الباحث القرآني

﴿ثُمَّ أوْحَيْنا إلَيْكَ﴾ يا مُحَمَّدُ، و ﴿ثُمَّ﴾ إمّا لِتَعْظِيمِهِ والتَّنْبِيهِ عَلى أنَّ أجَلَّ ما أُوتِيَ إبْراهِيمُ اتِّباعُ الرَّسُولِ عَلَيْهِ السَّلامُ مِلَّتَهُ، أوْ لِتَراخِي أيّامِهِ. ﴿أنِ اتَّبِعْ مِلَّةَ إبْراهِيمَ حَنِيفًا﴾ في التَّوْحِيدِ والدَّعْوَةِ إلَيْهِ بِالرِّفْقِ وإيرادِ الدَّلائِلِ مَرَّةً بَعْدَ أُخْرى والمُجادَلَةِ مَعَ كُلِّ أحَدٍ عَلى حَسَبِ فَهْمِهِ ﴿وَما كانَ مِنَ المُشْرِكِينَ﴾ بَلْ كانَ قُدْوَةَ المُوَحِّدِينَ.(p-245)
    1. أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.

    أمّهات

    جمع الأقوال

    منتقاة

    عامّة

    معاصرة

    مركَّزة العبارة

    آثار

    إسلام ويب