الباحث القرآني

قَوْلُهُ تَعالى: ﴿فَأيْنَ تَذْهَبُونَ﴾، بِمَثابَةِ مَن يَسُدُّ عَلَيْهِمُ الطَّرِيقَ إلّا لَهُ؛ لِأنَّهُ - أيِ القُرْآنُ - لَيْسَ في نُزُولِهِ مِنَ اللَّهِ (p-٤٤٨)عَلى رَسُولِ اللَّهِ ﷺ أيُّ شُبْهَةٍ ولا تُهْمَةٍ، فَلَيْسَ لِلْعاقِلِ أنْ يَحِيدَ عَنْهُ، وكُلُّ ذَهابٍ إلى غَيْرِهِ فَطَرِيقٌ مَسْدُودٌ، وضَلالٌ وهَلاكٌ.
    1. أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.

    أمّهات

    جمع الأقوال

    منتقاة

    عامّة

    معاصرة

    مركَّزة العبارة

    آثار

    إسلام ويب