الباحث القرآني
قَوْلُهُ تَعالى: ﴿والَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِما أُنْزِلَ إلَيْكَ وما أُنْزِلَ مِن قَبْلِكَ﴾ .
أخْرَجَ ابْنُ إسْحاقَ، وابْنُ جَرِيرٍ، وابْنُ أبِي حاتِمٍ، عَنِ ابْنِ عَبّاسٍ في قَوْلِهِ: ﴿والَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِما أُنْزِلَ إلَيْكَ وما أُنْزِلَ مِن قَبْلِكَ﴾ أيْ يُصَدِّقُونَكَ بِما جِئْتَ بِهِ مِنَ اللَّهِ وما جاءَ بِهِ مَن قَبْلَكَ مِنَ المُرْسَلِينَ، لا يُفَرِّقُونَ بَيْنَهُمْ، ولا يَجْحَدُونَ ما جاءُوهم بِهِ مِن رَبِّهِمْ ﴿وبِالآخِرَةِ هم يُوقِنُونَ﴾ أيْ بِالبَعْثِ والقِيامَةِ والجَنَّةِ والنّارِ والحِسابِ والمِيزانِ أيْ: لا هَؤُلاءِ الَّذِينَ يَزْعُمُونَ أنَّهم آمَنُوا بِما كانَ قَبْلَكَ ويَكْفُرُونَ بِما جاءَكَ مِن رَبِّكَ.
وأخْرَجَ عَبْدُ بْنُ حُمَيْدٍ عَنْ قَتادَةَ في قَوْلِهِ: (p-١٤٨)﴿والَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِما أُنْزِلَ إلَيْكَ﴾ قالَ: هو الفُرْقانُ الَّذِي فَرَقَ اللَّهُ بِهِ بَيْنَ الحَقِّ والباطِلِ ﴿وما أُنْزِلَ مِن قَبْلِكَ﴾ أيِ الكُتُبُ الَّتِي قَدْ خَلَتْ قَبْلَهُ ﴿أُولَئِكَ عَلى هُدًى مِن رَبِّهِمْ وأُولَئِكَ هُمُ المُفْلِحُونَ﴾ قالَ: اسْتَحَقُّوا الهُدى والفَلاحَ بِحَقٍّ، فَأحَقَّهُ اللَّهُ لَهُمْ، وهَذا نَعْتُ أهْلِ الإيمانِ، ثُمَّ نَعَتَ المُشْرِكِينَ فَقالَ: ﴿إنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا سَواءٌ عَلَيْهِمْ﴾ [البقرة: ٦] الآيَتَيْنِ.
وأخْرَجَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أحْمَدَ بْنِ حَنْبَلٍ في ”زَوائِدِ المُسْنَدِ“، والحاكِمُ والبَيْهَقِيُّ في ”الدَّعَواتِ“ عَنْ أُبَيِّ بْنِ كَعْبٍ قالَ: «كُنْتُ عِنْدَ النَّبِيِّ ﷺ فَجاءَ أعْرابِيٌّ فَقالَ: يا نَبِيَّ اللَّهِ، إنَّ لِي أخًا وبِهِ وجَعٌ. قالَ: وما وجَعُهُ؟ قالَ: بِهِ لَمَمٌ. قالَ: فائْتِنِي بِهِ، فَوَضَعَهُ بَيْنَ يَدَيْهِ فَعَوَّذَهُ النَّبِيُّ ﷺ بِفاتِحَةِ الكِتابِ وأرْبَعِ آياتٍ مِن أوَّلِ سُورَةِ “ البَقَرَةِ “ وهاتَيْنِ الآيَتَيْنِ ﴿وإلَهُكم إلَهٌ واحِدٌ﴾ [البقرة: ١٦٣] [البَقَرَةِ: ١٦٣] وآيَةِ الكُرْسِيِّ وثَلاثِ آياتٍ مِن آخِرِ سُورَةِ “ البَقَرَةِ “ وآيَةٍ مِن آلِ عِمْرانَ ﴿شَهِدَ اللَّهُ أنَّهُ لا إلَهَ إلا هُوَ﴾ [آل عمران: ١٨] [ آلِ عِمْرانَ: ١٨] وآيَةٍ مِنَ الأعْرافِ ﴿إنَّ رَبَّكُمُ اللَّهُ﴾ [الأعراف: ٥٤] [ الأعْرافِ: ٥٤] وآخِرِ سُورَةِ المُؤْمِنِينَ ﴿فَتَعالى اللَّهُ المَلِكُ الحَقُّ﴾ [المؤمنون: ١١٦] [ المُؤْمِنُونَ: ١١٦] وآيَةٍ مِن سُورَةِ الجِنِّ ﴿وأنَّهُ تَعالى جَدُّ رَبِّنا﴾ [الجن: ٣] [ الجِنِّ: ٣] وعَشْرِ آياتٍ مِن أوَّلِ الصّافّاتِ، وثَلاثِ آياتٍ مِن آخِرِ سُورَةِ الحَشْرِ و﴿قُلْ هو اللَّهُ أحَدٌ﴾ [الإخلاص: ١] [ الإخْلاصِ: ١] و”المُعَوِّذَتَيْنِ“ فَقامَ الرَّجُلُ كَأنَّهُ لَمْ يَشْكُ قَطُّ» .
(p-١٤٩)وأخْرَجَ ابْنُ السُّنِّيِّ في ”عَمَلِ اليَوْمِ واللَّيْلَةِ“ مِن طَرِيقِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أبِي لَيْلى عَنْ رَجُلٍ عَنْ أبِيهِ، مِثْلَهُ سَواءً.
وأخْرَجَ الدّارِمِيُّ، وابْنُ الضُّرَيْسِ، عَنِ ابْنِ مَسْعُودٍ قالَ: مَن قَرَأ أرْبَعَ آياتٍ مِن أوَّلِ سُورَةِ “ البَقَرَةِ “ وآيَةَ الكُرْسِيِّ وآيَتَيْنِ بَعْدَ آيَةِ الكُرْسِيِّ، وثَلاثًا مِن آخِرِ سُورَةِ “ البَقَرَةِ “ لَمْ يَقْرَبْهُ ولا أهْلَهُ يَوْمَئِذٍ شَيْطانٌ ولا شَيْءٌ يَكْرَهُهُ في أهْلِهِ ولا مالِهِ ولا يُقْرَأْنَ عَلى مَجْنُونٍ إلّا أفاقَ.
وأخْرَجَ الدّارِمِيُّ، وابْنُ المُنْذِرِ، والطَّبَرانِيُّ عَنِ ابْنِ مَسْعُودٍ قالَ: مَن قَرَأ عَشْرَ آياتٍ مِن سُورَةِ “ البَقَرَةِ “ في لَيْلَةٍ لَمْ يَدْخُلْ ذَلِكَ البَيْتَ شَيْطانٌ تِلْكَ اللَّيْلَةَ حَتّى يُصْبِحَ، أرْبَعٌ مِن أوَّلِها، وآيَةُ الكُرْسِيِّ، وآيَتانِ بَعْدَها، وثَلاثٌ خَواتِيمَها، أوَّلُها ﴿لِلَّهِ ما في السَّماواتِ﴾ [البقرة: ٢٨٤] [ البَقَرَةِ: ٢٨٤] .
وأخْرَجَ سَعِيدُ بْنُ مَنصُورٍ، والدّارِمِيُّ والبَيْهَقِيُّ في ”شُعَبِ الإيمانِ“ عَنِ المُغِيرَةِ بْنِ سُبَيْعٍ وكانَ مِن أصْحابِ عَبْدِ اللَّهِ قالَ: مَن قَرَأ عَشْرَ آياتٍ مِنَ (p-١٥٠)البَقَرَةِ عِنْدَ مَنامِهِ لَمْ يَنْسَ القُرْآنَ، أرْبَعُ آياتٍ مِن أوَّلِها وآيَةُ الكُرْسِيِّ وآيَتانِ بَعْدَها وثَلاثٌ مِن آخِرِها.
وأخْرَجَ الطَّبَرانِيُّ والبَيْهَقِيُّ في ”الشُّعَبِ“ عَنِ ابْنِ عُمَرَ قالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ يَقُولُ: «إذا ماتَ أحَدُكم فَلا تَحْبِسُوهُ، وأسْرَعُوا بِهِ إلى قَبْرِهِ، ولْيُقْرَأْ عِنْدَ رَأْسِهِ بِفاتِحَةِ البَقَرَةِ، وعِنْدَ رِجْلَيْهِ بِخاتِمَةِ سُورَةِ “ البَقَرَةِ “ في قَبْرِهِ» .
وأخْرَجَ الطَّبَرانِيُّ في ”الكَبِيرِ“ عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ العَلاءِ بْنِ اللَّجْلاجِ قالَ: قالَ لِي أبِي: يا بُنَيَّ إذا وضَعْتَنِي في لَحْدِي فَقُلْ: بِاسْمِ اللَّهِ وعَلى مِلَّةِ رَسُولِ اللَّهِ، ثُمَّ سُنَّ عَلَيَّ التُّرابَ سَنًّا، ثُمَّ اقْرَأْ عِنْدَ رَأْسِي بِفاتِحَةِ البَقَرَةِ وخاتِمَتِها، فَإنِّي سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ يَقُولُ ذَلِكَ.
وأخْرَجَ ابْنُ النَّجّارِ في ”تارِيخِهِ“ مِن طَرِيقِ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ المَلْطِيِّ، عَنْ خَطّابِ بْنِ سِنانٍ، عَنْ قَيْسِ بْنِ الرَّبِيعِ، عَنْ ثابِتِ بْنِ مَيْمُونٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سِيرِينَ قالَ: نَزَلْنا نَهْرَ تَيْرى فَأتانا أهْلُ ذَلِكَ المَنزِلِ، فَقالُوا: ارْحَلُوا فَإنَّهُ لَمْ (p-١٥١)يَنْزِلْ عِنْدَنا هَذا المَنزِلَ أحَدٌ إلّا أُخِذَ مَتاعُهُ، فَرَحَلَ أصْحابِي، وتَخَلَّفْتُ لِلْحَدِيثِ الَّذِي حَدَّثَنِي ابْنُ عُمَرَ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ ﷺ قالَ: «مَن قَرَأ في لَيْلَةٍ ثَلاثًا وثَلاثِينَ آيَةً لَمْ يَضُرَّهُ في تِلْكَ اللَّيْلَةِ سَبْعٌ ضارِي ولا لِصٌّ طارِي، وعُوفِيَ في نَفْسِهِ وأهْلِهِ ومالِهِ حَتّى يُصْبِحَ، فَلَمّا أمْسَيْنا لَمْ أنَمْ حَتّى رَأيْتُهم قَدْ جاءُوا أكْثَرَ مِن ثَلاثِينَ مَرَّةً مُخْتَرِطِينَ سُيُوفَهم فَما يَصِلُونَ إلَيَّ، فَلَمّا أصْبَحْتُ رَحَلْتُ فَلَقِيَنِي شَيْخٌ مِنهُمْ، فَقالَ لِي: يا هَذا إنْسِيٌّ أمْ جِنِّيٌّ؟ قُلْتُ: بَلْ إنْسِيٌّ قالَ: فَما بالُكَ ؟ لَقَدْ أتَيْناكَ أكْثَرَ مِن سَبْعِينَ مَرَّةً، كُلُّ ذَلِكَ يُحالُ بَيْنَنا وبَيْنَكَ بِسُورٍ مِن حَدِيدٍ. فَذَكَرْتُ لَهُ الحَدِيثَ، والثَّلاثُ والثَّلاثُونَ آيَةً: أرْبَعُ آياتٍ مِن أوَّلِ البَقَرَةِ إلى قَوْلِهِ ﴿المُفْلِحُونَ﴾ وآيَةُ الكُرْسِيِّ وآيَتانِ بَعْدَها إلى قَوْلِهِ ﴿خالِدُونَ﴾ [البقرة: ٢٥٧] وثَلاثُ آياتٍ مِن آخِرِ البَقَرَةِ ﴿لِلَّهِ ما في السَّماواتِ وما في الأرْضِ﴾ [البقرة: ٢٨٤] إلى آخِرِ البَقَرَةِ [ البَقَرَةِ: ٢٨٤] وثَلاثُ آياتٍ مِنَ الأعْرافِ ﴿إنَّ رَبَّكُمُ اللَّهُ﴾ [الأعراف: ٥٤] إلى قَوْلِهِ ﴿مِنَ المُحْسِنِينَ﴾ [الأعراف: ٥٦] [ الأعْرافِ: ٥٤ - ٥٦] وآخِرُ بَنِي إسْرائِيلَ ﴿قُلِ ادْعُوا اللَّهَ أوِ ادْعُوا الرَّحْمَنَ﴾ [الإسراء: ١١٠] إلى آخِرِها [ الإسْراءِ: ١١٠] وعَشْرُ آياتٍ مِن أوَّلِ الصّافّاتِ إلى قَوْلِهِ ﴿لازِبٍ﴾ [الصافات: ١١] [ الصّافّاتِ: ١- ١١] وآيَتانِ مِنَ الرَّحْمَنِ ﴿يا مَعْشَرَ الجِنِّ والإنْسِ﴾ [الرحمن: ٣٣] إلى قَوْلِهِ ﴿فَلا تَنْتَصِرانِ﴾ [الرحمن: ٣٥] [ الرَّحْمَنِ: ٣٣ - ٣٥] ومِن (p-١٥٢)آخِرِ الحَشْرِ ﴿لَوْ أنْزَلْنا هَذا القُرْآنَ عَلى جَبَلٍ﴾ [الحشر: ٢١] إلى آخِرِ السُّورَةِ [ الحَشْرِ: ٢١- ٢٤] وآيَتانِ مِن ﴿قُلْ أُوحِيَ إلَيَّ﴾ [الجن: ١]: ﴿وأنَّهُ تَعالى جَدُّ رَبِّنا﴾ [الجن: ٣] إلى قَوْلِهِ ﴿شَطَطًا﴾ [الجن: ٤] [ الجِنِّ: ٣، ٤]، فَذَكَرْتُ هَذا الحَدِيثَ لِشُعَيْبِ بْنِ حَرْبٍ فَقالَ لِي: كُنّا نُسَمِّيها آياتِ الحِرْزِ ويُقالُ: إنَّ فِيها شِفاءً مِن مِائَةِ داءٍ، فَعَدَّ عَلَيَّ الجُنُونَ والجُذامَ والبَرَصَ وغَيْرَ ذَلِكَ، قالَ مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيٍّ: فَقَرَأْتُها عَلى شَيْخٍ لَنا قَدْ فُلِجَ، حَتّى أذْهَبَ اللَّهُ عَنْهُ ذَلِكَ» .
وأخْرَجَ البَيْهَقِيُّ في ”شُعَبِ الإيمانِ“ عَنِ ابْنِ مَسْعُودٍ قالَ: مَن قَرَأ عَشْرَ آياتٍ مِن سُورَةِ “ البَقَرَةِ “ أوَّلَ النَّهارِ لا يَقْرَبُهُ شَيْطانٌ حَتّى يُمْسِيَ، وإنْ قَرَأها حِينَ يُمْسِي لَمْ يَقْرَبْهُ حَتّى يُصْبِحَ، ولا يَرى شَيْئًا يَكْرَهُهُ في أهْلِهِ ومالِهِ، وإنْ قَرَأها عَلى مَجْنُونٍ أفاقَ، أرْبَعَ آياتٍ مِن أوَّلِها وآيَةَ الكُرْسِيِّ وآيَتَيْنِ بَعْدَها، وثَلاثَ آياتٍ مِن آخِرِها.
{"ayahs_start":4,"ayahs":["وَٱلَّذِینَ یُؤۡمِنُونَ بِمَاۤ أُنزِلَ إِلَیۡكَ وَمَاۤ أُنزِلَ مِن قَبۡلِكَ وَبِٱلۡـَٔاخِرَةِ هُمۡ یُوقِنُونَ","أُو۟لَـٰۤىِٕكَ عَلَىٰ هُدࣰى مِّن رَّبِّهِمۡۖ وَأُو۟لَـٰۤىِٕكَ هُمُ ٱلۡمُفۡلِحُونَ"],"ayah":"وَٱلَّذِینَ یُؤۡمِنُونَ بِمَاۤ أُنزِلَ إِلَیۡكَ وَمَاۤ أُنزِلَ مِن قَبۡلِكَ وَبِٱلۡـَٔاخِرَةِ هُمۡ یُوقِنُونَ"}
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.
أمّهات
جامع البيان
تفسير الطبري
نحو ٢٨ مجلدًا
تفسير القرآن العظيم
تفسير ابن كثير
نحو ١٩ مجلدًا
الجامع لأحكام القرآن
تفسير القرطبي
نحو ٢٤ مجلدًا
معالم التنزيل
تفسير البغوي
نحو ١١ مجلدًا
جمع الأقوال
منتقاة
عامّة
عامّة
فتح البيان
فتح البيان للقنوجي
نحو ١٢ مجلدًا
فتح القدير
فتح القدير للشوكاني
نحو ١١ مجلدًا
التسهيل لعلوم التنزيل
تفسير ابن جزي
نحو ٣ مجلدات
موسوعات
أخرى
لغة وبلاغة
معاصرة
الميسر
نحو مجلد
المختصر
المختصر في التفسير
نحو مجلد
تيسير الكريم الرحمن
تفسير السعدي
نحو ٤ مجلدات
أيسر التفاسير
نحو ٣ مجلدات
القرآن – تدبّر وعمل
القرآن – تدبر وعمل
نحو ٣ مجلدات
تفسير القرآن الكريم
تفسير ابن عثيمين
نحو ١٥ مجلدًا
مركَّزة العبارة
تفسير الجلالين
نحو مجلد
جامع البيان
جامع البيان للإيجي
نحو ٣ مجلدات
أنوار التنزيل
تفسير البيضاوي
نحو ٣ مجلدات
مدارك التنزيل
تفسير النسفي
نحو ٣ مجلدات
الوجيز
الوجيز للواحدي
نحو مجلد
تفسير القرآن العزيز
تفسير ابن أبي زمنين
نحو مجلدين
آثار
غريب ومعاني
السراج في بيان غريب القرآن
غريب القرآن للخضيري
نحو مجلد
الميسر في غريب القرآن الكريم
الميسر في الغريب
نحو مجلد
تفسير غريب القرآن
غريب القرآن لابن قتيبة
نحو مجلد
التبيان في تفسير غريب القرآن
غريب القرآن لابن الهائم
نحو مجلد
معاني القرآن وإعرابه
معاني الزجاج
نحو ٤ مجلدات
معاني القرآن
معاني القرآن للنحاس
نحو مجلدين
معاني القرآن
معاني القرآن للفراء
نحو مجلدين
مجاز القرآن
مجاز القرآن لمعمر بن المثنى
نحو مجلد
معاني القرآن
معاني القرآن للأخفش
نحو مجلد
أسباب النزول
إعراب ولغة
الإعراب الميسر
نحو ٣ مجلدات
إعراب القرآن
إعراب القرآن للدعاس
نحو ٤ مجلدات
الجدول في إعراب القرآن وصرفه وبيانه
الجدول في إعراب القرآن
نحو ٨ مجلدات
الدر المصون
الدر المصون للسمين الحلبي
نحو ١٠ مجلدات
اللباب
اللباب في علوم الكتاب
نحو ٢٤ مجلدًا
إعراب القرآن وبيانه
إعراب القرآن للدرويش
نحو ٩ مجلدات
المجتبى من مشكل إعراب القرآن
مجتبى مشكل إعراب القرآن
نحو مجلد
إعراب القرآن
إعراب القرآن للنحاس
نحو ٣ مجلدات
تحليل كلمات القرآن
نحو ٩ مجلدات
الإعراب المرسوم
نحو ٣ مجلدات
المجمّع
بالرسم الجديد
بالرسم القديم
حفص عن عاصم
شُعْبة عن عاصم
قالون عن نافع
ورش عن نافع
البَزِّي عن ابن كثير
قُنبُل عن ابن كثير
الدُّوري عن أبي عمرو
السُّوسِي عن أبي عمرو
نستعليق











