﴿ويَدْرَأُ﴾ أيْ يَدْفَعُ ﴿عَنْها العَذابَ﴾ أيِ العَذابِ الدُّنْيَوِيِّ وهو الحَبْسُ عِنْدَنا والحَدُّ عِنْدَ الشّافِعِيِّ، وسَيَأْتِي إنْ شاءَ اللَّهُ تَعالى تَحْقِيقُ الكَلامِ فِيهِ ﴿أنْ تَشْهَدَ أرْبَعَ شَهاداتٍ بِاللَّهِ إنَّهُ﴾ أيِ الزَّوْجِ (p-106)﴿لَمِنَ الكاذِبِينَ﴾ فِيما رَماها بِهِ مِنَ الزِّنا.
{"ayah":"وَیَدۡرَؤُا۟ عَنۡهَا ٱلۡعَذَابَ أَن تَشۡهَدَ أَرۡبَعَ شَهَـٰدَ ٰتِۭ بِٱللَّهِ إِنَّهُۥ لَمِنَ ٱلۡكَـٰذِبِینَ"}