فقال الله: ﴿قُلْ لَكُمْ مِيعَادُ يَوْمٍ﴾ الآية. قال ابن عباس: يريد يوم القيامة [[انظر: "تفسير ابن عباس" بهامش المصحف ص 431، ولم أقف عليه منسوبًا لابن عباس عند أحد من المفسرين.]].
وقال الضحاك: يوم النزع والسياق. وعلى قول الربيع هو يوم بدر؛ لأن ذلك اليوم كان ميعاد عذابهم في الدنيا [[انظر: "الوسيط" 3/ 495، "زاد المسير" 6/ 456.]].
{"ayah":"قُل لَّكُم مِّیعَادُ یَوۡمࣲ لَّا تَسۡتَـٔۡخِرُونَ عَنۡهُ سَاعَةࣰ وَلَا تَسۡتَقۡدِمُونَ"}