﴿قَالَ رَبِّي أَعْلَمُ بِمَا تَعْمَلُونَ)﴾ يعني: من نقصان الكيل والوزن [["تفسير مقاتل" 54 ب.]].
والمعنى: أنه أعلم به؛ فهو مجازيكم ومعذبكم إن شاء، وليس عندي من العذاب، وما عليَّ إلا الدعوة [["تفسير الثعلبي" 8/ 116 أ.]]؛ وذلك أن هذا جواب لقولهم: " ﴿فَأَسْقِطْ عَلَيْنَا كِسَفًا﴾.
{"ayah":"قَالَ رَبِّیۤ أَعۡلَمُ بِمَا تَعۡمَلُونَ"}