قوله تعالى: ﴿أَمْ خَلَقُوا السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ﴾ فيكونوا هم الخالقين ﴿بَلْ﴾ ليس الأمر على هذا. لم يخلقوا شيئًا ثم ﴿لَا يُوقِنُونَ﴾ قال ابن عباس: بربوبيتي ودوام ملكي [[لم أجده.]].
وقال مقاتل: بتوحيد الخالق [[انظر: "تفسير مقاتل" 129 أ.]].
وقال أهل المعاني: لا يوقنون بالحق [[انظر: "الوسيط" 4/ 189.]].
{"ayah":"أَمۡ خَلَقُوا۟ ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِ وَٱلۡأَرۡضَۚ بَل لَّا یُوقِنُونَ"}