الباحث القرآني
قَوْلُهُ تَعالى: ﴿الَّذِينَ يُنْفِقُونَ أمْوالَهم في سَبِيلِ اللَّهِ﴾ الآيَةَ.
أخْرَجَ عَبْدُ بْنُ حُمَيْدٍ، وابْنُ جَرِيرٍ، عَنْ قَتادَةَ في الآيَةِ قالَ: عَلِمَ اللَّهُ أنَّ أُناسًا يَمُنُّونَ بِعَطِيَّتِهِمْ، فَكَرِهَ ذَلِكَ وقَدَّمَ فِيهِ.
أخْرَجَ ابْنُ أبِي حاتِمٍ عَنِ الحَسَنِ في الآيَةِ قالَ: إنَّ أقْوامًا يَبْعَثُونَ الرَّجُلَ مِنهم في سَبِيلِ اللَّهِ أوْ يُنْفِقُ عَلى الرَّجُلِ ويُعْطِيهِ النَّفَقَةَ ثُمَّ يَمُنُّهُ ويُؤْذِيهِ، ومِنهُ يَقُولُ: أنْفَقْتُ في سَبِيلِ اللَّهِ كَذا وكَذا. غَيْرَ مُحْتَسِبِهِ عِنْدَ اللَّهِ، وأذًى يُؤْذِي بِهِ الرَّجُلَ الَّذِي أعْطاهُ ويَقُولُ: ألَمْ أُعْطِكَ كَذا وكَذا.
وأخْرَجَ ابْنُ المُنْذِرِ، والحاكِمُ وصَحَّحَهُ، عَنْ أنَسٍ، «أنَّ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ سَألَ البَراءَ بْنَ عازِبٍ فَقالَ: ”يا بَراءُ، كَيْفَ نَفَقَتُكَ عَلى أُمِّكَ؟“ وكانَ مُوَسِّعًا عَلى أهْلِهِ. فَقالَ: يا رَسُولَ اللَّهِ، ما أحْسَنُها ! قالَ: ”فَإنَّ نَفَقَتَكَ عَلى أهْلِكَ ووَلَدِكَ وخادِمِكَ صَدَقَةٌ فَلا تُتْبِعْ ذَلِكَ مَنًّا ولا أذًى“» .
(p-٢٣٤)وأخْرَجَ ابْنُ أبِي شَيْبَةَ، وابْنُ المُنْذِرِ عَنِ الحَسَنِ قالَ: قالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: «”ما أنْفَقْتُمْ عَلى أهْلِيكم في غَيْرِ إسْرافٍ ولا إقْتارٍ فَهو في سَبِيلِ اللَّهِ“» .
وأخْرَجَ الطَّبَرانِيُّ عَنْ كَعْبِ بْنِ عُجْرَةَ قالَ: «”مَرَّ عَلى النَّبِيِّ ﷺ رَجُلٌ فَرَأى أصْحابَ رَسُولِ اللَّهِ ﷺ مِن جَلَدِهِ ونَشاطِهِ فَقالُوا: يا رَسُولَ اللَّهِ، لَوْ كانَ هَذا في سَبِيلِ اللَّهِ. فَقالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ:“ إنْ كانَ خَرَجَ يَسْعى عَلى ولَدِهِ صِغارًا فَهو في سَبِيلِ اللَّهِ، وإنْ كانَ خَرَجَ يَسْعى عَلى أبَوَيْنِ شَيْخَيْنِ كَبِيرَيْنِ فَهو في سَبِيلِ اللَّهِ، وإنْ كانَ خَرَجَ يَسْعى عَلى نَفْسِهِ يُعِفُّها فَهو في سَبِيلِ اللَّهِ، وإنْ كانَ خَرَجَ يَسْعى رِياءً ومُفاخَرَةً فَهو في سَبِيلِ الشَّيْطانِ ”» .
وأخْرَجَ عَبْدُ الرَّزّاقِ في“ المُصَنَّفِ ”عَنْ أيُّوبَ قالَ: «أشْرَفَ عَلى النَّبِيِّ ﷺ وأصْحابِهِ رَجُلٌ مِن رَأْسِ تَلٍّ، فَقالُوا: ما أجْلَدَ هَذا الرَّجُلَ لَوْ كانَ جَلَدُهُ في سَبِيلِ اللَّهِ. فَقالَ النَّبِيُّ ﷺ:“ أوَلَيَسَ في سَبِيلِ اللَّهِ إلّا مَن قُتِلَ؟ ”ثُمَّ قالَ:“ مَن خَرَجَ في الأرْضِ يَطْلُبُ حَلالًا يَكُفُّ بِهِ والِدَيْهِ فَهو في سَبِيلِ اللَّهِ، ومَن خَرَجَ يَطْلُبُ حَلالًا يَكُفُّ بِهِ أهْلَهُ فَهو في سَبِيلِ اللَّهِ، ومَن خَرَجَ يَطْلُبُ حَلالًا يَكُفُّ بِهِ نَفْسَهُ فَهو في سَبِيلِ اللَّهِ، ومَن خَرَجَ يَطْلُبُ التَّكاثُرَ فَهو في سَبِيلِ الشَّيْطانِ ”» .
(p-٢٣٥)وأخْرَجَ البَيْهَقِيُّ في“ الشُّعَبِ ”عَنْ أبِي هُرَيْرَةَ قالَ: قالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: «“ مَن سَعى عَلى والِدَيْهِ فَفي سَبِيلِ اللَّهِ، ومَن سَعى عَلى عِيالِهِ فَفي سَبِيلِ اللَّهِ، ومَن سَعى عَلى نَفْسِهِ لِيُعِفَّها فَفي سَبِيلِ اللَّهِ، ومَن سَعى عَلى التَّكاثُرِ فَهو في سَبِيلِ الشَّيْطانِ ”» .
وأخْرَجَ أحْمَدُ، والبَيْهَقِيُّ في“ سُنَنِهِ ”، عَنْ أبِي عُبَيْدَةَ بْنِ الجَرّاحِ، سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ يَقُولُ: «“ مَن أنْفَقَ نَفَقَةً فاضِلَةً في سَبِيلِ اللَّهِ فَبِسَبْعِمِائَةٍ، ومَن أنْفَقَ عَلى نَفْسِهِ وأهْلِهِ أوْ عادَ مَرِيضًا أوْ أماطَ أذًى عَنْ طَرِيقٍ فالحَسَنَةُ بِعَشْرِ أمْثالِها، والصَّوْمُ جُنَّةٌ ما لَمْ يَخْرِقْها، ومَنِ ابْتَلاهُ اللَّهُ بِبَلاءٍ في جَسَدِهِ فَلَهُ حَظُّهُ ”» .
وأخْرَجَ ابْنُ أبِي شَيْبَةَ، والبُخارِيُّ ومُسْلِمٌ، والتِّرْمِذِيُّ، والنَّسائِيُّ، عَنْ أبِي مَسْعُودٍ البَدْرِيِّ، عَنِ النَّبِيِّ ﷺ قالَ: «“ إذا أنْفَقَ الرَّجُلُ عَلى أهْلِهِ نَفَقَةً وهو يَحْتَسِبُها كانَتْ لَهُ صَدَقَةٌ ”» .
وأخْرَجَ البُخارِيُّ ومُسْلِمٌ، عَنْ سَعْدِ بْنِ أبِي وقّاصٍ، أنَّ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ (p-٢٣٦)قالَ: «“ إنَّكَ لَنْ تُنْفِقَ نَفَقَةً تَبْتَغِي بِها وجْهَ اللَّهِ إلّا أُجِرْتَ عَلَيْها حَتّى ما تَجْعَلُ في امْرَأتِكَ ”» .
وأخْرَجَ أحْمَدُ عَنِ المِقْدامِ بْنِ مَعْدِيكَرِبَ قالَ: قالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: «“ ما أطْعَمْتَ نَفْسَكَ فَهو لَكَ صَدَقَةٌ، وما أطْعَمْتَ زَوْجَتَكَ فَهو لَكَ صَدَقَةٌ، وما أطْعَمْتَ خادِمَكَ فَهو لَكَ صَدَقَةٌ ”» .
وأخْرَجَ الطَّبَرانِيُّ عَنْ أبِي أُمامَةَ قالَ: قالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: «“ مَن أنْفَقَ عَلى نَفْسِهِ نَفَقَةً لِيَسْتَعِفَّ بِها فَهي صَدَقَةٌ، ومَن أنْفَقَ عَلى امْرَأتِهِ ووَلَدِهِ وأهْلِ بَيْتِهِ فَهي صَدَقَةٌ ”» .
وأخْرَجَ الطَّبَرانِيُّ في“ الأوْسَطِ ”، عَنْ جابِرٍ قالَ: قالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: «ما أنْفَقَ المَرْءُ عَلى نَفْسِهِ وأهْلِهِ ووَلَدِهِ وذِي رَحِمِهِ وقَرابَتِهِ فَهو لَهُ صَدَقَةٌ» .
وأخْرَجَ أحْمَدُ وأبُو يَعْلى، عَنْ عَمْرِو بْنِ أُمَيَّةَ، سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ يَقُولُ: «“ ما أعْطى الرَّجُلُ أهْلَهُ فَهو لَهُ صَدَقَةٌ ”» .
وأخْرَجَ أحْمَدُ والطَّبَرانِيُّ، عَنِ العِرْباضِ بْنِ سارِيَةَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ يَقُولُ: «“ إنَّ الرَّجُلَ إذا سَقى امْرَأتَهُ مِنَ الماءِ أُجِرَ ”» .
وأخْرَجَ أحْمَدُ والطَّبَرانِيُّ، عَنْ أُمِّ سَلَمَةَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ (p-٢٣٧)ﷺ يَقُولُ: «“ مَن أنْفَقَ عَلى ابْنَتَيْنِ أوْ أُخْتَيْنِ أوْ ذَواتَيْ قَرابَةٍ يَحْتَسِبُ النَّفَقَةَ عَلَيْهِما حَتّى يُغْنِيَهُما مِن فَضْلِ اللَّهِ أوْ يَكُفَّهُما كانَتا لَهُ سِتْرًا مِنَ النّارِ ”» .
وأخْرَجَ الطَّبَرانِيُّ، والبَيْهَقِيُّ في“ الشُّعَبِ ”، عَنْ عَوْفِ بْنِ مالِكٍ، أنَّ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ قالَ: «ما مِن مُسْلِمٍ يَكُونُ لَهُ ثَلاثُ بَناتٍ فَيُنْفِقُ عَلَيْهِنَّ حَتّى يَبِنَّ أوْ يَمُتْنَ إلّا كُنَّ لَهُ حِجابًا مِنَ النّارِ“ . فَقالَتِ امْرَأةٌ: أوْ بِنْتانِ؟ فَقالَ: ”أوْ بِنْتانِ“» .
وأخْرَجَ البُخارِيُّ، ومُسْلِمٌ، والتِّرْمِذِيُّ، «عَنْ عائِشَةَ قالَتْ: دَخَلَتْ عَلَيَّ امْرَأةٌ ومَعَها بِنْتانِ لَها تَسْألُ، فَلَمْ تَجِدْ عِنْدِي شَيْئًا سِوى تَمْرَةٍ واحِدَةٍ، فَأعْطَيْتُها إيّاها فَقَسَمَتْها بَيْنَ ابْنَتَيْها ولَمْ تَأْكُلْ مِنها، ثُمَّ قامَتْ وخَرَجَتْ. فَدَخَلَ النَّبِيُّ (p-٢٣٨)ﷺ فَأخْبَرْتُهُ، فَقالَ: ”مَنِ ابْتُلِيَ مِن هَذِهِ البَناتِ بِشَيْءٍ فَأحْسَنَ إلَيْهِنَّ كُنَّ لَهُ سِتْرًا مِنَ النّارِ» .
وأخْرَجَ مُسْلِمٌ «عَنْ عائِشَةَ قالَتْ: جائَتْنِي مِسْكِينَةٌ تَحْمِلُ ابْنَتَيْنِ لَها فَأطْعَمْتُها ثَلاثَ تَمَراتٍ، فَأعْطَتْ كُلَّ واحِدَةٍ مِنهُما تَمْرَةً، ورَفَعَتْ إلى فِيها تَمْرَةً لِتَأْكُلَها، فاسْتَطْعَمَتْها ابْنَتاها، فَشَقَّتِ التَّمْرَةَ الَّتِي كانَتْ تُرِيدُ أنْ تَأْكُلَها بَيْنَهُما، فَأعْجَبَنِي شَأْنُها، فَذَكَرْتُ الَّذِي صَنَعَتْ لِرَسُولِ اللَّهِ ﷺ . فَقالَ:“ إنَّ اللَّهَ قَدْ أوْجَبَ لَها بِها الجَنَّةَ - أوْ أعْتَقَها بِها مِنَ النّارِ - ”» .
وأخْرَجَ ابْنُ أبِي شَيْبَةَ، والبُخارِيُّ في“ الأدَبِ ”، ومُسْلِمٌ، والتِّرْمِذِيُّ، عَنْ أنَسٍ، عَنِ النَّبِيِّ ﷺ قالَ: «مَن عالَ جارِيَتَيْنِ حَتّى تَبْلُغا دَخَلْتُ أنا وهو في الجَنَّةِ كَهاتَيْنِ» “ .
وأخْرَجَ ابْنُ أبِي شَيْبَةَ، وابْنُ حِبّانَ، عَنْ أنَسٍ قالَ: قالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: «”مَن عالَ ابْنَتَيْنِ أوْ ثَلاثًا أوْ أُخْتَيْنِ أوْ ثَلاثًا حَتّى يَمُتْنَ أوْ يَمُوتَ عَنْهُنَّ كُنْتُ أنا وهو في الجَنَّةِ كَهاتَيْنِ“ . وأشارَ بِإصْبَعَيْهِ السَّبّابَةِ والَّتِي تَلِيها» .
وأخْرَجَ ابْنُ أبِي شَيْبَةَ، وابْنُ ماجَهْ، وابْنٍ حِبّانَ، والحاكِمُ وصَحَّحَهُ، عَنِ (p-٢٣٩)ابْنِ عَبّاسٍ قالَ: قالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: «”ما مِن مُسْلِمٍ لَهُ ابْنَتانِ فَيُحْسِنُ إلَيْهِما ما صَحِبَتاهُ أوْ صَحِبَهُما إلّا أدْخَلَتاهُ الجَنَّةَ“» .
وأخْرَجَ البَزّارُ، عَنْ أبِي هُرَيْرَةَ قالَ: قالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: «”مَن كَفَلَ يَتِيمًا لَهُ ذُو قَرابَةٍ أوْ لا قَرابَةَ لَهُ فَأنا وهو في الجَنَّةِ كَهاتَيْنِ - وضَمَّ إصْبَعَيْهِ - ومَن سَعى عَلى ثَلاثِ بَناتٍ فَهو في الجَنَّةِ، وكانَ لَهُ كَأجْرِ مُجاهِدٍ في سَبِيلِ اللَّهِ صائِمًا قائِمًا“» .
وأخْرَجَ ابْنُ أبِي شَيْبَةَ، وأبُو داوُدَ والتِّرْمِذِيُّ، وابْنُ حِبّانَ عَنِ أبِي سَعِيدٍ الخُدْرِيِّ قالَ: قالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: «”مَن كانَ لَهُ ثَلاثُ بَناتٍ أوْ ثَلاثُ أخَواتٍ أوْ بِنْتانِ أوْ أُخْتانِ فَأحْسَنَ صُحْبَتَهُنَّ واتَّقى اللَّهَ فِيهِنَّ - وفي لَفْظٍ: فَأدَّبَهُنَّ وأحْسَنَ إلَيْهِنَّ وزَوَّجَهُنَّ - فَلَهُ الجَنَّةُ“» .
وأخْرَجَ ابْنُ أبِي شَيْبَةَ، وأحْمَدُ، والبُخارِيُّ في ”الأدَبِ“، والبَزّارُ، والطَّبَرانِيُّ في ”الأوْسَطِ“، والبَيْهَقِيُّ في ”الشُّعَبِ“، عَنْ جابِرٍ قالَ: قالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: «”مَن كُنَّ لَهُ ثَلاثُ بَناتٍ يُئْوِيهِنَّ ويَرْحَمُهُنَّ ويَكْفُلُهُنَّ ويُنْفِقُ عَلَيْهِنَّ وجَبَتْ لَهُ الجَنَّةُ البَتَّةَ“ . قِيلَ: يا رَسُولَ اللَّهِ، فَإنْ كانَتا اثْنَتَيْنِ؟ قالَ: ”وإنْ (p-٢٤٠)كانَتا اثْنَتَيْنِ“ . قالَ: فَرَأى بَعْضُ القَوْمِ أنْ لَوْ قالَ واحِدَةٌ. لَقالَ: واحِدَةٌ» .
وأخْرَجَ ابْنُ أبِي شَيْبَةَ، والحاكِمُ وصَحَّحَهُ، والبَيْهَقِيُّ، عَنْ أبِي هُرَيْرَةَ عَنِ النَّبِيِّ ﷺ قالَ: «”مَن كُنَّ لَهُ ثَلاثُ بَناتٍ فَصَبَرَ عَلى لَأْوائِهِنَّ وضَرّائِهِنَّ وسَرّائِهِنَّ أدْخَلَهُ اللَّهُ الجَنَّةَ بِرَحْمَتِهِ إيّاهُنَّ“ . فَقالَ رَجُلٌ: واثْنَتانِ يا رَسُولَ اللَّهِ؟ قالَ: ”واثْنَتانِ“ . قالَ رَجُلٌ: يا رَسُولَ اللَّهِ، وواحِدَةٌ؟ قالَ: ”وواحِدَةٌ“» .
وأخْرَجَ البُخارِيُّ في ”الأدَبِ“، والبَيْهَقِيُّ في ”الشُّعَبِ“، عَنْ عُقْبَةَ بْنِ عامِرٍ قالَ: قالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: «”مَن كانَ لَهُ ثَلاثُ بَناتٍ فَصَبَرَ عَلَيْهِنَّ فَأطْعَمَهُنَّ وسَقاهُنَّ وكَساهُنَّ مِن جِدَتِهِ كُنَّ لَهُ حِجابًا مِنَ النّارِ“» .
{"ayah":"ٱلَّذِینَ یُنفِقُونَ أَمۡوَ ٰلَهُمۡ فِی سَبِیلِ ٱللَّهِ ثُمَّ لَا یُتۡبِعُونَ مَاۤ أَنفَقُوا۟ مَنࣰّا وَلَاۤ أَذࣰى لَّهُمۡ أَجۡرُهُمۡ عِندَ رَبِّهِمۡ وَلَا خَوۡفٌ عَلَیۡهِمۡ وَلَا هُمۡ یَحۡزَنُونَ"}
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.
أمّهات
جامع البيان
تفسير الطبري
نحو ٢٨ مجلدًا
تفسير القرآن العظيم
تفسير ابن كثير
نحو ١٩ مجلدًا
الجامع لأحكام القرآن
تفسير القرطبي
نحو ٢٤ مجلدًا
معالم التنزيل
تفسير البغوي
نحو ١١ مجلدًا
جمع الأقوال
منتقاة
عامّة
عامّة
فتح البيان
فتح البيان للقنوجي
نحو ١٢ مجلدًا
فتح القدير
فتح القدير للشوكاني
نحو ١١ مجلدًا
التسهيل لعلوم التنزيل
تفسير ابن جزي
نحو ٣ مجلدات
موسوعات
أخرى
لغة وبلاغة
معاصرة
الميسر
نحو مجلد
المختصر
المختصر في التفسير
نحو مجلد
تيسير الكريم الرحمن
تفسير السعدي
نحو ٤ مجلدات
أيسر التفاسير
نحو ٣ مجلدات
القرآن – تدبّر وعمل
القرآن – تدبر وعمل
نحو ٣ مجلدات
تفسير القرآن الكريم
تفسير ابن عثيمين
نحو ١٥ مجلدًا
مركَّزة العبارة
تفسير الجلالين
نحو مجلد
جامع البيان
جامع البيان للإيجي
نحو ٣ مجلدات
أنوار التنزيل
تفسير البيضاوي
نحو ٣ مجلدات
مدارك التنزيل
تفسير النسفي
نحو ٣ مجلدات
الوجيز
الوجيز للواحدي
نحو مجلد
تفسير القرآن العزيز
تفسير ابن أبي زمنين
نحو مجلدين
آثار
غريب ومعاني
السراج في بيان غريب القرآن
غريب القرآن للخضيري
نحو مجلد
الميسر في غريب القرآن الكريم
الميسر في الغريب
نحو مجلد
تفسير غريب القرآن
غريب القرآن لابن قتيبة
نحو مجلد
التبيان في تفسير غريب القرآن
غريب القرآن لابن الهائم
نحو مجلد
معاني القرآن وإعرابه
معاني الزجاج
نحو ٤ مجلدات
معاني القرآن
معاني القرآن للنحاس
نحو مجلدين
معاني القرآن
معاني القرآن للفراء
نحو مجلدين
مجاز القرآن
مجاز القرآن لمعمر بن المثنى
نحو مجلد
معاني القرآن
معاني القرآن للأخفش
نحو مجلد
أسباب النزول
إعراب ولغة
الإعراب الميسر
نحو ٣ مجلدات
إعراب القرآن
إعراب القرآن للدعاس
نحو ٤ مجلدات
الجدول في إعراب القرآن وصرفه وبيانه
الجدول في إعراب القرآن
نحو ٨ مجلدات
الدر المصون
الدر المصون للسمين الحلبي
نحو ١٠ مجلدات
اللباب
اللباب في علوم الكتاب
نحو ٢٤ مجلدًا
إعراب القرآن وبيانه
إعراب القرآن للدرويش
نحو ٩ مجلدات
المجتبى من مشكل إعراب القرآن
مجتبى مشكل إعراب القرآن
نحو مجلد
إعراب القرآن
إعراب القرآن للنحاس
نحو ٣ مجلدات
تحليل كلمات القرآن
نحو ٩ مجلدات
الإعراب المرسوم
نحو ٣ مجلدات
المجمّع
بالرسم الجديد
بالرسم القديم
حفص عن عاصم
شُعْبة عن عاصم
قالون عن نافع
ورش عن نافع
البَزِّي عن ابن كثير
قُنبُل عن ابن كثير
الدُّوري عن أبي عمرو
السُّوسِي عن أبي عمرو
نستعليق











