ثم ذكر جهلهم وغرتهم [[لعله من التَّغرير، وهو حمل النفس على الغَرَرِ، والغُرور: بالضم الأباطيل. "اللسان" / 12 (غرر).]] فقال: ﴿وَاتَّخَذُوا مِنْ دُونِ اللَّهِ آلِهَةً لَعَلَّهُمْ يُنْصَرُونَ﴾ [[قوله: (آلهة) غير مثبت في النسخ، وهو خطأ.]] أي: لعلهم يمنعون من العذاب باتخاذ الآلهة.
{"ayah":"وَٱتَّخَذُوا۟ مِن دُونِ ٱللَّهِ ءَالِهَةࣰ لَّعَلَّهُمۡ یُنصَرُونَ"}