﴿وَإِذَا الْجَنَّةُ أُزْلِفَتْ﴾ قربت [[بياض في (ع).]] لأولياء الله من المتقين، (قاله ابن عباس [[لم أعثر على مصدر لقوله. انظر: "الوسيط" 4/ 430 من غير عزو.]]، ومقاتل) [[ما بين القوسين ساقط من (أ).]] [[ساقط من (ع).]]
وجواب هذه الأشياء: قوله (تعالى) [[قال بذلك السمرقندي في "بحر العلوم" 3/ 452 بإضافة: وهو كقوله: ﴿يَوْمَ تَجِدُ كُلُّ نَفْسٍ مَا عَمِلَتْ مِنْ خَيْرٍ مُحْضَرًا﴾ [آل عمران: 30].]]: ﴿عَلِمَتْ نَفْسٌ مَا أَحْضَرَتْ (14)﴾ أي إذا كانت هذه الأشياء التي هي للقيامة علمت في ذلك الوقت كل نفس ما أحضرت من خير أو شر، فيجزى به [[ساقط من (ع).]].
{"ayah":"وَإِذَا ٱلۡجَنَّةُ أُزۡلِفَتۡ"}