَنْ ثابِتٍ أنَّهُ قَرَأ السَّجْدَةَ حَتّى بَلَغَ: ﴿تَتَنَزَّلُ عَلَيْهِمُ المَلائِكَةُ﴾ فَوَقَفَ فَقالَ: بَلَغَنا أنَّ العَبْدَ المُؤْمِنَ حِينَ يَبْعَثُهُ اللَّهُ مِن قَبْرِهِ يَتَلَقّاهُ مَلَكاهُ اللَّذانِ كانا مَعَهُ في الدُّنْيا فَيَقُولانِ لَهُ: لا تَخَفْ ولا تَحْزَنْ، وأبْشِرْ بِالجَنَّةِ الَّتِي كُنْتَ تُوعَدُ، فَيُؤَمِّنُ اللَّهُ خَوْفَهُ ويُقِرُّ عَيْنَهُ، فَما عَظِيمَةٌ يَخْشى النّاسُ يَوْمَ القِيامَةِ ألا وهي لِلْمُؤْمِنِ قُرَّةُ عَيْنٍ لِما هَداهُ اللَّهُ، ولِما كانَ يَعْمَلُ في الدُّنْيا.
وأخْرَجَ ابْنُ المُبارَكِ، وعَبْدُ بْنُ حُمَيْدٍ، وابْنُ المُنْذِرِ، وابْنُ أبِي حاتِمٍ، عَنْ مُجاهِدٍ: ﴿نَحْنُ أوْلِياؤُكُمْ﴾ الآيَةَ. قالَ: رُفَقاؤُكم في الدُّنْيا، لا نُفارِقُكم حَتّى نَدْخُلَ مَعَكُمُ الجَنَّةَ. ولَفْظُ عَبْدِ بْنِ حُمَيْدٍ قالَ: قُرَناؤُهُمُ الَّذِينَ مَعَهم في الدُّنْيا، فَإذا كانَ يَوْمُ القِيامَةِ قالُوا: لَنْ نُفارِقَكم حَتّى نُدْخِلَكُمُ الجَنَّةَ.
(p-١٠٩)
{"ayahs_start":30,"ayahs":["إِنَّ ٱلَّذِینَ قَالُوا۟ رَبُّنَا ٱللَّهُ ثُمَّ ٱسۡتَقَـٰمُوا۟ تَتَنَزَّلُ عَلَیۡهِمُ ٱلۡمَلَـٰۤىِٕكَةُ أَلَّا تَخَافُوا۟ وَلَا تَحۡزَنُوا۟ وَأَبۡشِرُوا۟ بِٱلۡجَنَّةِ ٱلَّتِی كُنتُمۡ تُوعَدُونَ","نَحۡنُ أَوۡلِیَاۤؤُكُمۡ فِی ٱلۡحَیَوٰةِ ٱلدُّنۡیَا وَفِی ٱلۡـَٔاخِرَةِۖ وَلَكُمۡ فِیهَا مَا تَشۡتَهِیۤ أَنفُسُكُمۡ وَلَكُمۡ فِیهَا مَا تَدَّعُونَ"],"ayah":"إِنَّ ٱلَّذِینَ قَالُوا۟ رَبُّنَا ٱللَّهُ ثُمَّ ٱسۡتَقَـٰمُوا۟ تَتَنَزَّلُ عَلَیۡهِمُ ٱلۡمَلَـٰۤىِٕكَةُ أَلَّا تَخَافُوا۟ وَلَا تَحۡزَنُوا۟ وَأَبۡشِرُوا۟ بِٱلۡجَنَّةِ ٱلَّتِی كُنتُمۡ تُوعَدُونَ"}
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.
أمّهات
جامع البيان
تفسير الطبري
نحو ٢٨ مجلدًا
تفسير القرآن العظيم
تفسير ابن كثير
نحو ١٩ مجلدًا
الجامع لأحكام القرآن
تفسير القرطبي
نحو ٢٤ مجلدًا
معالم التنزيل
تفسير البغوي
نحو ١١ مجلدًا
جمع الأقوال
منتقاة
عامّة
عامّة
فتح البيان
فتح البيان للقنوجي
نحو ١٢ مجلدًا
فتح القدير
فتح القدير للشوكاني
نحو ١١ مجلدًا
التسهيل لعلوم التنزيل
تفسير ابن جزي
نحو ٣ مجلدات
موسوعات
أخرى
لغة وبلاغة
معاصرة
الميسر
نحو مجلد
المختصر
المختصر في التفسير
نحو مجلد
تيسير الكريم الرحمن
تفسير السعدي
نحو ٤ مجلدات
أيسر التفاسير
نحو ٣ مجلدات
القرآن – تدبّر وعمل
القرآن – تدبر وعمل
نحو ٣ مجلدات
تفسير القرآن الكريم
تفسير ابن عثيمين
نحو ١٥ مجلدًا
مركَّزة العبارة
تفسير الجلالين
نحو مجلد
جامع البيان
جامع البيان للإيجي
نحو ٣ مجلدات
أنوار التنزيل
تفسير البيضاوي
نحو ٣ مجلدات
مدارك التنزيل
تفسير النسفي
نحو ٣ مجلدات
الوجيز
الوجيز للواحدي
نحو مجلد
تفسير القرآن العزيز
تفسير ابن أبي زمنين
نحو مجلدين
آثار
غريب ومعاني
السراج في بيان غريب القرآن
غريب القرآن للخضيري
نحو مجلد
الميسر في غريب القرآن الكريم
الميسر في الغريب
نحو مجلد
تفسير غريب القرآن
غريب القرآن لابن قتيبة
نحو مجلد
التبيان في تفسير غريب القرآن
غريب القرآن لابن الهائم
نحو مجلد
معاني القرآن وإعرابه
معاني الزجاج
نحو ٤ مجلدات
معاني القرآن
معاني القرآن للنحاس
نحو مجلدين
معاني القرآن
معاني القرآن للفراء
نحو مجلدين
مجاز القرآن
مجاز القرآن لمعمر بن المثنى
نحو مجلد
معاني القرآن
معاني القرآن للأخفش
نحو مجلد
أسباب النزول
إعراب ولغة
الإعراب الميسر
نحو ٣ مجلدات
إعراب القرآن
إعراب القرآن للدعاس
نحو ٤ مجلدات
الجدول في إعراب القرآن وصرفه وبيانه
الجدول في إعراب القرآن
نحو ٨ مجلدات
الدر المصون
الدر المصون للسمين الحلبي
نحو ١٠ مجلدات
اللباب
اللباب في علوم الكتاب
نحو ٢٤ مجلدًا
إعراب القرآن وبيانه
إعراب القرآن للدرويش
نحو ٩ مجلدات
المجتبى من مشكل إعراب القرآن
مجتبى مشكل إعراب القرآن
نحو مجلد
إعراب القرآن
إعراب القرآن للنحاس
نحو ٣ مجلدات
تحليل كلمات القرآن
نحو ٩ مجلدات
الإعراب المرسوم
نحو ٣ مجلدات
المجمّع
بالرسم الجديد
بالرسم القديم
حفص عن عاصم
شُعْبة عن عاصم
قالون عن نافع
ورش عن نافع
البَزِّي عن ابن كثير
قُنبُل عن ابن كثير
الدُّوري عن أبي عمرو
السُّوسِي عن أبي عمرو
نستعليق











