الباحث القرآني
(p-٣٣٧)قَوْلُهُ تَعالى: ﴿يا بَنِي إسْرائِيلَ﴾ الآياتِ.
أخْرَجَ عَبْدُ بْنُ حُمَيْدٍ، وابْنُ المُنْذِرِ عَنِ ابْنِ عَبّاسٍ قالَ: إسْرائِيلُ يَعْقُوبُ.
وأخْرَجَ عَبْدُ بْنُ حُمَيْدٍ، وابْنُ جَرِيرٍ، وابْنُ المُنْذِرِ، وابْنُ أبِي حاتِمٍ عَنِ ابْنِ مَسْعُودٍ قالَ: إسْرائِيلُ هو يَعْقُوبُ.
وأخْرَجَ عَبْدُ بْنُ حُمَيْدٍ، وابْنُ المُنْذِرِ عَنْ أبِي مِجْلَزٍ قالَ: كانَ يَعْقُوبُ رَجُلًا بَطِيشًا فَلَقِيَ مَلَكًا فَعالَجَهُ فَصَرَعَهُ المَلَكُ فَضَرَبَهُ عَلى فَخِذَيْهِ فَلَمّا رَأى يَعْقُوبُ ما صَنَعَ بِهِ بَطَشَ بِهِ فَقالَ: ما أنا بِتارِكِكَ حَتّى تُسَمِّيَنِي اسْمًا، فَسَمّاهُ إسْرائِيلَ، قالَ أبُو مِجْلَزٍ: ألا تَرى أنَّهُ مِن أسْماءِ المَلائِكَةِ إسْرائِيلُ وجِبْرِيلُ ومِيكائِيلُ وإسْرافِيلُ.
وأخْرَجَ الحاكِمُ وصَحَّحَهُ عَنِ ابْنِ عَبّاسٍ قالَ: كانَتِ الأنْبِياءُ مِن بَنِي إسْرائِيلَ إلّا عَشَرَةً: نُوحٌ وهُودٌ وصالِحٌ ولُوطٌ وشُعَيْبٌ وإبْراهِيمُ وإسْماعِيلُ وإسْحاقُ ومُحَمَّدٌ عَلَيْهِمُ السَّلامُ، ولَمْ يَكُنْ مِنَ الأنْبِياءِ مَن لَهُ اسْمانِ إلّا إسْرائِيلُ وعِيسى؛ فَإسْرائِيلُ يَعْقُوبُ وعِيسى المَسِيحُ.
وأخْرَجَ ابْنُ جَرِيرٍ عَنِ ابْنِ عَبّاسٍ: أنَّ إسْرائِيلَ ومِيكائِيلَ وجِبْرِيلَ وإسْرافِيلَ كَقَوْلِكَ: عَبْدُ اللَّهِ.
(p-٣٣٨)وأخْرَجَ ابْنُ جَرِيرٍ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الحارِثِ البَصَرِيِّ قالَ: إيلَ اللَّهُ بِالعِبْرانِيَّةِ.
وأخْرَجَ ابْنُ إسْحاقَ، وابْنُ جَرِيرٍ، وابْنُ أبِي حاتِمٍ عَنِ ابْنِ عَبّاسٍ في قَوْلِهِ: ﴿يا بَنِي إسْرائِيلَ﴾ قالَ: لِلْأحْبارِ مِنَ اليَهُودِ ﴿اذْكُرُوا نِعْمَتِيَ الَّتِي أنْعَمْتُ عَلَيْكُمْ﴾ أيْ بَلائِي عِنْدَكم وعِنْدَ آبائِكم لِما كانَ نَجّاهم بِهِ مِن فِرْعَوْنَ وقَوْمِهِ ﴿وأوْفُوا بِعَهْدِي﴾ الَّذِي أخَذْتُ في أعْناقِكم لِلنَّبِيِّ ﷺ إذا جاءَكم ﴿أُوفِ بِعَهْدِكُمْ﴾ أُنْجِزْ لَكم ما وعَدْتُكم عَلَيْهِ بِتَصْدِيقِهِ واتِّباعِهِ بِوَضْعِ ما كانَ عَلَيْكم مِنَ الإصْرِ والأغْلالِ ﴿وإيّايَ فارْهَبُونِ﴾ أنْ أُنْزِلَ بِكم ما أنْزَلْتُ بِمَن كانَ قَبْلَكم مِن آبائِكم مِنَ النَّقِماتِ ﴿وآمِنُوا بِما أنْزَلْتُ مُصَدِّقًا لِما مَعَكم ولا تَكُونُوا أوَّلَ كافِرٍ بِهِ﴾ وعِنْدَكم فِيهِ مِنَ العِلْمِ ما لَيْسَ عِنْدَ غَيْرِكم ﴿وتَكْتُمُوا الحَقَّ وأنْتُمْ تَعْلَمُونَ﴾ أيْ: لا تَكْتُمُوا ما عِنْدَكم مِنَ المَعْرِفَةِ بِرَسُولِي وبِما جاءَ بِهِ وأنْتُمْ تَجِدُونَهُ عِنْدَكم فِيما تَعْلَمُونَ مِنَ الكُتُبِ الَّتِي بِأيْدِيكم.
(p-٣٣٩)وأخْرَجَ ابْنُ جَرِيرٍ، وابْنُ أبِي حاتِمٍ عَنِ ابْنِ عَبّاسٍ في قَوْلِهِ: ﴿وأوْفُوا بِعَهْدِي﴾ يَقُولُ: ما أمَرْتُكم بِهِ مِن طاعَتِي ونَهَيْتُكم عَنْهُ مِن مَعْصِيَتِي في النَّبِيِّ ﷺ وغَيْرِهِ ﴿أُوفِ بِعَهْدِكُمْ﴾ يَقُولُ: أرْضَ عَنْكم وأُدْخِلْكُمُ الجَنَّةَ.
وأخْرَجَ ابْنُ المُنْذِرِ عَنِ ابْنِ مَسْعُودٍ، مِثْلَهُ.
وأخْرَجَ ابْنُ المُنْذِرِ عَنْ مُجاهِدٍ في قَوْلِهِ: ﴿وأوْفُوا بِعَهْدِي أُوفِ بِعَهْدِكُمْ﴾ قالَ: هو المِيثاقُ الَّذِي أخَذَ عَلَيْهِمْ في سُورَةِ ”المائِدَةِ“ ﴿ولَقَدْ أخَذَ اللَّهُ مِيثاقَ بَنِي إسْرائِيلَ﴾ [المائدة: ١٢] الآيَةَ [ المائِدَةِ: ١٢] .
وأخْرَجَ عَبْدُ بْنُ حُمَيْدٍ عَنْ قَتادَةَ في قَوْلِهِ: ﴿وأوْفُوا بِعَهْدِي أُوفِ بِعَهْدِكُمْ﴾ قالَ: العَهْدُ الَّذِي أخَذَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ وأعْطاهُمُ الآيَةُ الَّتِي في سُورَةِ المائِدَةِ ﴿ولَقَدْ أخَذَ اللَّهُ مِيثاقَ بَنِي إسْرائِيلَ﴾ [المائدة: ١٢] إلى قَوْلِهِ ﴿ولأُدْخِلَنَّكم جَنّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِها الأنْهارُ﴾ [المائدة: ١٢] .
وأخْرَجَ عَبْدُ بْنُ حُمَيْدٍ عَنِ الحَسَنِ في قَوْلِهِ: ﴿وأوْفُوا بِعَهْدِي أُوفِ بِعَهْدِكُمْ﴾ قالَ: أوْفُوا لِي بِما افْتَرَضْتُ عَلَيْكُمْ، أُوفِ لَكم بِما رَأيْتُ الوَعْدَ لَكم بِهِ عَلى نَفْسِي.
وأخْرَجَ عَبْدُ بْنُ حُمَيْدٍ، وأبُو الشَّيْخِ في “ العَظَمَةِ “ عَنِ الضَّحّاكِ في قَوْلِهِ: (p-٣٤٠)﴿وأوْفُوا بِعَهْدِي أُوفِ بِعَهْدِكُمْ﴾ قالَ: أوْفُوا بِطاعَتِي أُوفِ لَكم بِالجَنَّةِ.
وأخْرَجَ ابْنُ جَرِيرٍ عَنْ أبِي العالِيَةِ في قَوْلِهِ: ﴿وإيّايَ فارْهَبُونِ﴾ قالَ: فاخْشَوْنِ.
وأخْرَجَ عَبْدُ بْنُ حُمَيْدٍ، وابْنُ جَرِيرٍ عَنْ مُجاهِدٍ في قَوْلِهِ: ﴿وآمِنُوا بِما أنْزَلْتُ﴾ قالَ: القُرْآنُ ﴿مُصَدِّقًا لِما مَعَكُمْ﴾ قالَ: التَّوْراةُ والإنْجِيلُ.
وأخْرَجَ ابْنُ جَرِيرٍ عَنِ ابْنِ جُرَيْجٍ في قَوْلِهِ: ﴿ولا تَكُونُوا أوَّلَ كافِرٍ بِهِ﴾ قالَ: بِالقُرْآنِ.
وأخْرَجَ ابْنُ جَرِيرٍ عَنْ أبِي العالِيَةِ في الآيَةِ قالَ: يَقُولُ: يا مَعْشَرَ أهْلِ الكِتابِ، آمِنُوا بِما أنْزَلْتُ عَلى مُحَمَّدٍ (مُصَدِّقًا لِما مَعَكُمْ) لِأنَّهم يَجِدُونَهُ مَكْتُوبًا عِنْدَهم في التَّوْراةِ والإنْجِيلِ ﴿ولا تَكُونُوا أوَّلَ كافِرٍ بِهِ﴾ يَقُولُ: لا تَكُونُوا أوَّلَ مَن كَفَرَ بِمُحَمَّدٍ ﴿ولا تَشْتَرُوا بِآياتِي ثَمَنًا﴾ يَقُولُ: لا تَأْخُذُوا عَلَيْهِ أجْرًا، قالَ: وهو مَكْتُوبٌ عِنْدَهم في الكِتابِ الأوَّلِ: يا ابْنَ آدَمَ عَلِّمْ مَجّانًا كَما عُلِّمْتَ مَجّانًا.
(p-٣٤١)وأخْرَجَ أبُو الشَّيْخِ عَنْ أبِي العالِيَةِ في قَوْلِهِ: ﴿ولا تَشْتَرُوا بِآياتِي ثَمَنًا قَلِيلا﴾ قالَ: لا تَأْخُذْ عَلى ما عَلَّمْتَ أجْرًا فَإنَّما أجْرُ العُلَماءِ والحُكَماءِ والحُلَماءِ عَلى اللَّهِ، وهم يَجِدُونَهُ عِنْدَهم: يا ابْنَ آدَمَ عَلِّمْ مَجّانًا كَما عُلِّمْتَ مَجّانًا.
وأخْرَجَ ابْنُ جَرِيرٍ عَنِ ابْنِ عَبّاسٍ في قَوْلِهِ: ﴿ولا تَلْبِسُوا الحَقَّ بِالباطِلِ﴾ قالَ: لا تَخْلِطُوا الصِّدْقَ بِالكَذِبِ ﴿وتَكْتُمُوا الحَقَّ وأنْتُمْ تَعْلَمُونَ﴾ قالَ: لا تَكْتُمُوا الحَقَّ وأنْتُمْ قَدْ عَلِمْتُمْ أنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللَّهِ.
وأخْرَجَ عَبْدُ بْنُ حُمَيْدٍ عَنْ قَتادَةَ في قَوْلِهِ: ﴿ولا تَلْبِسُوا الحَقَّ بِالباطِلِ﴾ قالَ: لا تَلْبِسُوا اليَهُودِيَّةَ والنَّصْرانِيَّةَ بِالإسْلامِ وأنْتُمْ تَعْلَمُونَ أنَّ دِينَ اللَّهِ الإسْلامُ، وأنَّ اليَهُودِيَّةَ والنَّصْرانِيَّةَ بِدْعَةٌ لَيْسَتْ مِنَ اللَّهِ ﴿وتَكْتُمُونَ الحَقَّ وأنْتُمْ تَعْلَمُونَ﴾ [آل عمران: ٧١] قالَ: كَتَمُوا مُحَمَّدًا وهم يَعْلَمُونَ أنَّهُ رَسُولُ اللَّهِ ﴿يَجِدُونَهُ مَكْتُوبًا عِنْدَهم في التَّوْراةِ والإنْجِيلِ يَأْمُرُهم بِالمَعْرُوفِ ويَنْهاهم عَنِ المُنْكَرِ ويُحِلُّ لَهُمُ الطَّيِّباتِ ويُحَرِّمُ عَلَيْهِمُ الخَبائِثَ﴾ [الأعراف: ١٥٧] .
وأخْرَجَ ابْنُ جَرِيرٍ عَنْ أبِي زَيْدٍ في قَوْلِهِ: ﴿ولا تَلْبِسُوا الحَقَّ بِالباطِلِ﴾ قالَ: الحَقُّ التَّوْراةُ الَّتِي أنْزَلَ اللَّهُ، والباطِلُ: الَّذِي كَتَبُوهُ بِأيْدِيهِمْ.
(p-٣٤٢)وأخْرَجَ ابْنُ جَرِيرٍ، عَنِ السُّدِّيِّ، في قَوْلِهِ: ﴿وتَكْتُمُوا الحَقَّ﴾ قالَ: هو مُحَمَّدٌ ﷺ .
وأخْرَجَ ابْنُ أبِي حاتِمٍ عَنْ مُجاهِدٍ في قَوْلِهِ: ﴿وارْكَعُوا﴾ قالَ: صَلُّوا.
وأخْرَجَ ابْنُ أبِي حاتِمٍ عَنْ مُقاتِلٍ في قَوْلِهِ: ﴿وارْكَعُوا مَعَ الرّاكِعِينَ﴾ قالَ: أمَرَهم أنْ يَرْكَعُوا مَعَ أُمَّةِ مُحَمَّدٍ يَقُولُ: كُونُوا مِنهم ومَعَهم.
{"ayahs_start":40,"ayahs":["یَـٰبَنِیۤ إِسۡرَ ٰۤءِیلَ ٱذۡكُرُوا۟ نِعۡمَتِیَ ٱلَّتِیۤ أَنۡعَمۡتُ عَلَیۡكُمۡ وَأَوۡفُوا۟ بِعَهۡدِیۤ أُوفِ بِعَهۡدِكُمۡ وَإِیَّـٰیَ فَٱرۡهَبُونِ","وَءَامِنُوا۟ بِمَاۤ أَنزَلۡتُ مُصَدِّقࣰا لِّمَا مَعَكُمۡ وَلَا تَكُونُوۤا۟ أَوَّلَ كَافِرِۭ بِهِۦۖ وَلَا تَشۡتَرُوا۟ بِـَٔایَـٰتِی ثَمَنࣰا قَلِیلࣰا وَإِیَّـٰیَ فَٱتَّقُونِ","وَلَا تَلۡبِسُوا۟ ٱلۡحَقَّ بِٱلۡبَـٰطِلِ وَتَكۡتُمُوا۟ ٱلۡحَقَّ وَأَنتُمۡ تَعۡلَمُونَ","وَأَقِیمُوا۟ ٱلصَّلَوٰةَ وَءَاتُوا۟ ٱلزَّكَوٰةَ وَٱرۡكَعُوا۟ مَعَ ٱلرَّ ٰكِعِینَ"],"ayah":"وَءَامِنُوا۟ بِمَاۤ أَنزَلۡتُ مُصَدِّقࣰا لِّمَا مَعَكُمۡ وَلَا تَكُونُوۤا۟ أَوَّلَ كَافِرِۭ بِهِۦۖ وَلَا تَشۡتَرُوا۟ بِـَٔایَـٰتِی ثَمَنࣰا قَلِیلࣰا وَإِیَّـٰیَ فَٱتَّقُونِ"}
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.
أمّهات
جامع البيان
تفسير الطبري
نحو ٢٨ مجلدًا
تفسير القرآن العظيم
تفسير ابن كثير
نحو ١٩ مجلدًا
الجامع لأحكام القرآن
تفسير القرطبي
نحو ٢٤ مجلدًا
معالم التنزيل
تفسير البغوي
نحو ١١ مجلدًا
جمع الأقوال
منتقاة
عامّة
عامّة
فتح البيان
فتح البيان للقنوجي
نحو ١٢ مجلدًا
فتح القدير
فتح القدير للشوكاني
نحو ١١ مجلدًا
التسهيل لعلوم التنزيل
تفسير ابن جزي
نحو ٣ مجلدات
موسوعات
أخرى
لغة وبلاغة
معاصرة
الميسر
نحو مجلد
المختصر
المختصر في التفسير
نحو مجلد
تيسير الكريم الرحمن
تفسير السعدي
نحو ٤ مجلدات
أيسر التفاسير
نحو ٣ مجلدات
القرآن – تدبّر وعمل
القرآن – تدبر وعمل
نحو ٣ مجلدات
تفسير القرآن الكريم
تفسير ابن عثيمين
نحو ١٥ مجلدًا
مركَّزة العبارة
تفسير الجلالين
نحو مجلد
جامع البيان
جامع البيان للإيجي
نحو ٣ مجلدات
أنوار التنزيل
تفسير البيضاوي
نحو ٣ مجلدات
مدارك التنزيل
تفسير النسفي
نحو ٣ مجلدات
الوجيز
الوجيز للواحدي
نحو مجلد
تفسير القرآن العزيز
تفسير ابن أبي زمنين
نحو مجلدين
آثار
غريب ومعاني
السراج في بيان غريب القرآن
غريب القرآن للخضيري
نحو مجلد
الميسر في غريب القرآن الكريم
الميسر في الغريب
نحو مجلد
تفسير غريب القرآن
غريب القرآن لابن قتيبة
نحو مجلد
التبيان في تفسير غريب القرآن
غريب القرآن لابن الهائم
نحو مجلد
معاني القرآن وإعرابه
معاني الزجاج
نحو ٤ مجلدات
معاني القرآن
معاني القرآن للنحاس
نحو مجلدين
معاني القرآن
معاني القرآن للفراء
نحو مجلدين
مجاز القرآن
مجاز القرآن لمعمر بن المثنى
نحو مجلد
معاني القرآن
معاني القرآن للأخفش
نحو مجلد
أسباب النزول
إعراب ولغة
الإعراب الميسر
نحو ٣ مجلدات
إعراب القرآن
إعراب القرآن للدعاس
نحو ٤ مجلدات
الجدول في إعراب القرآن وصرفه وبيانه
الجدول في إعراب القرآن
نحو ٨ مجلدات
الدر المصون
الدر المصون للسمين الحلبي
نحو ١٠ مجلدات
اللباب
اللباب في علوم الكتاب
نحو ٢٤ مجلدًا
إعراب القرآن وبيانه
إعراب القرآن للدرويش
نحو ٩ مجلدات
المجتبى من مشكل إعراب القرآن
مجتبى مشكل إعراب القرآن
نحو مجلد
إعراب القرآن
إعراب القرآن للنحاس
نحو ٣ مجلدات
تحليل كلمات القرآن
نحو ٩ مجلدات
الإعراب المرسوم
نحو ٣ مجلدات
المجمّع
بالرسم الجديد
بالرسم القديم
حفص عن عاصم
شُعْبة عن عاصم
قالون عن نافع
ورش عن نافع
البَزِّي عن ابن كثير
قُنبُل عن ابن كثير
الدُّوري عن أبي عمرو
السُّوسِي عن أبي عمرو
نستعليق